زوج احلام العجارمة يتهمها بالخيانة ويتوعدها بفضح خديعة خطف طفلهما

تاريخ النشر: 23 يوليو 2022 - 04:27 GMT
احلام العجارمة مع طفلها بعد استلامه
احلام العجارمة مع طفلها بعد استلامه

خرج وليد سقالاكي زوج المذيعة الاردنية احلام العجارمة عن صمته بعد ساعات من استعادتها لابنها الذي قالت انه خطف لايام طويلة من قبل عصابة اتجار في البشر وتم تهريبه الى ادلب السورية الى ان استعادته اجهزة الامن التركية ، واكدت ان اشخاص لبنانيين وسوريين وليسو اتراك قامو بخطف ابنها

وفيما نشرت الاعلامية الاردنية العاملة في تلفزيون قناة "تي آر تي" عربية  تسجيلاً مصوراً للحظة استلامها ابنها من معبر باب السلامة الحدودي شمالي حلب؛ توعّد وليد سقالاكي زوج العجارمة بنشر القصة كاملة بعد أيام.

سقالاكي: ساكشف المهزلة وافضح الخيانات

وكتب سقالاكي على فيديو نشره على حساباته في انستغرام وتيك توك: "سأوقف هذه المهزلة قريبا حتى لا أسمح لأحد باستعطاف مشاعر الناس بقصة تستغل فيها الوليد.. حامل اسمي وليد بن الوليد".

وقال في منشوراته أيضاً: "عندما تكون في سدة منصب والمجهر لك والعين عليك فاحرص على عدم ارتكاب الذلات لان غلطة الشاطر بألف.

هل وصلنا لمرحلة ترتكب فيها الفاحشة والخيانة جهرا وعلنا بحق الزوج ولا يفتي في أمر الخائنة أحد فقط لانها شخصية مشهورة؟ سحقا لكل شيطان اخرس. كما أضاءت شهرتك شاشات التلفزة ستبرق خيانتك عليها في القريب العاجل .. ترقبوا فضيحة من العيار الثقيل".

 وتوعّد سقالاكي بنشر القصة كاملة في الـ 29 من الشهر الجاري، دون تقديم مزيد من التفاصيل حالياً.

وليد سقالاكي لبناني من طرابلس

وتشير حسابات والد الطفل أنه ينحدر من مدينة طرابلس اللبنانية ويعيش في مدينة إسطنبول التركية، وعرف عن نفسه في منشور عام 2016 بأنه رئيس "جمعية تطوير العلاقات اللبنانية التركية".

وعرّفت الجامعة اللبنانية الجمعية بأنه تهدف لـ "تعزيز أواصر المحبة والمودة بين المجتمع اللبناني والتركي من خلال إقامة أفضل العلاقات الإجتماعية والثقافية. - تشجيع السياحة بين البلدين من خلال الزيارات المتبادلة للتعرف على الأماكن الأثرية والسياحية وإقامة معارض بين البلدين".

 

العجارمة: خطفو ابني لـ 3 اسابيع

ونشرت العجارمة يوم أمس الجمعة مقطعاً مصوراً عبر حسابها في موقع إنستغرام يظهر لحظة التقائها بطفلها "الوليد"، بعد مرور 20 يوماً على اختطافه، عند الحدود السورية – التركية.

وعلّقت المذيعة على الفيديو بالقول: "بعد 3 أسابيع على اختطافه، أكرمني الله بإعادة طفلي الوليد إلي سالماً معافى بحمد الله"، وأضافت: "قبل 3 أسابيع، فقدت أثر الوليد فجأة في إسطنبول حيث أقيم، وبعد تواصل مكثف مع السلطات التركية، علمت أن الوليد تم اختطافه وتهريبه عن طريق عصابة لتهريب البشر ونقله إلى إدلب السورية بطريقة عرضته لخطر الموت"

 

.