ياتيك كالقضاء المستعجل: امنيح اني لاقيتك اخيرا على الفيسبوك والله مشتاق يا رجل، لو ما اضفتني لظللت ابعتلك دعوات".
ثم يعتريه الصمت اياما وشهوراً .. ولا تراه يعلق على اي شيء تضعه في حالتك، تظنه لحسن نيتك مشغولاً او مريضا أو لم ير ما خططته.
الى ان تفاجأ بـ" اسهال تعليقاته على حالات فتيات ونساء بعبارات من نوع: "مبدعة.. والله ذكرتيني بجورج صاند لا.. لا باميلي برونتي، او اقولك بـ اميلي براوننغ وسحر خليفة، ترى هل مرت افروديت بدروبك"...
واحد زي هذا يستاهل حذف.. بالصرامي!