تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت بطرق متنوعة

تاريخ النشر: 29 يناير 2023 - 08:04 GMT
تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت بطرق متنوعة
تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت بطرق متنوعة

مشكلة السيلوليت واحدة من أكثر المشاكل التي تعاني منها الغالبية العظمى من النساء، ولا يقتصر السيلوليت على النساء صاحبات الوزن الزائد، ولكن تعاني النحيفات أيضًا من هذه المشكلة، حيث تحلم كل امرأة بالحصول على جسم مثالي ناعم خالي من السيلوليت المزعج، لذا سأقوم معكم بمشاركة تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت، مع إلقاء الضوء على أهم أسباب ظهوره لتجنبها، وأهم العلاجات الفعالة التي يمكن اللجوء إليها للتخلص منه.

تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت

بدأت رحلتي في علاج السيلوليت المزعج، عندما لاحظت ظهوره في أماكن مختلفة بجسدي، خاصةً في منطقة الأرداف والبطن والذراعين، حيث يتم ظهور السيلوليت نتيجة لتراكم الخلايا الدهنية تحت الجلد بطريقة تشبه قشر البرتقال، وبالتالي التسبب في ظهور الجلد بمظهر مشوه ومترهل، تسبب هذا الأمر في الإزعاج والإحراج من شكل جسدي، وبدأت أفقد ثقتي بنفسي.

لذا قررت الذهاب إلى طبيب الجلدية لمساعدتي في التخلص منه، ومن هنا بدأت تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت، حيث أوضح لي الطبيب في بادئ الأمر أن هذا حدث نتيجة للتغيرات الهرمونية الناتجة عن حملي، وبالتالي التسبب في ظهور السيلوليت بمنطقة البطن والأرداف، حيث أوضح الطبيب أن مشكلة السيلوليت يمكن أن تتسبب في العديد من الأضرار، وذلك حسب درجاته، وتتمثل الأضرار الناجمة عنه في الآتي:

الدرجة الأولى من السيلوليت

في هذه المرحلة يكون السيلوليت غير ظاهر، ولا يمكن رؤيته إلا عند الضغط على الجلد، أو الشعور بملمسه عند الإمساك بالجلد، وهذا الدرجة لا يمكنها التأثير بشكل قوي على الجسم، ولا تتسبب في أي ضرر له، وهو أحد الأنواع المنتشرة بكثرة لدى السيدات.

السيلوليت من الدرجة الثانية

هذا النوع هو أكثر خطورة نوعًا ما من الدرجة الأولى، حيث يتكون هذا النوع نتيجة لوجود نسبة كبيرة من الماء في الجسم، أو لزيادة الأملاح، ويتسبب هذا النوع في الشعور بالحكة المستمرة وتهيج الجلد.

الدرجة الثالثة

في هذه الدرجة يتجلى السيلوليت بشكل واضح في الجسم، حيث إن هذا النوع من أقسى وأخطر درجات السيلوليت، وينجم عنه تفتق في الأنسجة الضامة بالجسم، إضافة إلى حدوث تسرب للخلايا الدهنية إلى الطبقة الداخلية من الجلد، وبالتالي زيادة السيلوليت يتسبب في الضغط على الأوعية الدموية، والتأثير بالضرر على العضلات.

وصف لي الطبيب مرهم الريتينول الفعال في علاج السيلوليت، حيث أن هناك مجموعة كبيرة من الأبحاث العلمية التي أثبتت فعاليته في علاج علامات السيلوليت المزعجة، وذلك لأنه يقوم بتحفيز إنتاج الكولاجين في الجلد، مع المساهمة في زيادة سمكه، ومن هناك كانت تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت حيث بدأت في استعمال الريتينول، وبعد مرور ثلاثة أشهر من المداومة عليه، لاحظت تغير ملحوظ في مظهر الجلد، وقمت باستعادة ثقتي بنفسي من جديد.

أهم أسباب الإصابة بالسيلوليت

أهم أسباب الإصابة بالسيلوليت

أثناء تصفحي على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي وجدت منشورًا لفتاة كانت تروي تجربتها مع علامات السيلوليت قائلة: تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت بدأت عندما كنت أعاني من زيادة كبيرة في الوزن، تسبب لي الأمر في فقدان الثقة بشكل جسدي حيث كنت أشعر بالخجل والإحراج.

لذا قررت فقدان وزني، لكي أصبح ذات وزن مثالي، ولكن بعد أن فقدت الكثير من الكيلو جرامات من وزني لاحظت ظهور السيلوليت، وأصبح شكل جسدي مترهل بشكل كبير، فقررت الذهاب إلى الطبيب لمعرفة السبب وراء هذا الترهل، فأخبرني أنه ظهرت نتيجة لاتباعي رجيم غير ملائم لطبيعة جسدي، وبالتالي التسبب في تراكم الدهون في أماكن معينة بالجسم دونًا عن غيرها، فيرتخي الجلد ويظهر السيلوليت.

استأنف الطبيب حديثه موضحًا العوامل الأخرى التي تتسبب في ظهور السيلوليت ومنها:

  • اتباع أنظمة غذائية غير صحية، وبالتالي التسبب في تراكم السيلوليت في أماكن معينة بالجسم.
  • السمنة المفرطة أحد أهم العوامل المتسببة في السيلوليت، كذلك الأشخاص الذين يعانون من النحافة الشديدة، أو المتمتعون باللياقة البدنية العالية بسبب تأثير العضلات.
  • التقدم في السن.
  • نسبة الدهون الكلية الموجودة في الجسم، إضافة إلى طبيعة البشرة وسمك الجلد.
  • من الممكن أن يظهر السيلوليت نتيجة لأسباب وراثية.
  • الأشخاص ذوي البشرة الجافة هم أكثر عرضة لظهور السيلوليت.
  • إهمال ممارسة التمارين الرياضية والراحة، ويتسبب هذا في تعرض الجلد للترهل والارتخاء وظهور السيلوليت.
  • بطء عملية التمثيل الغذائي بالجسم نتيجة لوجود مشاكل في الغدة الدرقية، أو نتيجة للعمر والجنس اللذان يلعبان دور هام في عملية التمثيل الغذائي.

أشار إلي الطبيب باللجوء إلى الحقن للتخلص منه نهائيًا حيث يتم علاج السيلوليت بهذه الطريقة من خلال استخدام إبرة تعمل على تكسير الألياف المرتبطة بالدهون، ومن هناك بدأت تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت، حيث أختفى مظهر السيلوليت المزعج واستعدت أناقتي والثقة بمظهر جسدي من جديد.

كيفية التخلص من السيلوليت وعلاجه

خلال متابعتي للبرنامج التليفزيوني المُفضل لي والذي يهتم بعرض كل ما يخص الصحة العامة للجسم، قامت إحدى السيدات بعمل مداخلة هاتفية تروي خلالها تجربتها مع السيلوليت والتخلص منه لطبيب الجلدية المُستضاف في الحلقة، بدأت حديثها قائلة: على الرغم من تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت، إلا أنني لاحظت عودته مرة أخرى بعد لجوئي إلى العلاج بالليزر، فما السبب في ذلك؟

قام الطبيب بالرد أن علاج السيلوليت بالليزر على الرغم من كونه من العلاجات الفعالة المستخدمة في علاج السيلوليت، إلا أن أثره يدوم لمدة تتراوح ما بين 6 أشهر إلى سنة، فهو يساعد على زيادة سمك الجلد في أماكن السيلوليت، وذلك عن طريق تمرير أشعة الليزر على المنطقة، وبالتالي تحطيم الأشرطة الليفية المرتبطة بالدهون الموجودة تحت الجلد.

أوضح الطبيب خلال حديثه أن هناك العديد من أساليب العلاج الأخرى التي يمكن اللجوء إليها لعلاج السيلوليت ومنها ما يلي:

1- العلاج بأستخدام الموجات فوق الصوتية

العلاج بأستخدام الموجات فوق الصوتية

واحدة من الطرق الفعالة جدًا في علاج السيلوليت المزعج، حي يتم التخلص منه بهذه الطريقة من خلال تمرير جهاز يعمل على نقل الموجات فوق الصوتية لأماكن وجود السيلوليت بالجسم، وذلك بعد أن يتم وضع الجل على المكان، وبالتالي تعمل هذه الموجات على تكسير السيلوليت، وهي من العلاجات التي تحتاج إلى أكثر من جلسة للحصول على نتيجة ملحوظة.

2- العلاج بجلسات الميزوثيرابي

أثبتت جلسات الميزوثيرابي فعالية كبيرة في علاج السيلوليت حيث إنها تعطي نتائج مضمونة، ويتم العلاج بهذه الطريقة من خلال قيام الطبيب بحقن المصاب بمجموعة من المواد مثل الأحماض الأمينية أو المعادن أو الفيتامينات تحت الجلد، وبالتالي المساهمة في تحسين مظهر الجلد وعلاج السيلوليت، إلا أنه قد ينجم عنها بعض الآثار الجانبية، مثل تورم الجلد أو حدوث عدوى للمصاب، لذا يجب القيام بها في واحدة من المراكز الطبية الموثوقة.

3- العلاج بالمراهم الطبية

توجد مجموعة كبيرة من المراهم الفعالة في التخفيف من السيلوليت، وليس محوها نهائيًا، وإليكم أهم المراهم الطبية المستخدمة في العلاج:

  • الكافيين: يؤثر الكافيين بشكل ملحوظ على حجم الخلايا الدهنية الموجودة بالجسم، إضافة إلى المُساهمة في تقليص حجم السيلوليت.
  • الأمينوفيلين: يمكن استخدامه في علاج السيلوليت ولكن يتسبب في حدوث مضاعفات، لتأثيرها الواضح في تضييق الأوعية الدموية.

4- التدليك والساونا

يعد التدليك والساونا من العلاجات التقليدية المستخدمة في التخلص من السيلوليت، ولكن من خلال تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت يمكن القول بأن التدليك والساونا من العلاجات ذات التأثير الوقتي، لدورها في التخلص من كافة السوائل الزائدة بالجسم حيث إن تأثيرها يمكن أن يدوم لمدة لا تزيد عن بضعة أيام.

5- العلاج بالأعشاب البحرية

تُساهم الأعشاب البحرية في علاج السيلوليت من خلال تحسين المظهر الخارجي للبشرة وتقشير خلايا الجلد الميت، وذلك لدوره في تحفيز الدورة الدموية بالجسم، وبالتالي سحق كم كبير من الدهون والتخلص من السموم، ويتم استخدامه مرة واحدة يوميًا من خلال وضع كمية من الأعشاب البحرية في مقدار من زيت الزيتون والملح، ويوضع على المناطق المصابة وتدليكها، ثم غسل المنطقة وترطيبها.

6- العلاج بالقهوة

للقهوة مجموعة كبيرة من الفوائد، كما أنها غنية بالعديد من العناصر الفعالة في تحسين شكل الجلد والتخلص من الخلايا الميتة، لذا يتم استخدامها في علاج السيلوليت عن طريق أخذ مقدار من بودرة القهوة وخلطه مع ثلاث ملاعق من السكر وملعقتين من زيت جوز الهند أو اللوز الحلو، ووضعه على مكان السيلوليت بعد خلطه، ويتم استخدامها ثلاثة مرات بالأسبوع للحصول على نتيجة.

7- زيت جوز الهند

زيت جوز الهند

يمكن اللجوء إلى زيت جوز الهند، للمساعدة في علاج السيلوليت حيث إنه غني بالكثير من العناصر والمواد المفيدة للجسم، ويتم استخدامه من خلال تسخين كمية مناسبة من زيت جوز الهند على نار هادئة، ثم وضعه على المكان المُصاب بالسيلوليت إلى أن يتم امتصاصه بالكامل، ويتم التكرار بشكل يومي للحصول على نتيجة أفضل.

8- زيت العرعر

يعد زيت العرعر أحد الزيوت الطبيعية المفيد للجسم والتي يؤول إليها تقليل حجم السوائل الموجودة بالجسم، إضافة إلى دورها الفعال في التخلص من السموم نهائيًا، وللحصول على نتيجة فعالة في علاج السيلوليت، يتم أخذ عشرين نقطة من زيت العرعر وخلطه مع ربع كوب من زيت الزيتون، تُدهن منطقة السيلوليت لمدة عشر دقائق متواصلة.

9- تمارين السكوات

مما لا شك فيه أن التمارين الرياضية تُساهم في المحافظة على الصحة العامة للجسم، ولا سيما تمارين السكوات الفعالة والتي تعمل على تقوية العضلات الموجودة بالساقين، إلى جانب شد المؤخرة، وبالتالي علاج السيلوليت الموجود في الأرداف، فهو يقوم بشد الجلد، فيصبح نضر وصحي خالي من الشقوق

هل تمارين السكوات يقضي على السيلوليت؟

نعم، لأنها تُساهم في تقوية عضلات الجسم بالكامل، كعضلات الفخذين والعمود الفقري وعضلات البطن، وبالتالي شد الجلد والتخلص من الترهلات والسيلوليت في هذه المناطق.

10- العلاج بشفط الدهون

يتم اللجوء إلى تقنية شفط الدهون في حالة فشل كافة الوسائل العلاجية السابقة، وهذه الطريقة تستخدم لعلاج الأشخاص التي تعاني من وجود تكتلات دهنية غير متناسقة في أماكن معينة من الجسم وبالتالي ظهور السيلوليت الذي يصعب التخلص منه بالأنظمة الغذائية أو الرياضة.

يجب الانتباه إلى عدم اللجوء لشفط الدهون في الحالات التي تعاني من وجود تكتلات دهنية ضخمة وواضحة، ويتم العلاج عن طريق التخدير الموضعي للمكان المُصاب بالسيلوليت، ثم يقوم الطبيب بإحداث شقوق جراحية صغيرة جدًا، بعد ذلك يتم إدخال جهاز شفط الدهون الذي يقوم بإزالة التكتلات الدهنية، بعد الانتهاء يتم إغلاق الجروح، هذه الطريقة جيدة ولكنها تتطلب شد الجلد بعدها، لتلافي ترهله وزيادة المشكلة.

تجربتي مع خل التفاح للسيلوليت

تجربتي مع خل التفاح للسيلوليت

قابلت إحدى صديقاتي أثناء ذهابي إلى العمل حيث كانت تعاني من قبل من السيلوليت نتيجة لأنها لا تقوم بأي مجهود بدني أو رياضي، وبدأت تسرد لي تجربتها في العلاج قائلة: كنت أعيش بأسلوب حياة خامل وخالي من الحركة، لذا بدأ السيلوليت بالظهور في أماكن متفرقة من جسدي، في الأرداف والبطن والذراعين.

تسبب لي هذا الأمر في الانزعاج بشكل كبير، لذا قررت البحث على الإنترنت، لإيجاد علاج فعال يساعدني في التخلص من السيلوليت، فأظهرت لي غالبية النتائج فعالية خل التفاح في العلاج، ومن هنا بدأت تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت، حيث يعد خل التفاح أحد أبسط وأقوى الطرق لعلاج مختلف المشاكل الجلدية.

يرجع ذلك لاحتوائه على مجموعة كبيرة من المواد المعدنية، كالمغنيسيوم والبوتاسيوم والكالسيوم، هذه المواد لها فعالية كبيرة في علاج السموم المتراكمة في أجزاء مختلفة من الجسم، لذا شرعت في استخدامه بطريقة معينة ساهمت في تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت.

طريقة الاستخدام

للحصول على نتيجة فعالة من خل التفاح يتم استخدامه بالطريقة الآتية:

  1. إحضار مقدار مناسب من خل التفاح يعادل ربع كوب.
  2. إضافة نصف كوب من الماء الفاتر المُضاف إليه كمية قليلة من العسل الأبيض إلى خل التفاح.
  3. تقليب الخليط جيدًا إلى أن يمتزج تمامًا.
  4. يُترك الخليط، ثم يتم وضعه على أماكن السيلوليت مع التدليك المستمر.
  5. ترك المزيج على الجلد لمدة لا تقل عن ساعة كاملة، ثم يُشطف بالماء الدافئ.
  6. يتم تكرار الاستخدام مرتين في اليوم الواحد للحصول على النتيجة المرغوب بها.

تجربتي مع فرشاة السيلوليت

بينما كنت انتظر في عيادة طبيب الأسنان، وجدت سيدة تتحدث مع أخرى عن تجربتها مع السيلوليت وكيفية علاجه والتخلص منه قائلة: كنت أعاني من السيلوليت في أماكن معينة من جسمي وخاصةً منطقة الأرداف والفخذين، فلجأت إلى العديد من سبل العلاج ولكنها لم تُجدي نفعًا، أشارت لي إحدى صديقاتي في العمل بتجربة فرشاة السيلوليت، ومن هنا كانت تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت، حيث إنها من التقنيات الحديثة والفعالة التي ساعدتني في علاج السيلوليت، نظرًا لتعدد فوائدها، على أن تكون شعيراتها صلبة وقوية، ذات مقبض طويل للوصول إلى الأماكن التي يصعب الوصول لها، إضافة إلى التأكد أنها لا تسبب حساسية أو حكة، وتتمثل فوائدها في الآتي:

  • تعزيز الدورة الدموية بالجسم.
  • التخلص من الجلد الميت والسموم الضارة المتراكمة.
  • المُساهمة في خفض الرطوبة الموجودة بالجسم.
  • القضاء على كافة الخطوط والترهلات، نظرًا لقدرتها على حرق الدهون.
  • المساعدة في الحصول على جسم مثالي مشدود.

تجربتي مع المشي والسيلوليت

كانت زوجة أخي تعاني من السيلوليت المزعج بعد ولادتها، ولكنها نجحت في التخلص منها بطريقة آمنة دون اللجوء إلى أي من العلاجات الطبية، فقمت بسؤالها عن الطريقة التي تمكنت من خلالها علاج السيلوليت فأجابتني: بعد ولادتي الأولى ظهر لي السيلوليت من الدرجة الأولى، ولكني كنت أخجل منه إلى حد كبير.

لذا قررت البدء في ممارسة التمارين الرياضية، ومن هنا كانت تجربتي الناجحة في التخلص من السيلوليت، فقمت بعدد من التمارين الرياضية إلى جانب المشي بشكل يومي لمدة لا تقل عن نصف ساعة، وبعد الاستمرار على هذه الطريقة لأسبوعين، تمكنت من التخلص بفاعلية من السيلوليت، وبدأت أشعر بمزيد من الثقة من رسم وشكل جسدي، حتى زوجي لاحظ التغير وأبدى إعجابه الشديد بتجربتي الناجحة.

ساهمت تجربتي الناجحه في التخلص من السيلوليت في معرفة أهم العوامل المسببة له، إلى جانب أساليب العلاج المختلفة التي يمكن من خلالها الحصول على جسم خالي من السيلوليت المزعج.