انطلاق قمة مجلس التعاون الخليجي.. وبريطانيا مشاركة
انطلاق قمة مجلس التعاون الخليجي.. وبريطانيا مشاركة
تاريخ النشر: 06 ديسمبر 2016 - 02:06 GMT
انطلقت اليوم في العاصمة البحرينية المنامة، اجتماعات الدورة 37 للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بمشاركة قادتها الستة، بهدف التنسيق لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية، وصولًا إلى تحقيق الترابط والتكامل للوحدة الخليجية، وتعزيز التعاون الاقتصادي.
عرض كشريط
عرض كقائمة
وضعت الملفات الاقتصادية والأمنية والعسكرية على رأس قائمة القضايا المطروحة في القمة على مدار يومين، ويرجح التوجه نحو وضع هيكلية اتحاد أمني وعسكري، علاوة على الملفات الملحة بسبب ضغوط تراجع أسعار النفط وضرورة البحث عن مصادر لتنويع الدخل.
حضرت الاجتماع رئيسة وزراء بريطانيا تريزا ماي، للحديث مع زعماء البلدان عن تطوير العلاقات التجارية، والتعاون الأمني والدفاع في أعقاب تنفيذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
من المقرر أن تنفق بريطانيا نحو 3 مليارات على مشروعات دفاعية في منطقة الخليج خلال السنوات العشر القادمة. وسوف تمد دول الخليج بـ3 خبراء في مجال الإنترنت لمساعدتها في التعامل مع التطرف.
يضم مجلس التعاون الخليجي ست دول: السعودية، الكويت، الإمارات، قطر، البحرين، عُمان، وتتناوب الدول الأعضاء على رئاسته.
أنشئ المجلس في مايو/أيار 1981 مع بداية الحرب العراقية الإيرانية، وبعد حوالي سنتين من قيام الثورة الإسلامية في إيران.
يهدف المجلس إلى تحقيق التنسيق والتكامل والترابط بين الدول الأعضاء في جميع الميادين وصولًا إلى وحدتها، ومن بين ذلك تعزيز التعاون الاقتصادي المشترك.
تأتي دول المجلس مجتمعة في المرتبة الأولى عالميًا في احتياطي النفط وإنتاجه والمرتبة الثانية في احتياطي الغاز والثالثة في إنتاجه.
تبلغ مساحة دول المجلس 2.058 مليون كيلومترًا مربعًا، أي 15 % من مساحة الدول العربية، ولها شريط ساحلي مشترك يبلغ 2929 كيلومترًا.
يبلغ عدد سكان دول المجلس 47 مليون نسمة، من بينهم 21 مليون أجنبي مقيم للعمل، وذلك بحسب إحصائيات المجلس لعام 2012.
وضعت الملفات الاقتصادية والأمنية والعسكرية على رأس قائمة القضايا المطروحة في القمة على مدار يومين، ويرجح التوجه نحو وضع هيكلية اتحاد أمني وعسكري، علاوة على الملفات الملحة بسبب ضغوط تراجع أسعار النفط وضرورة البحث عن مصادر لتنويع الدخل.
حضرت الاجتماع رئيسة وزراء بريطانيا تريزا ماي، للحديث مع زعماء البلدان عن تطوير العلاقات التجارية، والتعاون الأمني والدفاع في أعقاب تنفيذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
من المقرر أن تنفق بريطانيا نحو 3 مليارات على مشروعات دفاعية في منطقة الخليج خلال السنوات العشر القادمة. وسوف تمد دول الخليج بـ3 خبراء في مجال الإنترنت لمساعدتها في التعامل مع التطرف.
يضم مجلس التعاون الخليجي ست دول: السعودية، الكويت، الإمارات، قطر، البحرين، عُمان، وتتناوب الدول الأعضاء على رئاسته.
أنشئ المجلس في مايو/أيار 1981 مع بداية الحرب العراقية الإيرانية، وبعد حوالي سنتين من قيام الثورة الإسلامية في إيران.
يهدف المجلس إلى تحقيق التنسيق والتكامل والترابط بين الدول الأعضاء في جميع الميادين وصولًا إلى وحدتها، ومن بين ذلك تعزيز التعاون الاقتصادي المشترك.
تأتي دول المجلس مجتمعة في المرتبة الأولى عالميًا في احتياطي النفط وإنتاجه والمرتبة الثانية في احتياطي الغاز والثالثة في إنتاجه.
تبلغ مساحة دول المجلس 2.058 مليون كيلومترًا مربعًا، أي 15 % من مساحة الدول العربية، ولها شريط ساحلي مشترك يبلغ 2929 كيلومترًا.
يبلغ عدد سكان دول المجلس 47 مليون نسمة، من بينهم 21 مليون أجنبي مقيم للعمل، وذلك بحسب إحصائيات المجلس لعام 2012.
مواضيع ممكن أن تعجبك
الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن
