فندق سندس روتانا مسقط يدعو الضيوف والزوار للاستمتاع بـ 'برنش الجمعة'

أصبحت لعطلة نهاية الأسبوع الآن نكهة جديدة حيث قام فندق سندس روتانا مسقط بإطلاق ’برنش الجمعة‘ ليثري الضيوف والزوار بتجربة "مذاق روتانا" وذلك في مطعم جنجر الذي يقدم وجباته على مدار اليوم. فبدءاً من يوم الجمعة المقبل الموافق 2 فبراير 2018، سيستمتع الضيوف ببوفيه يضم الكثير من الأطباق والنكهات العالمية بالإضافة إلى ركن مخصص للشواء "باربكيو" بجانب حوض السباحة وتشكيلة متنوعة من المشروبات ضمن أجواء مميزة سواء داخل المطعم أو خارجه في الهواء الطلق.
وقال ديفيد فاول، مدير عام فندق سندس روتانا مسقط: "يُفضل الجميع الاسترخاء والاستجمام خلال يوم الجمعة في صحبة الأصدقاء والعائلة والأحباء، ولذا أطلقنا برنش الجمعة لكي يكون المكان المثالي لقضاء تجربة فريدة مع ألذ النكهات خلال نهاية إجازة الأسبوع".
وتتضمن قائمة وجبات برنش الجمعة الكثير من الأطباق الشهية الخاصة بفندق سندس روتانا مسقط والمُحضرة بواسطة نخبة من أفضل الطهاة الموهوبين. كما ستتضمن أيضاً أنشطة ترفيهية متنوعة تناسب جميع الأذواق والأعمار. وسيبدأ ’برنش الجمعة‘ من الساعة 12:30 ظهراً ويستمر حتى الساعة 4:00 مساءاً بأسعار تبدأ من 20 ريال عُماني. وبالنسبة للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 5 أعوام، فيمكنهم الانضمام مجاناً، أما الأطفال ما بين 6 و12 عاماً، فسيحصلون على خصم بنسبة 50%.
خلفية عامة
مجموعة روتانا لادارة الفنادق
تأسست روتانا في 1992 بشراكة بين اثنين من الشخصيات البارزة في قطاع الضيافة في المنطقة هما ناصر النويس وسليم الزير وانضم اليهما بعد 3 سنوات كل من نائل حشوة وعماد الياس.
وافتتحت الشركة، التي تدير الشركة اعمالها تحت علامة روتانا، اول فنادقها في ابوظبي في 1993 وتعد الآن واحدة من ابرز الشركات الرائدة في ادارة الفنادق في الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
وتوفر روتانا خدماتها واعمالها في قطاع ادارة الفنادق يدعمها في ذلك فهمها العميق والفريد لثقافة المنطقة وشعوبها إلى جانب الخبرات الواسعة التي يتمتع بها فريق العمل فيها والتي تمتد إلى ما يزيد على 35 عاما من الخبرة العالمية في قطاع الخدمات والضيافة.
وشهدت روتانا نموا لافتا في اعمالها حيث تخطط لادارة اكثر من 70 فندقا بحلول 2014 بعد ان كانت تدير فندقين فقط في 1993. وتسعى الشركة إلى اضافة المزيد من الفنادق تحت ادارتها في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا ضمن خططها التوسعية على مدى الـ5 سنوات القادمة.