نفت النجمة كيلي مينوغ صحة كافة التقارير التي تناولت خبر انفصالها عن صديقها الممثل الفرنسي اوليفر مارتينيز أو حتى أن علاقتهما تمر باضطرابات ومشاكل.
هذا وقد أشيع مؤخرا أن النجمة قطعت علاقتها بصديقها عقب شجار عنيف، ولاسيما بعد ان التقطت الصور مشهدا لصديقها يعانق الممثلة ميشيل رودريغوي التي شاطرته بطولة أحد افلام، خلال حفل أقيم في أحد الفنادق في جنوب فرنسا في حين كانت كيلي في منزلها في استراليا.
هذا وقد أكدت النجمة أنها و مارتينيز لا يزالان مغرمين ببعضهما لدرجة كبيرة، إلا ان ما ينقض علاقتهما هو أن يمضيا وقتا أطول معا، ولاسيما بعد تلك الفترة الطويلة التي كانا فيه بعيدين عن بعضهما كل منهما منشغل بعمله.
وقالت النجمة " قررت ان أجري بعض التعديلات على جدولي المكتظ، وأنا متأكدة ان هناك مستقبل لعلاقتنا معا".
بدورها أكدت إحدى صديقات النجمة ان كيلي التي كانت في موطنها، رأت صورة صديقها مع ميشيل فأدركت كم تشتاق له وكم هما بحاجة للقرب "-(البوابة)