تعرف على أعنف الهجمات الإرهابية التي ضربت العالم في الربع الأول من 2016!

تاريخ النشر: 24 مارس 2016 - 06:42 GMT

استيقظ العالم يوم 22 مارس/آذار 2016 على 3 تفجيرات انتحارية وقعت في العاصمة البلجيكية بروكسل، سقط فيها 34 قتيلاً على الأقل بعد أن استهدفت مطار العاصمة ومحطة قطارات.

وبالرغم من مرور ربعها فقط، فإن سنة 2016 كانت مليئةً بالأحداث، حيث وقع في أشهرها الثلاث الأولى العديد من التفجيرات والهجمات الانتحارية في عواصم ومدن مختلفة، أدت إلى مقتل وجرح العشرات.

وفيما يلي أكبر تلك العمليات الإرهابية التي ضربت العالم في الربع الأول من 2016:

عرض كشريط
عرض كقائمة

"15 قتيلاً في إسطنبول" شهدت منطقة السلطان أحمد السياحية في إسطنبول 12 يناير/كانون الثاني 2016 تفجيراً نفذه انتحاري من أصل سوري أوقع 15 قتيلاً وعشرات الجرحى، غالبيتهم من السائحين الألمان نظراً لتواجد فوج ألماني بالقرب من التفجير.

“داعش” تصل إلى جاكرتا" تعرضت العاصمة الإندونيسية جاكرتا 14 يناير/كانون الثاني 2016، لسلسلة تفجيرات أدت إلى مقتل 8 أشخاص من بينهم شرطي وإصابة آخرين، قرب مكتب للأمم المتحدة وأماكن أخرى مختلفة. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” بعدها تبنيه لتلك التفجيرات.

"يوم دامٍ في بغداد" 14 يناير/كانون الثاني 2016 أنفجرت سيارةٌ ملغومةٌ قرب مجمّع تجاري في بغداد، ما أدى إلى مقتل 18 شخصاً وإصابة 40 آخرين، قبل أن تنفجر في وقت لاحق قنبلتان في بلدة المقدادية شرق البلاد، أسفر عن مقتل 20 شخصاً وجرح 50.

“القاعدة” في بوركينا" فاسو وهي أيضاً مسرحاً للتفجيرات، حيث قتل 26 شخصاً في هجوم شنه مسلحون ينتمون لتنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” على فندق “سبلنديد” الذي يتوافد عليه الأجانب بكثرة، 16 يناير/كانون الثاني 2016.

"مسجد للشيعة في السعودية" بالإضافة إلى تفجير مسجد الطوارئ في العام 2015، تعرض مسجد الرضا بمحافظة الأحساء شرق السعودية - وهو مسجد للشيعة -، لتفجير انتحاري في 29 يناير/كانون الثاني 2016، نتج عنه مقتل 5 أشخاص وإصابة 36 آخرين.

"سيارة مفخخة في أنقرة" في 17 فبراير/شباط، استهدفت سيارة مفخخة قافلة عسكرية بالقرب من ساحة كيزلاي التي تضم وزارات عدة وسط العاصمة التركية أنقرة، ما أدى إلى مقتل 28 شخصاً. وحسب ما أُعلن حينها، فإن العملية نفذها صالح نجار، وهو كردي قادم من مدينة القامشلي السورية

"أنقرة مجددا" ًلقي 34 شخصاً مصرعهم وجرح 70 آخرون، في 13 مارس/آذار، جراء انفجار هز منطقة كيزلاي، وفي مكان غير بعيد عن تفجير فبراير/شباط. وكان من بين ضحايا التفجير كمال بولوت، والد لاعب فريق غلطة سراي والمنتخب التركي لكرة القدم أوموت بولوت.

"ساحل العاج" 13 مارس في نفس يوم تفجير أنقرة، قُتل 16 شخصاً، في فندق بمنتجع “غراند بسام” شرق العاصمة العاجية ابيدجان، 14 منهم مدنيون واثنان عسكريان، بالإضافة إلى 6 من المهاجمين. وأعلن تنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” مسؤوليته علن الهجوم.

"نيجريا عند صلاة الفجر"أدى تفجير نفذته انتحاريتان، 16 مارس/آذار 2016، إلى مقتل 22 شخصاً وإصابة 35 آخرين أثناء أداء صلاة الفجر في مسجد بمدينة مايدوغري، شمال شرق نيجيريا، وفق ما أفاد به مسؤولو هيئة إدارة الطوارئ نيجيريون للصحافة.

"إسطنبول مجدداً" قُتل 5 أشخاص وأُصيب 36 آخرون في تفجير انتحاري استهدف، في 19 مارس/آذار 2016، شارع “الاستقلال” وسط مدينة إسطنبول التركية بعد ساعات من تحذيرات أميركية وألمانية لرعاياهما من هجوم محتمل.

"15 قتيلاً في إسطنبول" شهدت منطقة السلطان أحمد السياحية في إسطنبول 12 يناير/كانون الثاني 2016 تفجيراً نفذه انتحاري من أصل سوري أوقع 15 قتيلاً وعشرات الجرحى، غالبيتهم من السائحين الألمان نظراً لتواجد فوج ألماني بالقرب من التفجير.
“داعش” تصل إلى جاكرتا" تعرضت العاصمة الإندونيسية جاكرتا 14 يناير/كانون الثاني 2016، لسلسلة تفجيرات أدت إلى مقتل 8 أشخاص من بينهم شرطي وإصابة آخرين، قرب مكتب للأمم المتحدة وأماكن أخرى مختلفة. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” بعدها تبنيه لتلك التفجيرات.
"يوم دامٍ في بغداد"  14 يناير/كانون الثاني 2016 أنفجرت سيارةٌ ملغومةٌ قرب مجمّع تجاري في بغداد، ما أدى إلى مقتل 18 شخصاً وإصابة 40 آخرين، قبل أن تنفجر في وقت لاحق قنبلتان في بلدة المقدادية شرق البلاد، أسفر عن مقتل 20 شخصاً وجرح 50.
“القاعدة” في بوركينا" فاسو وهي أيضاً مسرحاً للتفجيرات، حيث قتل 26 شخصاً في هجوم شنه مسلحون ينتمون لتنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” على فندق “سبلنديد” الذي يتوافد عليه الأجانب بكثرة، 16 يناير/كانون الثاني 2016.
"مسجد للشيعة في السعودية"  بالإضافة إلى تفجير مسجد الطوارئ في العام 2015، تعرض مسجد الرضا بمحافظة الأحساء شرق السعودية - وهو مسجد للشيعة -، لتفجير انتحاري في 29 يناير/كانون الثاني 2016، نتج عنه مقتل 5 أشخاص وإصابة 36 آخرين.
"سيارة مفخخة في أنقرة" في 17 فبراير/شباط، استهدفت سيارة مفخخة قافلة عسكرية بالقرب من ساحة كيزلاي التي تضم وزارات عدة وسط العاصمة التركية أنقرة، ما أدى إلى مقتل 28 شخصاً. وحسب ما أُعلن حينها، فإن العملية نفذها صالح نجار، وهو كردي قادم من مدينة القامشلي السورية
"أنقرة مجددا" ًلقي 34 شخصاً مصرعهم وجرح 70 آخرون، في 13 مارس/آذار، جراء انفجار هز منطقة كيزلاي، وفي مكان غير بعيد عن تفجير فبراير/شباط. وكان من بين ضحايا التفجير كمال بولوت، والد لاعب فريق غلطة سراي والمنتخب التركي لكرة القدم أوموت بولوت.
"ساحل العاج" 13 مارس  في نفس يوم تفجير أنقرة، قُتل 16 شخصاً، في فندق بمنتجع “غراند بسام” شرق العاصمة العاجية ابيدجان، 14 منهم مدنيون واثنان عسكريان، بالإضافة إلى 6 من المهاجمين. وأعلن تنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” مسؤوليته علن الهجوم.
"نيجريا عند صلاة الفجر"أدى تفجير نفذته انتحاريتان، 16 مارس/آذار 2016، إلى مقتل 22 شخصاً وإصابة 35 آخرين أثناء أداء صلاة الفجر في مسجد بمدينة مايدوغري، شمال شرق نيجيريا، وفق ما أفاد به مسؤولو هيئة إدارة الطوارئ نيجيريون للصحافة.
