بدا واضحًا أن النجم الكندي جاستن بيبر يتعرض لضغوطات شديدة، على الرغم من احتفاله بذكرى سعيدة مع زوجته هايلي، بعد ولادة طفلهما الأول.
جاستن بيبر وزوجته يحتفلان بذكرى زواجهما الخامسة
وظهر صاحب أغنية Baby، ليلة الإثنين، رفقة زوجته عارضة الأزياء هايلي بيبر للاحتفال بالذكرى الخامسة لزواجهما، لكنه بدا "هزيلاً" بشكل واضح مع تزايد المخاوف بشأن صحته.
وأثناء مغادرتهما المطعم، بدا أن هايلي تحمي زوجها بينما كانت تسير أمامه رفقة حراس الأمن، فيما غطى الأخير عيناه بنظارات شمسية.

وارتدى الثنائي ملابس غير رسمية لسهرتهما، حيث اختارت هايلي سترة فضفاضة باللون البيج نسَّقتها مه بنطال دنيم. بينما ارتدى صاحب أغنية Sorry سترة جلدية سوداء فضفاضة وبنطلون وحذاء رياضي، وأخفى عينيه خلف نظارات شمسية سوداء.

جاستن بيبر يثير قلق جمهوره
وأثار بيبر مخاوف متابعيه حول حالته الصحية، خاصة بعد انتشار أخبار تفيد أنه أحد ضحايا الرابر الأمريكي شون ديدي كومبس، الذي ألقي في السجن؛ بسبب تهم الاتجار بالجنس، حيث جمعتهما علاقة وثيقة حينما كان أصغر سنًا.
ويشعر المعجبون بالقلق من تدهور الصحة العقلية والنفسية لجاستن، فمن المرجح أنها ستتأثر مع ظهور مزاعم مروعة ضد مغني الراب، الذي كان يومًا من الأيام مرشده في بداية حياته المهنية.
وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قديم يجمع ديدي وبيبر، حينما كان الأخير Fعمر الـ15، ويمكن سماع ديدي يقول بعد إهدائه سيارة فارهة ليلر: "سيقضي جاستن 48 ساعة معي"، مضيفًا بشكل غامض، "ما نفعله لا يمكننا الكشف عنه حقًا، لكنه بالتأكيد حلم شاب يبلغ من العمر 15 عامًا".
وأثار مقطع الفيديو خوف جمهور جاستن، إذ يخشون أنه تعرض للإساءة الجسدية.