السيد أحمد: البحرين التي أريد
عن البحرين التي يحلم بها يحدثنا السيد أحمد:
" بدايةً أودُ أولاً وقبل كل شيء، أن أكون حراً، وأقصدُ التحرر من كل القيود السياسية منها والمُجتمعية...
أريدُ كذلك دولةٍ مدنية كما قرأتُ عنها، أو كما فهمتها، أو باختصار أن لا يكون الحكم دينياً أو عسكرياً، أو مؤدلجاً وفق رؤية أحادية!
البحرين التي أريد باختصار: متحررة من كل القيود المفروضة الآن. مواطنوها أحرار في ممارساتهم على غرار الحرية التي أقرها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. توزيع عادل للثورات. عدل لا يحدهُ مذهب أو دين أو إيديولوجيا. تقدم حضاري ورقي ثقافي مميز، خاصة وإن البحرين تمتلك بيئة ثقافية متقدمة نسبياً مع الدول المجاورات".
نوفة: أريد وطنا للجميع
وننتقل إلى السعودية، لنتعرف لماذا تدعم نوفه بيان الحريات:
" لأني مؤمنة بأن العدالة .. الحرية .. المساواة .. الحقوق للجميع وليس لفئة دون فئة، ولا لأمير دون أجير، ولا لحر دون عبد، ولا لرجل دون امرأة
* لأني متضايقة من وضعي كامرأة وأريد المزيد من الحقوق والعدالة والمساواة ، اجتماعيًا .. ووظيفيًا .. وقضائيًا .. وسياسيًا دون أن يشرع لانتهاك حقي بقوانين ظالمة لا يحق لي نقضها أو الاعتراض عليها عبر القانون لأن الرجل هو المتسيد عليه
* لأني لا أريد أن يأتي عضو مجلس شورى ويخطئ بحق الشعب، ويمر الأمر مرور الكرام وكأنه لم يقل شيئًا، ابتداء بعضو مجلس الشورى السيد كل تبن ، ومرورًا بآل زلفة بقوله الشعب غير جاهز للعمل السياسي، وانتهاء برئيس مجلس الشورى وشهادة ابنته المزورة والتي لم يتحدث عنها أحد من أعضاء المجلس أو حتى صحفنا الموقرة".
هل أنت مدون أو مدونة؟ إذا كنت كذلك أرسل لنا برابط مدونتك الآن على العنوان التالي:([email protected]) لتشملها جولتنا في المدونات.