7 حقائق حول حليب الأم

تاريخ النشر: 06 أبريل 2017 - 07:55 GMT
تتغير تركيبة حليب الأم مع عمر الرضيع
تتغير تركيبة حليب الأم مع عمر الرضيع

تجبر طبيعة الظروف التي تعيشها المرأة وخاصة التي تعمل، إلى الاستعانة لإرضاع طفلها بالحليب الصناعي، وكانت قد أكدت دراسات عديدة فوائد حليب المرأة.

وهناك حقائق عديدة حول الرضاعة الطبيعية تجعلها أفضل كثيرًا من الصناعية، قد لا تعلمينها، نبرز 7 حقائق منهم:

- استهلاك الرضيع: يستهلك الرُضع في المعدل نسبة 67 % من كمية الحليب التي تنتجها الأم.

- الكمية التي يدرها الثدييان: 75 % من النساء يدر ثديُهن الأيمن كمية أكبر من الحليب، بصرف النظر عن كونهن يعملن باليد اليمني أو اليسرى.

-تغير تركيبة الحليب: تتغير تركيبة حليب الأم مع عمر الرضيع، مثلاً الحليب الذي يرضعه الطفل في أشهره الأولى، ليس هو النوع ذاته من الحليب الذي يرضعه حين يصل شهره التاسع.

- بذل الأم للطاقة: تستهلك الرضاعة الطبيعية 25 % من طاقة الأم من أجل إنتاج الحليب لطفلها.

-التكيف مع الحرارة: في الأوقات التي ترتفع فيها الحرارة تزداد نسبة الماء في حليب الأم لتلبية حاجات الرضع من هذه المادة.

-النوم : يحتوي حليب الأم على مكونات مهدئة وأخرى تساعد الأطفال على النوم. وتنام الأم المرضعة في المعدل 45 دقيقة في الليل أكثر من الأمهات غير المرضعات.

- انخفاض نسبة الإصابة سرطان الثدي: تقلل الرضاعة الطبيعية معدلات إصابة المرأة بسرطان الثدي، وهو أكثر أنواع السرطانات خطورةً بالنساء. وربنا تتراجع نسبة الإصابة بالمرض لدى السيدات اللواتي يرضعن أطفالهن إلى صفر في المئة. وإذا أرضعت الأم طفلتها من حليبها الطبيعي، فستخفض احتمالات إصابة ابنتها مستقبلًا بسرطان الثدي بنسبة 25 %.

المزيد:
أسباب الإمساك عند الأطفال وطرق علاجه
للأهل: 11 نصيحة للتعامل مع تنافس الأشقاء
5 نصائح كي لا تضطر إلى ضرب طفلك

هل لديك حلم يشغل بالك وتريدين تفسيره؟ لمعرفة تفسير حلمك انقر هنا

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن