البوكيمونات تغزو العالم

تاريخ النشر: 12 يوليو 2016 - 09:23 GMT

أُطلقت مؤخراً لعبة البحث عن البوكيمون Pokemon Go، في عدد كبير من دول العالم، وانتشرت اللعبة بشكل واسع وأصبحت حديث الساعة كونها تختلف عن بقية الألعاب ففي هذه اللعبة لن تستطيع الوقوف أمام الشاشة والجلوس في مكان واحد، انت مضطر للتحرك والبحث عن البوكيمونات في أماكن مختلفة.

ويبدو أن اختلاف اللعبة واسلوبها الجديد جعلها الأولى في العالم، فقد أصبحت حديث الساعة وأصبح "جمع البوكيمونات" الهدف الرئيسي للعديد من الأشخاص.

ولم تخلو فكرة اللعبة من السخرية خصوصا بين مستخدمي اللعبة في الوطن العربي بشكل عام والمصري بشكل خاص، ويبدو أن انتشار اللعبة سيرتفع بشكل كبير لتغزو البوكيمونات العالم ويصبح جمع البوكيمونات هدف ومهمة قومية.

 

 

عرض كشريط
عرض كقائمة

يُعتبر اسم اللعبة بوكيمون وهي كلمة يابانية مُركبة اختصارًا لما يطلق عليه “وحش الجيب” وهم مجموعة من الوحوش الصغيرة تقوم فكرة اللعبة على وجود مجموعة من البوكيمونات المُختفية في عالمنا الحقيقي ويجب على اللاعب البحث عنهم والقبض عليهم.

وصل بالخطأ الكثير من اللاعبين خلال بحثهم عن البوكيمون لأماكن غير متوقعة ولان معظمهم من المراهقين فقد وصل الكثير لأماكن لايجب أن يتواجدوا فيها مثل نوادي التعري ومع بدء انتشارها في الوطن العربي قد نتفاجأ يوماً بزائر غريب جاء للبحث عن البوكيمون.. فاستعدوا!

يتعرض اللاعبين خلال عملية البحث لمواقف غريبة فقد وجدت مراهقة أمريكية خلال البحث عن البوكيمون جثة لرجل ميت في نهر ويند، حيث اتصلت بالشرطة التي أكدت لاحقاً أن وفاة الرجل ناتجة عن حادث سقوط.

لم يستطع أحد مستخدمي لعبة البحث عن البوكيمون أن يمنع نفسه من استكمال عملية البحث حتى أثناء انتظار وصول مولوده الجديد، فقد تمكن من العثور على أحدهم وافقًا جانب السرير، الذي ترقد عليه زوجته في المستشفى، استعدادًا لعملية ولادتها.

شعبية اللعبة الواسعة النطاق ارتبطت بسلسلة من جرائم السرقة ، حيث استهدف لصوص مستخدمي اللعبة الشاردين بحثا عن البوكيمون وباستخدام تقنية الضوء الإرشادي في اللعبة يستدرج المجرمون ضحاياهم إلى مناطق نائية أو شوارع جانبية لسرقتهم وتجريدهم مما معهم من متاع.

وفي جمهورية مصر لاقت اللعبة انتشار واسع وأصبحت حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بطريقة ساخرة في بعض الأحيان.

واستعان نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بمصر بمقاطع الأفلام للسخرية من اللعبة، ولم يتوقف الأمر عند ذلك حيث وصل هوس اللعبة لنجوم الفن ومن أبرزهم محمد هنيدي

لم تخل اللعبة من المشكلات التى أثارت استياء المستخدمين مثل اعتماد اللعبة فى كل مرة يقوم المستخدم بفتحها على جمع البيانات من البداية والتسبب فى نفاد البطارية بشكل كبير وعدم الاكتراث بالطريق والاهتمام بالعثور على البوكيمون مما قد يتسبب فى عدد من الحوادث.

