هاجمت نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينر المتصيدين، الذين اتهموها باللجوء لإبر "الأوزمبيك"؛ من أجل إنقاص وزنها بعد الولادة.
كايلي جينر تكشف حقيقة لجوئها لإبر الأوزمبيك
وأكدت كايلي (27 عامًا) أنها استعادت شكلها المتناسق من خلال ممارسة التمارين الرياضية، وصرحت لمجلة "فوغ" البريطانية: "كان وزني 200 رطلًا عندما أنجبت طفلي اللذين كان وزنهما 8.3 و8.9".
وتابعت: "لقد فقدت أخيرًا كل وزن الحمل بعد ولادة ابنتي ثم حملت بابني بعد شهرين، وشعرت أنني في حالة جيدة وبدأت في ممارسة الرياضة، ثم حملت وكررت الأمر مرة أخرى.
وأعربت كايلي عن استيائها من عدم تعاطف الناس معها بما فيه الكفاية، خاصة أولئك الذين اتهموها بتناول الأدوية، مشددةً على إنزعاجها من الشكوك حول استخدامها حقن إنقاص الوزن الخاصة بمرضى السكر.
واستمرت كايلي، التي تواعد النجم الأمريكي تيموثي شالاميت، في حديثها، قائلة: "لقد عدت إلى وزني الذي كنت عليه قبل أن أنجب ابنتي وابني، والناس يضعون صوري حاليًا بصور التقطت لي بعد ثلاثة أشهر من الولادة.

وتابعت: "هل ينسى الجميع أنني أنجبت طفلين واكتسبت 60 رطلاً في كلا الحملين؟".
وقالت كايلي أيضًا في المقابلة إنها عانت من اكتئاب ما بعد الولادة بعد إنجاب طفليها، إذ نشرت في أحد الأيام منشورًا عبر خاصية "الستوري" في "إنستغرام"، وكتبت: "أحاول فقط أن أكون بصحة جيدة وصابرة. المشي والبيلاتس هو مزيجي المفضل".