"إسطنبول مجدداً"  قُتل 5 أشخاص وأُصيب 36 آخرون في تفجير انتحاري استهدف، في 19 مارس/آذار 2016، شارع “الاستقلال” وسط مدينة إسطنبول التركية بعد ساعات من تحذيرات أميركية وألمانية لرعاياهما من هجوم محتمل.
"15 قتيلاً في إسطنبول" شهدت منطقة السلطان أحمد السياحية في إسطنبول 12 يناير/كانون الثاني 2016 تفجيراً نفذه انتحاري من أصل سوري أوقع 15 قتيلاً وعشرات الجرحى، غالبيتهم من السائحين الألمان نظراً لتواجد فوج ألماني بالقرب من التفجير.
"15 قتيلاً في إسطنبول" شهدت منطقة السلطان أحمد السياحية في إسطنبول 12 يناير/كانون الثاني 2016 تفجيراً نفذه انتحاري من أصل سوري أوقع 15 قتيلاً وعشرات الجرحى، غالبيتهم من السائحين الألمان نظراً لتواجد فوج ألماني بالقرب من التفجير.
“داعش” تصل إلى جاكرتا" تعرضت العاصمة الإندونيسية جاكرتا 14 يناير/كانون الثاني 2016، لسلسلة تفجيرات أدت إلى مقتل 8 أشخاص من بينهم شرطي وإصابة آخرين، قرب مكتب للأمم المتحدة وأماكن أخرى مختلفة. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” بعدها تبنيه لتلك التفجيرات.
“داعش” تصل إلى جاكرتا" تعرضت العاصمة الإندونيسية جاكرتا 14 يناير/كانون الثاني 2016، لسلسلة تفجيرات أدت إلى مقتل 8 أشخاص من بينهم شرطي وإصابة آخرين، قرب مكتب للأمم المتحدة وأماكن أخرى مختلفة. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” بعدها تبنيه لتلك التفجيرات.
"يوم دامٍ في بغداد"  14 يناير/كانون الثاني 2016 أنفجرت سيارةٌ ملغومةٌ قرب مجمّع تجاري في بغداد، ما أدى إلى مقتل 18 شخصاً وإصابة 40 آخرين، قبل أن تنفجر في وقت لاحق قنبلتان في بلدة المقدادية شرق البلاد، أسفر عن مقتل 20 شخصاً وجرح 50.
"يوم دامٍ في بغداد" 14 يناير/كانون الثاني 2016 أنفجرت سيارةٌ ملغومةٌ قرب مجمّع تجاري في بغداد، ما أدى إلى مقتل 18 شخصاً وإصابة 40 آخرين، قبل أن تنفجر في وقت لاحق قنبلتان في بلدة المقدادية شرق البلاد، أسفر عن مقتل 20 شخصاً وجرح 50.
“القاعدة” في بوركينا" فاسو وهي أيضاً مسرحاً للتفجيرات، حيث قتل 26 شخصاً في هجوم شنه مسلحون ينتمون لتنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” على فندق “سبلنديد” الذي يتوافد عليه الأجانب بكثرة، 16 يناير/كانون الثاني 2016.
“القاعدة” في بوركينا" فاسو وهي أيضاً مسرحاً للتفجيرات، حيث قتل 26 شخصاً في هجوم شنه مسلحون ينتمون لتنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” على فندق “سبلنديد” الذي يتوافد عليه الأجانب بكثرة، 16 يناير/كانون الثاني 2016.
"مسجد للشيعة في السعودية"  بالإضافة إلى تفجير مسجد الطوارئ في العام 2015، تعرض مسجد الرضا بمحافظة الأحساء شرق السعودية - وهو مسجد للشيعة -، لتفجير انتحاري في 29 يناير/كانون الثاني 2016، نتج عنه مقتل 5 أشخاص وإصابة 36 آخرين.
