يحذر بصيص من يوم القيامة الذي أعلن كاتب ومذيع أمريكي حدوثه يوم 21 من مايو القادم، حيث تنبأ:
"بحدوث زلازل رهيبة في ذلك اليوم لاتسلم منها بقعة على وجه الكرة الأرضية يعقبها دمار وموت شامل لجميع الأجناس البشرية يستمر لخمسة شهور تنتهي بدمار وفناء الكون بأكمله في ساعة من يوم الجمعة الموافق 21 أكتوبر 2011 ... آخر يوم للوجود".
ويتابع ساخرا:
"فلم يبقى لديكم في هذه الدنيا ياناس إلاّ أربعة أيام فقط، عليكم بتكثيف الصلاة والدعاء والإستغفار فيها قبل فوات الأوان لضمان الجنة، أما أنا فسوف أكثف تمتعي من هذه الدنيا فيما تبقى من وقت بدأً بحفلة الليلة قبل أن يرمى بي على الباربكيو الموعود.
آآه نسيت أن أذكر ، أن بعض السذّج قد أرسلوا أموالهم التي لن يحتاجوها بعد ذلك اليوم إلى المستر هارولد كامبنغ حتى يستخدمها في توعية الناس لهذا الحدث الجلل، مما يفسر أسباب كشف مستر هارولد لهذا السر الرباني للبشرية".
ويتحدث ناجي من ليبيا عن مرتزقة ولكن ون سلاح، أولئك هم مرتزقة الإعلام:
"جاءت الثورة الليبية وإن أستخراج الفوارق السبع بين المرتزقة الذين نراهم في فيديوهات الثواروالمرتزقة الذين نراهم على الفضائيات لا تحتاج منك الى جهد جهيد …فأحياناً يتفقون في اللون كما حدث مع السيد محمد الهوني مستشار سيف الاسلام, رجل مستشار لأخر ليس له وظيفة في الدوله أصلا وأنا لا أتحدث على لون البشرة فقط فمرتزق من مالي او تشاد لا يختلف على هذا الرجل في شئ غير أن ذلك المالي تفوح منه رائحة البارود وهذا تفوح منه رائحة اوراق البانكوت ,وإن تحدث بلباقة وإن كان يلبس على الفاشن فهو لن يخدعنا أبداء لا هو ولا مزرعة الاسماك الذي يملكها سيده إلا أذا كان هذا المرتزق يعتقدنا نحن في ليبيا نوع من الاسماك".