يعتقد كثير من أتباع الديانة الإسلامية بأن ليلة القدر توافق ليلة السابع والعشرين من رمضان وهي ليلة خاصة عند المسلمين من حيث أنه يعتقد أن الدعاء فيها مستجاب ولذا تكثر فيها الصلاة وقيام الليل برغم وجود آراء أخرى تقول بتحري هذه الليلة في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك.
يقول أحمد في هذه المناسبة:
"اجمل ليالى الشهر هلت...دا ليله افضل من سنين
مليانه بالخير والامان...غفران لكل المسلمين
نزل فيها القران الكريم...مغفره ورحمه م الرحيم
دا ليله افضل من سنين ...ندعى فيها من قلوبنا
اغفر يارب ذنوبنا ...وقوينا على نفسنا
واكرمنا بالعفو العظيم ...دا ليله افضل من سنين
ندعى فيها يا ربنا ...لم شملنا كلنا
واحفظ يا رب مصرنا ...ولم شملنا اجمعين
دا ليله افضل من سنين ".
ويفصّل خالد إيجيك في سبب تسمية ليلة القدر بهذا الاسم ونختار منها:
"1. لشرفها وعظيم قدرها عند الله.
2. وقيل لأنه يقدر فيها ما يكون في تلك السنة، لقوله تعالى: ﴿ فيها يفرق كل أمر حكيم﴾ .
3. وقيل لأنه ينزل فيها ملائكة ذوات قدر".
كما وتضيف شريفة في فضل هذه الليلة٬
"هي ليله تكثر فيها الطاعات وأعمال الخير ، وتكثر فيها السلامة من العذاب ولا يخلص الشيطان فيها إلى ما كان يخلص في غيرها فهي سلام كلها ، قال تعالى { سلام هي حتى مطلع الفجر }،فيها المغفره من الذنوب".