"مسجد للشيعة في السعودية" بالإضافة إلى تفجير مسجد الطوارئ في العام 2015، تعرض مسجد الرضا بمحافظة الأحساء شرق السعودية - وهو مسجد للشيعة -، لتفجير انتحاري في 29 يناير/كانون الثاني 2016، نتج عنه مقتل 5 أشخاص وإصابة 36 آخرين.
"سيارة مفخخة في أنقرة" في 17 فبراير/شباط، استهدفت سيارة مفخخة قافلة عسكرية بالقرب من ساحة كيزلاي التي تضم وزارات عدة وسط العاصمة التركية أنقرة، ما أدى إلى مقتل 28 شخصاً. وحسب ما أُعلن حينها، فإن العملية نفذها صالح نجار، وهو كردي قادم من مدينة القامشلي السورية
"سيارة مفخخة في أنقرة" في 17 فبراير/شباط، استهدفت سيارة مفخخة قافلة عسكرية بالقرب من ساحة كيزلاي التي تضم وزارات عدة وسط العاصمة التركية أنقرة، ما أدى إلى مقتل 28 شخصاً. وحسب ما أُعلن حينها، فإن العملية نفذها صالح نجار، وهو كردي قادم من مدينة القامشلي السورية
"أنقرة مجددا" ًلقي 34 شخصاً مصرعهم وجرح 70 آخرون، في 13 مارس/آذار، جراء انفجار هز منطقة كيزلاي، وفي مكان غير بعيد عن تفجير فبراير/شباط. وكان من بين ضحايا التفجير كمال بولوت، والد لاعب فريق غلطة سراي والمنتخب التركي لكرة القدم أوموت بولوت.
"أنقرة مجددا" ًلقي 34 شخصاً مصرعهم وجرح 70 آخرون، في 13 مارس/آذار، جراء انفجار هز منطقة كيزلاي، وفي مكان غير بعيد عن تفجير فبراير/شباط. وكان من بين ضحايا التفجير كمال بولوت، والد لاعب فريق غلطة سراي والمنتخب التركي لكرة القدم أوموت بولوت.
"ساحل العاج" 13 مارس  في نفس يوم تفجير أنقرة، قُتل 16 شخصاً، في فندق بمنتجع “غراند بسام” شرق العاصمة العاجية ابيدجان، 14 منهم مدنيون واثنان عسكريان، بالإضافة إلى 6 من المهاجمين. وأعلن تنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” مسؤوليته علن الهجوم.
"ساحل العاج" 13 مارس في نفس يوم تفجير أنقرة، قُتل 16 شخصاً، في فندق بمنتجع “غراند بسام” شرق العاصمة العاجية ابيدجان، 14 منهم مدنيون واثنان عسكريان، بالإضافة إلى 6 من المهاجمين. وأعلن تنظيم “القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي” مسؤوليته علن الهجوم.
"نيجريا عند صلاة الفجر"أدى تفجير نفذته انتحاريتان، 16 مارس/آذار 2016، إلى مقتل 22 شخصاً وإصابة 35 آخرين أثناء أداء صلاة الفجر في مسجد بمدينة مايدوغري، شمال شرق نيجيريا، وفق ما أفاد به مسؤولو هيئة إدارة الطوارئ نيجيريون للصحافة.
"نيجريا عند صلاة الفجر"أدى تفجير نفذته انتحاريتان، 16 مارس/آذار 2016، إلى مقتل 22 شخصاً وإصابة 35 آخرين أثناء أداء صلاة الفجر في مسجد بمدينة مايدوغري، شمال شرق نيجيريا، وفق ما أفاد به مسؤولو هيئة إدارة الطوارئ نيجيريون للصحافة.
"إسطنبول مجدداً"  قُتل 5 أشخاص وأُصيب 36 آخرون في تفجير انتحاري استهدف، في 19 مارس/آذار 2016، شارع “الاستقلال” وسط مدينة إسطنبول التركية بعد ساعات من تحذيرات أميركية وألمانية لرعاياهما من هجوم محتمل.
"إسطنبول مجدداً" قُتل 5 أشخاص وأُصيب 36 آخرون في تفجير انتحاري استهدف، في 19 مارس/آذار 2016، شارع “الاستقلال” وسط مدينة إسطنبول التركية بعد ساعات من تحذيرات أميركية وألمانية لرعاياهما من هجوم محتمل.