زوج موديل روز يطل على الجمهور ويكشف جنسيتها الحقيقية!

تاريخ النشر: 29 مارس 2021 - 12:24 GMT
زوج موديل روز
زوج موديل روز

شارك رجل الأعمال السعودي محمد آل محمود والذي هو طليق موديل روز فيديو جديد له يتحدث فيه عن الموديل وجنسيتها.



واوضح محمد أنه لم يمنح الجنسية لـ روز وأنها سعودية أب عن جد وهدفه الرئيسي من الزواج كان مساعدتها لتحقيق أحلامها، كما رد على من اتهمه بمحاولة كسب الشهرة على حساب روز بأنه كان قد أطل خلال الأشهر الماضية عبر مجلات عالمية وأن خروجه للعلن في هذه الفترة كان لحمايتها من الأشخاص الذين حولها وحتى لا تُنسب الجهود التي قدمها لـ روز لشخص آخر.

يذكر أن المحمود كان قد أطلق عدة تصريحات حول العلاقة الكاملة التي جمعته بـ روز وكيف أنه كان الداعم الأول لها وهو من تخلى عن أعماله وسافر معها إلى شيكاغو حتى تحقق حلمها إضافةً إلى إكمال دراستها الجامعية.

وكانت حياة الثنائي مستقرة حتى تدخل أحد الشبان في حياتها والذي يدعى "نيكولا" ويعمل في أحد البارات، كما وصفه بـ "مزدوج الميول الجنسية".

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by البوابة (@albawabame)

 

وقلب نيكولا  حياة روز رأس على عقب وحولها لشخص آخر تماماً، وغيرت معاملتها مع زوجها وحتى أصدقائها المقربين وعلى الرغم من محاولة الجميع لإبعادها عن الشاب الجديد إلا أن الأمر باء بالفشل وانتهى برفع روز قضية طلاق ضد محمد آل محمود وما تزال القضية عالقة في محاكم كاليفورنيا.

ولم تعلق روز بدورها على الموضوع حتى اللحظة لكن ما لاحظه المتابعون أنها غيرت منزلها الذي اعتادت التواجد فيه وهو على الأغلب عش الزوجية الذي جمعها بطليقها، أما رواد السوشال ميديا فقد وصفوا روز بالخائنة التي لم تحترم العشرة ولم تقدر كل ما فعله زوجها لها.

يذكر أن روز تعتبر من أشهر العارضات في العالم العربي ويتابعها أكثر من 12 مليون شخص عبر إنستقرام، وكانت في وقت سابق تحدثت عن بداياتها وكيف أنها كانت تؤدي بعض الدعايات مجاناً لأن النقود لم تكن وقتها في بالها ولا تملك أي خبرة في المجال.
 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

A post shared by ????? ??? (@model_roz)

للمزيد من قسم الترفيه:

قضية حلا الترك ووالدتها منى السابر إلى الواجهة مجدداً.. اتهامات لا أخلاقية من أبو طلال الحمراني!
مي العيدان تتحرك قانونياً ضد غدير السبتي والسبب الراحل مشاري البلام!
مروان خوري يستعد لدخول القفص الذهبي لأول مرة.. وحبيبته من ديانة أُخرى!