يُعتبر اسم اللعبة بوكيمون وهي كلمة يابانية مُركبة اختصارًا لما يطلق عليه “وحش الجيب” وهم مجموعة من الوحوش الصغيرة تقوم فكرة اللعبة على وجود مجموعة من البوكيمونات المُختفية في عالمنا الحقيقي ويجب على اللاعب البحث عنهم والقبض عليهم.
وصل بالخطأ الكثير من اللاعبين خلال بحثهم عن البوكيمون لأماكن غير متوقعة ولان معظمهم من المراهقين فقد وصل الكثير لأماكن لايجب أن يتواجدوا فيها مثل نوادي التعري ومع بدء انتشارها في الوطن العربي قد نتفاجأ يوماً بزائر غريب جاء للبحث عن البوكيمون.. فاستعدوا!
يتعرض اللاعبين خلال عملية البحث لمواقف غريبة فقد وجدت مراهقة أمريكية خلال البحث عن البوكيمون جثة لرجل ميت في نهر ويند، حيث اتصلت بالشرطة التي أكدت لاحقاً أن وفاة الرجل ناتجة عن حادث سقوط.
لم يستطع أحد مستخدمي لعبة البحث عن البوكيمون أن يمنع نفسه من استكمال عملية البحث حتى أثناء انتظار وصول مولوده الجديد، فقد تمكن من العثور على أحدهم وافقًا جانب السرير، الذي ترقد عليه زوجته في المستشفى، استعدادًا لعملية ولادتها.
شعبية اللعبة الواسعة النطاق ارتبطت بسلسلة من جرائم السرقة ، حيث استهدف لصوص مستخدمي اللعبة الشاردين بحثا عن البوكيمون وباستخدام تقنية الضوء الإرشادي في اللعبة  يستدرج المجرمون ضحاياهم  إلى مناطق نائية أو شوارع جانبية لسرقتهم وتجريدهم مما معهم من متاع.
وفي جمهورية مصر لاقت اللعبة انتشار واسع وأصبحت حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بطريقة ساخرة في بعض الأحيان.
واستعان نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بمصر بمقاطع الأفلام للسخرية من اللعبة، ولم يتوقف الأمر عند ذلك حيث وصل هوس اللعبة لنجوم الفن ومن أبرزهم محمد هنيدي
لم تخل اللعبة من المشكلات التى أثارت استياء المستخدمين مثل اعتماد اللعبة فى كل مرة يقوم المستخدم بفتحها على جمع البيانات من البداية والتسبب فى نفاد البطارية بشكل كبير  وعدم الاكتراث بالطريق والاهتمام بالعثور على البوكيمون مما قد يتسبب فى عدد من الحوادث.
يُعتبر اسم اللعبة بوكيمون وهي كلمة يابانية مُركبة اختصارًا لما يطلق عليه “وحش الجيب” وهم مجموعة من الوحوش الصغيرة تقوم فكرة اللعبة على وجود مجموعة من البوكيمونات المُختفية في عالمنا الحقيقي ويجب على اللاعب البحث عنهم والقبض عليهم.
يُعتبر اسم اللعبة بوكيمون وهي كلمة يابانية مُركبة اختصارًا لما يطلق عليه “وحش الجيب” وهم مجموعة من الوحوش الصغيرة تقوم فكرة اللعبة على وجود مجموعة من البوكيمونات المُختفية في عالمنا الحقيقي ويجب على اللاعب البحث عنهم والقبض عليهم.
وصل بالخطأ الكثير من اللاعبين خلال بحثهم عن البوكيمون لأماكن غير متوقعة ولان معظمهم من المراهقين فقد وصل الكثير لأماكن لايجب أن يتواجدوا فيها مثل نوادي التعري ومع بدء انتشارها في الوطن العربي قد نتفاجأ يوماً بزائر غريب جاء للبحث عن البوكيمون.. فاستعدوا!
وصل بالخطأ الكثير من اللاعبين خلال بحثهم عن البوكيمون لأماكن غير متوقعة ولان معظمهم من المراهقين فقد وصل الكثير لأماكن لايجب أن يتواجدوا فيها مثل نوادي التعري ومع بدء انتشارها في الوطن العربي قد نتفاجأ يوماً بزائر غريب جاء للبحث عن البوكيمون.. فاستعدوا!
