أي تي إند تي فاوندري، روكيت سبيس وإريكسون يطلقون سلسلة جديدة من التقرير المستقبلي

أطلقت إريكسون بالتعاون مع أي تي إند تي فاوندري وروكيت سبيس الدفعة الثالثة من سلسلة التقرير المستقبلي، ويمنح هذا التقرير للمطالعين رؤية داخلية عن أحدث التقنيات والشركات التي تؤسس المستقبل للذكاء الاصطناعي وأهمية الموضوع بالنسبة للمستهلكين.
كما يشرح التقرير دور الذكاء الاصطناعي والأتمتة وتأثيرها على حياتنا اليومية، وما هي المنهجية التي ستتبعها العلامات للتكيف وتلبية التبدلات التي ستشهدها تجارب المستهلكين.
سيكون للذكاء الاصطناعي تأثير هام وحيوي على حياتنا اليومية، بدءاً من تمكين التخصيص على أعلى مستوى وصولاً إلى توفير الكثير من الوقت الذي يتم استهلاكه لإجراء المهام الروتينية، حيث ستغير هذه الأدوات الجديدة الطريقة التي نتفاعل فيها مع التكنولوجيا في حياتنا اليومية بشكل جذري.
وتعليقاً على الإطلاق، قالت رافية إبراهيم، رئيسة إريكسون في الشرق الأوسط وأفريقيا :" وفقاً لتقرير الإتصالات المتنقلة الذي أطلقناه مؤخراً، من المتوقع أن يزداد عدد المشتركين في الحزمة العريضة للاتصالات المتنقلة بثلاث مرات عن العدد الحالي بين عامي 2016 و2022، ما يشكل مؤشراً على أن التكنولوجيا باتت جزء أساسي في حياتنا، كما أن التقنيات المتطورة كالذكاء الاصطناعي والأتمتة باتت جزء لا يتجزأ من هذا التطور الهام."
خلفية عامة
إريكسون
إريكسون هي شركة سويدية وأحد الشركات الرائدة في مجال توفير أنظمة توصيل البيانات والاتصال عن بعد، بالإضافة إلى خدمات ذات علاقة مغطية بذلك نطاقاً واسعاً من التقنيات التكنولوجية.
تأسست إريكسون في عام 1879 كمتجر لتصليح معدات التلغراف على يد لارس ماجنس إريكسون، وتم إنشاء الشركة في 18 أغسطس عام 1918. يقع مقر الشركة الرئيسي في كيستا ببلدية ستوكهولم، ومنذ عام 2003، تم اعتبار إريكسون جزءاً مما يطلق عليه القرية اللاسلكية. وساعد وجود إريكسون المستمر في ستوكهولم على جعل العاصمة السويدية واحدة من محاور أبحاث تكنولوجيا المعلومات.