فوجئت عضو المكتب السياسي في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، ليلى خالد، بقرار منصة "زوم" وموقعي "فيسبوك" و"يوتيوب" بمحاصرة نقاش افتراضي معها.
ولا يُعد ذلك التدخل الأول لعمالقة التكنولوجيا بخصوص المحتوى الفلسطيني على منصات التواصل الاجتماعي، إذ أشارت تقارير عدة إلى اتهام شركات التكنولوجيا بالتضييق على المحتوى الفلسطيني وحجبه وحظر عدة حسابات لصحفيين فلسطينيين.
فلسطينيات واجهن رقابة وحذف عمالقة التكنولوجيا لمحتوهن: