تناقل العديد من رواد الانترنت صورة مؤثرة لخادمة تركتها عائلة في جدة في مؤخرة السيارة مع أمتعة السفر والحقائب، في وضع لا يقبله انسان ويرفضه الدين الاسلامي وقد اثارت هذه الصورة جدلاً واسعاً واستنكارا في مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصاً تويتر وقد جاءت التعليقات على هذه الصورة كالتالي:
- حاله فرديه ولا هي عامه فالشعب السعودي محترم بالنسبه للحالات الأنسانيه وأشياء أخرى .
- الرجال السعوديين فقط همهم الخدامه بينما لو كانت بنت سعوديه بنقابها محشوره ف الشنطه محد حيتكلم ؟
- وكأنها لاشيء، ثم يستنكرون هروبًا ومشكلات. نسيى الإنسان انّه انسان وعليه ان يرحم ويُكرم. تبًا لهم
- بعض الناس فاهم خادمة = عبدة شراها بماله فهو حر في تصرفه معها !! ويستغرب أي ردة فعل من طرفها !!
- الاستنقاص ممن يعملون للحاجة هو عار في جبين عديم الإنسانية
- مشكلة الشعب السعودي انه يعامل الخادمة مثل العبيد. تراها موظفة يعني تحترمها مثل ما مديرك يحترمك
- ياما شفنا خادمات في اسوأ الاوضاع اللي ممكن يكون فيها انسان .. ما الوم حكومتهم لو عقدت استقدامهم
- هذا النوع من المعامله مع العمالة الوافدة هو سبب في هروبهم وتسيبهم…الدين معامله وانسانيه واخلاق
- أكثر الخادمات متزوجات ولديهن أبناء .. يا ترى هل يرضى أحدنا أن تُعامل أمه أو زوجته هكذا؟؟!
- لاتعطون الموضوع أكبر من حجمه وهاجمتوا العائله وانتم ماتدرون ايش الوضع يمكن هي حاشره نفسها بالغصب
- جرائم الخدم والعمالة بشكل عام هي ردود أفعل لإساءة معاملتهم وإمتهانهم وهضم حقوقهم
- اصلآ هي ببلدهآ ماتعرف شئ اسممه سييارهه ف المفروض مايفرق معههإ
- زودن ع غربتها وافتقادها لعيالها تعاملونها كانها جزء من هالعفش المكوم ورى يارب لاتولينا من لايرحمنا
- وش هالظلم. المفروض هي بالمرتبه الأولئ يكفي انها قائمه بشغل البيت حراام عليهم
- انا ما عندي مشكلة مع تصرفاتهم الهمجية ، أنا مشكلتي في انهم يلومون الخدم على ردات أفعالهم !!!
- هالعائلة تمثل أعلى درجات الحقارة وادنى درجات الانسانية"أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء"
- أتمنى من اللي صور هالصورة يوضح لوحة السيارة لازم يعاقبون كفيلها حتى الغنم مانسوي بها كذا !!
- يكفي أن الخادمة عندنا تشتغل ليل نهار وعلى مدار السنة بدون راحة ولو ليوم واحد، اين العدل والرحمة؟
- ما هو الا استعلاء وتكبر واستنقاص للبشرية والجنسيات الأخرى
- ماكو احساس .. وتبونها تعامل عيالكم بكل لطف واحترام؟ زين ما تذبح العايله، هذي بشر حالها من حالنا
لمتابعة أحدث جولاتنا في المدونات العربية عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا