حدوتة مصرية تعترف بأن الديموقراطية قد لا تليق ببعض من حارب ليحصل عليها، فبماذا اختلف هذا العهد عن سابقه؟:
"إكتشفت أننا كنا نعيش في ديمقراطية من نوع خاص, قل رأيك و افعل ما تشاء في النهاية النتيجه واحده, لكنك لن تجد من يجرح فيك أو يعترض بسبب و بدون أو يصدمك برأيه الذي يتلون كإشارة المرور من الأحمر للأخضر ثم يعود للإحمرار, لن تجد من يتعصب و يزايد و يشمت و يملأ الدنيا شائعات كما يملي عليه هواه, كنا كلنا غاضبين بصمت و بدون في اتجاه واحد".
وتختم بالقول:
"اذا كانت الأراء المستفزه و الرغبه في إعادتنا للخلف و محاولة تفريق الناس و فرض شخصيات من العهد المثار عليه هي الديمقراطيه, فسامحوني جميعاً لأنني قررت أن أكون ديكتاتوريه".
مدونة لمحات تعلن سخطها على كل من زرع الخوف والفرقة في سوريا:
"يلعن أبو عبد الحليم خدام ، والبيانوني ، والاحزاب الدينية قشة لفة ، وجماعة رفعت الاسد فردا فرداً ، والحريري ورفقاتو ، واميركا واسرائيل والدول الاستعمارية من بدء التاريخ لهلق إذا بدك ، يلعن ابو هتلر وعنترة و يهوذا الأسخريوطي ..وبندر بن سلطان مشان ما ننساه يعني".
ولماذا هذا الغضب؟:
"بساطة يعني لأنو هاد حقنا .. ووقت كنا بالبيت ربونا “ الولد اللي ما بيبكي امو ما بطعميه “ ووقت طلعنا عالمدرسة علمونا “ لا يضيع حق من ورائه مطالب “ حتى معلمتنا “ اللي يمكن كمان متواطئة “ كانت تكتبلنا حكمة اليوم “ من جد وجد “ .. وبالجامعة تخيل عندي مادة مندسة وعميلة ومستوردة اسمها “ حقوق انسان “ ، وبالكنيسة قالولي اني انسان وعأساس الله بيحبني ! فلهيك يعني هاد حقي !!!!".
 
     
                   
   
   
   
   
   
  