أنجلينا جولي متهمّة بالـ "التبنّي غير الأخلاقي".. والضحية الابن الأكبر لها!

تاريخ النشر: 18 يوليو 2021 - 08:51 GMT
أنجلينا جولي
أنجلينا جولي

أصدر الفيلم الوثائقي الجديد للمخرجة إليزابيث جاكوبس والذي ألقى نظرة على الادّعاءات حول ممارسات التبنّي اللأخلاقية في كمبوديا.

ويهدف الفيلم إلى التحقيق فيما إذا كان ابن أنجلينا جولي بالتبنّي مادوكس من بين عدد من الأطفال في كمبوديا الذين زعم والديهم بأنه تم خداعهم للتخلّي عن أطفالهم للتبني.

وكانت النجمة "أنجلينا جولي" قد استخدمت منظمة Lauryn Galindo للتبني وذلك للمساعدة في تنظيم تبنّي مادوكس من كمبوديا.

ولكن زُعم بأن الأطفال المتبنين من هناك قد وقعوا ضحية تبني لا أخلاقية وخدعوا عائلاتهم الفقراء للتخلي عن أبنائهم وهو أمر نفته النجمة الهوليوودية وكانت نتكره دائماً.

وأكّدت أنجلينا خلال وقت سابق بأنها عملت على التأكد بشكل كامل وبأوراق مادوكس الرسمية بأنها كان يتيماً ولم تحاول أخذه من والديه وليسا على قيد الحياة.

ومن المقرر أن تقدّم المنتجة إليزابيث جاكوبس الفيلم الوثائقي بعنوان "الأطفال المسروقون" وذلك خلال وقت لاحق من العام.

للمزيد عن النجوم.. تابع Buzz بالعربي:

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن