البنك الأهلي الأردني الداعم الرسمي لمسرح دوزنة الذي تقيمه فرقة دوزان وأوتار

كجزء من برامجه للمسؤولية المؤسسية الرامية للنهوض بالقطاعين الثقافي والفني، ودعماً منه للإبداع الموسيقي الشبابي، قدم البنك الأهلي الأردني دعمه لحفل فرقة دوزان وأوتار الموسيقية الذي يحتضنه مسرح الرينبو في الفترة ما بين الحادي والثلاثين من الشهر الحالي ولغاية الخامس من شهر نيسان.
وقد أكدت إدارة البنك الأهلي الأردني على دعم الفعاليات الثقافية والفنية الشبابية، مشيرة إلى أهمية مثل هذه الفعاليات لدعمها للإبداع وتطوير المشهد الفني المحلي، إلى جانب ما تسهم به من إحداث فوارق إيجابية في حياة الكثيرين كونها تعد مصدر إلهام وارتقاء بالحس الفني المجتمعي.
وتهدف فرقة دوزان وأوتار الى إعادة تشكيل الحركة الفنية والثقافية في المملكة من خلال تحويلها إلى منصة تجمع الفنانين من مناطق مختلفة من العالم يشتركون في حب عميق للموسيقى والغناء.
ويشار إلى أن هذه الرعاية تعتبر واحدة من سلسلة الرعايات التي يقدمها البنك الأهلي الأردني للأنشطة والمبادرات المتنوعة والداعمة لمختلف القطاعات والشرائح المجتمعية.
كجزء من برامجه للمسؤولية المؤسسية الرامية للنهوض بالقطاعين الثقافي والفني، ودعماً منه للإبداع الموسيقي الشبابي، قدم البنك الأهلي الأردني دعمه لحفل فرقة دوزان وأوتار الموسيقية الذي يحتضنه مسرح الرينبو في الفترة ما بين الأول ولغاية الخامس من شهر نيسان للعام الحالي.
وقد أكدت إدارة البنك الأهلي الأردني على دعم الفعاليات الثقافية والفنية الشبابية، مشيرة إلى أهمية مثل هذه الفعاليات لدعمها للإبداع وتطوير المشهد الفني المحلي، إلى جانب ما تسهم به من إحداث فوارق إيجابية في حياة الكثيرين كونها تعد مصدر إلهام وارتقاء بالحس الفني المجتمعي.
وتهدف فرقة دوزان وأوتار الى إعادة تشكيل الحركة الفنية والثقافية في المملكة من خلال تحويلها إلى منصة تجمع الفنانين من مناطق مختلفة من العالم يشتركون في حب عميق للموسيقى والغناء.
ويشار إلى أن هذه الرعاية تعتبر واحدة من سلسلة الرعايات التي يقدمها البنك الأهلي الأردني للأنشطة والمبادرات المتنوعة والداعمة لمختلف القطاعات والشرائح المجتمعية.
خلفية عامة
البنك الأهلي الأردني
يعد البنك الأهلي الأردني من المؤسسات المصرفية الأردنية الرائدة ذات التاريخ والإرث الوطني العميق؛ حيث كان أول بنك أردني النشأة حين تأسس في العام 1955، وسادس شركة مساهمة عامة في المملكة. وقد لعب البنك دوراً محورياً في تطوير الجهاز المصرفي وتنميته، ما جعله داعماً اقتصادياً، ومسؤولاً مجتمعياً، فضلاً عن كونه الشريك المثالي للحياة المصرفية للكثير من الناس على مر عقوده الستين التي بلغها في العام 2015، وذلك بفضل قيادته الحكيمة، وإدارته المتطورة، وقيمه الأصيلة الراسخة ورؤيته الطموحة التي تنصب لما بعد الستين نحو بلوغ الريادة المحلية.
هذا وعرف البنك ببنائه المؤسسي السليم المرتكز على مفهوم الاستدامة، وعلى القدرة على مواكبة التطورات المتلاحقة في الأردن والعالم.