صور للحياة التي خلقها السوريون في رمضان

تاريخ النشر: 23 يونيو 2015 - 02:07 GMT

لا يزال السوريون يعيشون في حالة من الحرب متعددة الأطراف منذ ما يقارب الخمسة أعوام، اضافة إلى الحصار التي ترزح تحته الكثير من المدن والبلدات من عدة أطراف، فكيف يعشون رمضانهم هذا؟!

يبدو أن هذه السنين منحت المواطن السوري قدرةً على التلاؤم مع ما يحيط به ليستطيع الحياة في هذه الحالة الخانقة، فمع غياب القمح قام السوريون بعجن العدس ليصنعوا منه مأكولاتهم، ومع غياب البهجة خلق الحياة من تفاصيل صغيرة ليمنحوا أطفالهم القليل من الفرحة.

تعرف على جوانب من حياة السوريين في رمضان وكيف استطاعوا التعايش معه في قلب هذه الأحداث:

اقرأ ايضاً:

 
عرض كشريط
عرض كقائمة

المحاصرون في مخيم اليرموك جنوب دمشق استعاضوا عن القمح والخبر غير المتوافر، بعجن العدس وصنع الخبز والفطائر منه! بل والهريسة أيضاً، رغم طعمها السيء، إلا أنهم وجدوا طريقتهم للحياة.

الصورة تظهر عربة لبيع احد أنواع الحلويات الرمضانية واسمه "الناعم"، الملفت في الأمر أنه حتى هذه العربة، تحتوي على نعوات للموتى وقتلى الحرب!

في جنوب دمشق أيضاً يعيش العديد من السوريين في الأبنية المهدمة، ليبحثوا في رمضانهم عن أي محل أو عربة لشراء حوائجهم، مع بعض المساعدات التي تصل من الخارج.

حمص التي شهدت انقطاع المياه والغذاء والكهرباء.. استطاعت أخيرا أن تحظى بهدنة واتفاقية بين النظام والمعارضة ليستطيع الناس شراء بعض ما حرموا منه في هذا الشهر الفضيل.

في الغوطة التي شهدت أقصى أنواع الحصار والتعذيب، قامت اللجان المحلية فيها بعمل احتفالية للأطفال مع انتهاء مدارسهم وتقديم الهدايا الرمزية جدا لهم، ليخففوا عنهم، سوء الحصار وقلة الطعام.

في دوما التابعة لريف دمشق يتم بيع أكياس الخبز المجففة بأسعار مرتفعه جدا حيث يصل سعر كيس الخبز المجفف إلى 850ليرة سورية أي ما يعادل الـ5 دولارات.

درعا التي تقع في جنوب سوريا والتي لا تهدأ الاشتباكات فيها منذ بداية الأحداث، لا تزال تحتفظ بزراعاتها التي كانت توزع على جميع أنحاء سورية قبل الأحداث، النساء الآن يخبزون الفطاير والخبز بأيديهم وعلى نار الحطب.

في الشمال السوري تكثر الافطارات الجماعية التي يقدمها الميسورون والجمعيات للأهالي، إلا أن السؤال الأهم هنا؛ أين النساء من هذه السفر الرمضانية، ولماذا ليس لهن نصيب منها؟!

بعض مناطق دمشق القديمة لا تزال تعيش حالة من الهدوء حيث يتسوق الناس حاجياتهم لكن بأسعار مرتفعه، كما هنا في حي باب سريجة أحد أحياء دمشق القديمة.

المحاصرون في مخيم اليرموك جنوب دمشق استعاضوا عن القمح والخبر غير المتوافر، بعجن العدس وصنع الخبز والفطائر منه! بل والهريسة أيضاً، رغم طعمها السيء، إلا أنهم وجدوا طريقتهم للحياة.
الصورة تظهر عربة لبيع احد أنواع الحلويات الرمضانية واسمه "الناعم"، الملفت في الأمر أنه حتى هذه العربة، تحتوي على نعوات للموتى وقتلى الحرب!
في جنوب دمشق أيضاً يعيش العديد من السوريين في الأبنية المهدمة، ليبحثوا في رمضانهم عن أي محل أو عربة لشراء حوائجهم، مع بعض المساعدات التي تصل من الخارج.
حمص التي شهدت انقطاع المياه والغذاء والكهرباء.. استطاعت أخيرا أن تحظى بهدنة واتفاقية بين النظام والمعارضة ليستطيع الناس شراء بعض ما حرموا منه في هذا الشهر الفضيل.
في الغوطة التي شهدت أقصى أنواع الحصار والتعذيب، قامت اللجان المحلية فيها بعمل احتفالية للأطفال مع انتهاء مدارسهم وتقديم الهدايا الرمزية جدا لهم، ليخففوا عنهم، سوء الحصار وقلة الطعام.
في دوما التابعة لريف دمشق يتم بيع أكياس الخبز المجففة بأسعار مرتفعه جدا حيث يصل سعر كيس الخبز المجفف إلى 850ليرة سورية أي ما يعادل الـ5 دولارات.
درعا التي تقع في جنوب سوريا والتي لا تهدأ الاشتباكات فيها منذ بداية الأحداث، لا تزال تحتفظ بزراعاتها التي كانت توزع على جميع أنحاء سورية قبل الأحداث، النساء الآن يخبزون الفطاير والخبز بأيديهم وعلى نار الحطب.
في الشمال السوري تكثر الافطارات الجماعية التي يقدمها الميسورون والجمعيات للأهالي، إلا أن السؤال الأهم هنا؛ أين النساء من هذه السفر الرمضانية، ولماذا ليس لهن نصيب منها؟!
بعض مناطق دمشق القديمة لا تزال تعيش حالة من الهدوء حيث يتسوق الناس حاجياتهم لكن بأسعار مرتفعه، كما هنا في حي باب سريجة أحد أحياء دمشق القديمة.
المحاصرون في مخيم اليرموك جنوب دمشق استعاضوا عن القمح والخبر غير المتوافر، بعجن العدس وصنع الخبز والفطائر منه! بل والهريسة أيضاً، رغم طعمها السيء، إلا أنهم وجدوا طريقتهم للحياة.
المحاصرون في مخيم اليرموك جنوب دمشق استعاضوا عن القمح والخبر غير المتوافر، بعجن العدس وصنع الخبز والفطائر منه! بل والهريسة أيضاً، رغم طعمها السيء، إلا أنهم وجدوا طريقتهم للحياة.
الصورة تظهر عربة لبيع احد أنواع الحلويات الرمضانية واسمه "الناعم"، الملفت في الأمر أنه حتى هذه العربة، تحتوي على نعوات للموتى وقتلى الحرب!
الصورة تظهر عربة لبيع احد أنواع الحلويات الرمضانية واسمه "الناعم"، الملفت في الأمر أنه حتى هذه العربة، تحتوي على نعوات للموتى وقتلى الحرب!
في جنوب دمشق أيضاً يعيش العديد من السوريين في الأبنية المهدمة، ليبحثوا في رمضانهم عن أي محل أو عربة لشراء حوائجهم، مع بعض المساعدات التي تصل من الخارج.
في جنوب دمشق أيضاً يعيش العديد من السوريين في الأبنية المهدمة، ليبحثوا في رمضانهم عن أي محل أو عربة لشراء حوائجهم، مع بعض المساعدات التي تصل من الخارج.
حمص التي شهدت انقطاع المياه والغذاء والكهرباء.. استطاعت أخيرا أن تحظى بهدنة واتفاقية بين النظام والمعارضة ليستطيع الناس شراء بعض ما حرموا منه في هذا الشهر الفضيل.
حمص التي شهدت انقطاع المياه والغذاء والكهرباء.. استطاعت أخيرا أن تحظى بهدنة واتفاقية بين النظام والمعارضة ليستطيع الناس شراء بعض ما حرموا منه في هذا الشهر الفضيل.
في الغوطة التي شهدت أقصى أنواع الحصار والتعذيب، قامت اللجان المحلية فيها بعمل احتفالية للأطفال مع انتهاء مدارسهم وتقديم الهدايا الرمزية جدا لهم، ليخففوا عنهم، سوء الحصار وقلة الطعام.
في الغوطة التي شهدت أقصى أنواع الحصار والتعذيب، قامت اللجان المحلية فيها بعمل احتفالية للأطفال مع انتهاء مدارسهم وتقديم الهدايا الرمزية جدا لهم، ليخففوا عنهم، سوء الحصار وقلة الطعام.
في دوما التابعة لريف دمشق يتم بيع أكياس الخبز المجففة بأسعار مرتفعه جدا حيث يصل سعر كيس الخبز المجفف إلى 850ليرة سورية أي ما يعادل الـ5 دولارات.
في دوما التابعة لريف دمشق يتم بيع أكياس الخبز المجففة بأسعار مرتفعه جدا حيث يصل سعر كيس الخبز المجفف إلى 850ليرة سورية أي ما يعادل الـ5 دولارات.
درعا التي تقع في جنوب سوريا والتي لا تهدأ الاشتباكات فيها منذ بداية الأحداث، لا تزال تحتفظ بزراعاتها التي كانت توزع على جميع أنحاء سورية قبل الأحداث، النساء الآن يخبزون الفطاير والخبز بأيديهم وعلى نار الحطب.
درعا التي تقع في جنوب سوريا والتي لا تهدأ الاشتباكات فيها منذ بداية الأحداث، لا تزال تحتفظ بزراعاتها التي كانت توزع على جميع أنحاء سورية قبل الأحداث، النساء الآن يخبزون الفطاير والخبز بأيديهم وعلى نار الحطب.
في الشمال السوري تكثر الافطارات الجماعية التي يقدمها الميسورون والجمعيات للأهالي، إلا أن السؤال الأهم هنا؛ أين النساء من هذه السفر الرمضانية، ولماذا ليس لهن نصيب منها؟!
في الشمال السوري تكثر الافطارات الجماعية التي يقدمها الميسورون والجمعيات للأهالي، إلا أن السؤال الأهم هنا؛ أين النساء من هذه السفر الرمضانية، ولماذا ليس لهن نصيب منها؟!
بعض مناطق دمشق القديمة لا تزال تعيش حالة من الهدوء حيث يتسوق الناس حاجياتهم لكن بأسعار مرتفعه، كما هنا في حي باب سريجة أحد أحياء دمشق القديمة.
بعض مناطق دمشق القديمة لا تزال تعيش حالة من الهدوء حيث يتسوق الناس حاجياتهم لكن بأسعار مرتفعه، كما هنا في حي باب سريجة أحد أحياء دمشق القديمة.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن