انتشرت صور عديدة للنجمة العالمية جنيفر لوبيز مؤخرًا وهي في السرير مع حبيبها السابق شون ديدي بعد اعتقال مغني الراب الشهير مؤخرًا.
تم احتجاز ديدي، 54 عامًا، في نيويورك يوم الاثنين بعد تورطه في قضايا الاتجار بالجنس وهو محتجز حاليًا في مركز احتجاز متروبوليتان في بروكلين.
تم رفض الإفراج عنه بكفالة، ووضع تحت المراقبة بعد اتهامه بالاتجار بالجنس والابتزاز والدعارة.
صور جينفير لوبيز مع شون ديدي على السرير تثير التساؤلات حول تورطها
وفي خضم الجدل الذي أثاره تورط ديدي في عدد من القضايا غير الأخلاقية، ظهرت صور انتشرت على نطاق واسع من حفل ديدي في الرابع من يوليو عام 2000 وهو في السرير مع لوبيز والراحلة آليا.
كما ظهر في الصورة أيضًا المدير التنفيذي الراحل أندريه هاريل، والعارضة ناتان أدكوك، وديمون داش.
ظهر جميع من في الصورة وهم يبتسمون بطريقة ساخرة، وبدا أنهم في غاية الراحة والانسجام سويًا.
في ذلك الوقت، كانت لوبيز وديدي في علاقة، حيث كانا على علاقة من عام 1999 إلى عام 2001، تأتي الصور التي تم تداولها من جديد بعد انتشار مقطع فيديو لوالدة لوبيز وهي غاضبة بعد توجيه سؤال لها حول إمكانية عودة علاقة ابنتها وديدي بعد القبض على الأخير بتم الاتجار بالبشر.
وأثارت الصور وعلاقة لوبيز السابقة بـ ديدي بعض التساؤلات بين الجمهور، عن تورط النجمة العالمية، بهذه القضايا وعلمها سابقًا بتصرفات حبيبها السابق.
تم القبض على كومبس في فندق بارك حياة في وسط مانهاتن، وفي يوم الثلاثاء أمر القاضي باحتجازه دون كفالة.
كان من بين الاتهامات التي وجهت ضد ديدي ما يسمى بجلسات "الجنون" حيث يُزعم أن مغني الراب كان يجبر النساء ويعطيهن المخدرات لأداء ماراثونات جنسية طويلة.
