جمعية لحقوق مثليي الجنس

تاريخ النشر: 21 فبراير 2011 - 02:11 GMT
هل لمثليي الجنس حقوق؟!
هل لمثليي الجنس حقوق؟!

من وحي المظاهرات التي تعم المنطقة، يتسائل نمول من الكويت إن كان يحق لمثليي الجنس المطالبة بحقوقهم أسوة بباقي الشعوب؟

يقول نمول:

"ماذا لو خرج مثيلي الجنس في مظاهرات يطالبون بها بحقوقهم

حقهم بالحرية واحترام اختياراتهم الشخصية وحقهم بالزواج مثلاً وتكوين اسرة ؟!

حقهم بتغيير الأسم ونوع الجنس في الهوية ؟!

حقهم بقانون مدني عادل يحميهم ؟!

وحقوقهم الاخرى التي حصلوا عليها في بعض البلدان الغربية

ماذا سيكون موقفك ؟".

تقول الجودي في ردها:

"خل يبلعون العافيه أحسن .. تبي الصج برأي المفروض يعدمونهم مليت من كلام العلاج النفسي و ما أدري شنو ولا نافع فيهم و كل مالهم يزيدون و في أهل أشوف الموضوع عادي البنت صارت صبي و الولد صار بنيه الحمد لله و الشكر الله لا يبلينا".

فيرد صاحب المدونة:

"زين ليش بمصر عادي يتظاهرون ويطالبون وهذول مو من حقهم ؟

يعني البوذيبن بعد مو من حقهم يطالبون بالحرية ويعدمونهم احسن".

أما أحد المعلقين الذي لا يذكر اسمه فهو مع إعطاء المثليين حقوقا كاملة:

"اهم موجودون بالمجتمع واهم بشر لهم كامل الحقوق اللي اسوياء كما للبوذيين بعبادة بوذا والمسحيين بعبادة ربهم كما للمراءة حقوق مساويه للرجل بلحقوق والواجباات نزين وين المشكله المشكله بعقول البشر المتعصبه لدين او جنس او لون اوهويه كما تدين تدان".

 

عبدالله المهيري من الإمارات، يرفض أن يتولى الأجانب من غير العرب التعليم في المدارس الإماراتية، يبرر عبدالله ذلك بقوله:

"ما مشكلتي مع المدرسين الأجانب؟ المشكلة أنهم أجانب من ثقافة مختلفة وغالباً دين مختلف أو حتى بلا دين، هؤلاء لا يصلح أن نعطيهم فرصة لتعليم أبنائنا وخصوصاً في المرحلة الابتدائية، ما يحدث في مدارسنا من وجود مدرسين أجانب هو خطأ بل مصيبة".

ويتابع:

"الفجوة الثقافية بين المدرس الأجنبي والطالب ليست بسيطة ولا يمكن تجاهلها وكلما صغر سن الطالب كانت الفجوة أكبر، قد يستطيع مدرس أجنبي تعليم طالب جامعي لكن طالباً في الابتدائية يحتاج مدرساً من نفس بيئته لكي يكون هناك حد أدنى من التفاهم بين المدرس والطالب وهذا ما يفقده المدرسون الأجانب الذين لا يعرفون العربية ولم يعيشوا معنا ويعرفوا ثقافتنا".

ويرد على من يدعي أن الإنجليزية هي لغة العلوم:

"لا! اليابان، روسيا، فرنسا، كوريا، ألمانيا، فنلندا وغيرها دول لا تدرس المواد العلمية أو غير العلمية إلا بلغاتها، كما أعرف اليابان ليست دولة متخلفة والهندسة الألمانية يضرب بها المثل وفنلندا على فلة عدد سكانها إلا أن هواتفها اكتسحت العالم في العقد الماضي ولديها صناعات ثقيلة".