يتعرض اللاعبين خلال عملية البحث لمواقف غريبة فقد وجدت مراهقة أمريكية خلال البحث عن البوكيمون جثة لرجل ميت في نهر ويند، حيث اتصلت بالشرطة التي أكدت لاحقاً أن وفاة الرجل ناتجة عن حادث سقوط.
يتعرض اللاعبين خلال عملية البحث لمواقف غريبة فقد وجدت مراهقة أمريكية خلال البحث عن البوكيمون جثة لرجل ميت في نهر ويند، حيث اتصلت بالشرطة التي أكدت لاحقاً أن وفاة الرجل ناتجة عن حادث سقوط.
لم يستطع أحد مستخدمي لعبة البحث عن البوكيمون أن يمنع نفسه من استكمال عملية البحث حتى أثناء انتظار وصول مولوده الجديد، فقد تمكن من العثور على أحدهم وافقًا جانب السرير، الذي ترقد عليه زوجته في المستشفى، استعدادًا لعملية ولادتها.
لم يستطع أحد مستخدمي لعبة البحث عن البوكيمون أن يمنع نفسه من استكمال عملية البحث حتى أثناء انتظار وصول مولوده الجديد، فقد تمكن من العثور على أحدهم وافقًا جانب السرير، الذي ترقد عليه زوجته في المستشفى، استعدادًا لعملية ولادتها.
شعبية اللعبة الواسعة النطاق ارتبطت بسلسلة من جرائم السرقة ، حيث استهدف لصوص مستخدمي اللعبة الشاردين بحثا عن البوكيمون وباستخدام تقنية الضوء الإرشادي في اللعبة  يستدرج المجرمون ضحاياهم  إلى مناطق نائية أو شوارع جانبية لسرقتهم وتجريدهم مما معهم من متاع.
شعبية اللعبة الواسعة النطاق ارتبطت بسلسلة من جرائم السرقة ، حيث استهدف لصوص مستخدمي اللعبة الشاردين بحثا عن البوكيمون وباستخدام تقنية الضوء الإرشادي في اللعبة يستدرج المجرمون ضحاياهم إلى مناطق نائية أو شوارع جانبية لسرقتهم وتجريدهم مما معهم من متاع.
وفي جمهورية مصر لاقت اللعبة انتشار واسع وأصبحت حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بطريقة ساخرة في بعض الأحيان.
وفي جمهورية مصر لاقت اللعبة انتشار واسع وأصبحت حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بطريقة ساخرة في بعض الأحيان.
واستعان نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بمصر بمقاطع الأفلام للسخرية من اللعبة، ولم يتوقف الأمر عند ذلك حيث وصل هوس اللعبة لنجوم الفن ومن أبرزهم محمد هنيدي
واستعان نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بمصر بمقاطع الأفلام للسخرية من اللعبة، ولم يتوقف الأمر عند ذلك حيث وصل هوس اللعبة لنجوم الفن ومن أبرزهم محمد هنيدي
لم تخل اللعبة من المشكلات التى أثارت استياء المستخدمين مثل اعتماد اللعبة فى كل مرة يقوم المستخدم بفتحها على جمع البيانات من البداية والتسبب فى نفاد البطارية بشكل كبير  وعدم الاكتراث بالطريق والاهتمام بالعثور على البوكيمون مما قد يتسبب فى عدد من الحوادث.
لم تخل اللعبة من المشكلات التى أثارت استياء المستخدمين مثل اعتماد اللعبة فى كل مرة يقوم المستخدم بفتحها على جمع البيانات من البداية والتسبب فى نفاد البطارية بشكل كبير وعدم الاكتراث بالطريق والاهتمام بالعثور على البوكيمون مما قد يتسبب فى عدد من الحوادث.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن