مواطن مصري يعلق على موضوع ظهور كاميليا شحاته على التلفزيون لتنفي خبر إسلامها وتؤكد على مسيحيتها،وما نتج عن ذلك من أحداث عنف:
"اشعال النار في البلاد من اجل خبر كاذب كان او صادق حماقة ... الاعتداء علي دور العبادة مسجد كان او كنيسة حماقة
لا وخيانة عظمي كمان للبلدلان مهمة البلاد حماية حرية العقيدة ... نظرية القطيع اللي يقول اي خبر وتلقي; كام الف واحد وراه
دول قطيع اعمي".
ويتابع:
"موضوع كاميليا اللي جننتونا بيه ده ومظاهرا ت هنا ومظاهرات .... هنا اهي طلعت وقالت انا علي ديني
عليا النعمة لو وبقول( لو) هي كانت اسلمت فعلا لا تخرج من الاسلام بسبب الفضايح اللي حصلت دي
خلصت كاميليا طلعت عبير وبعدين يعني ... بلدنا في خطر يابني ادمين ان كنتوا تنتمون لفصيلة البني ادمين
ثورتنا بتضيع".
أما خالد، فلا يعتقد بأن مجرد قضاء أمريكا على بن لادن هو أمر كاف للقضاء على فكر القاعدة ولكن:
"لا يمكن للولايات المتحدة الأمريكية أن تقضي على القاعدة وعلى التنظيمات التي تتخذ العنف منهجا لها، إلا إذا نفضت عن نفسها مسؤولية التدخل في سياسات الدول الأخرى، واعترفت بجميع أخطائها، وعوضت ضحايا تدخلاتها، وفككت جميع قواعدها في تلك البلدان، وانسحبت من تلك التي احتلتها بذريعة الحرب على الإرهاب. آنذاك يمكن القول بأن دولة العم سام ستحظى بالأمن والأمان".
