08 أكتوبر 2025 - 04:19 GMT
مع ظهور تقنيات متقدمة مثل الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة وتحليلات البيانات، تعكف المؤسسات الخاصة والعامة حول العالم على إحداث تحول في طريقة عملها واتخاذ قراراتها وتقديم القيمة للعملاء في الزمن الفعلي. وفي هذا السباق نحو الاستفادة من الإمكانات الكاملة للأنظمة الذكية، لا يقتصر التميز على كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي، بل يشمل بناءه بشكل استراتيجي وآمن وبما يتوافق مع الأهداف التجارية طويلة المدى. وهنا يبرز الذكاء الاصطناعي المفتوح والقابل للتوسع كعامل محوري؛ ففي حين أن خدمات الذكاء الاصطناعي الجاهزة والمستضافة على المنصات العامة والمبنية على نماذج ذات طبيعة خاصة تَعِدُ بتحقيق ...