لا زالت التحقيقات مستمرة ولم تتوقف في القضية الشهيرة إعلاميًا بـ"قضية فيديوهات المخرج خالد يوسف الإباحية"، حيث قضت المحكمة مؤخرًا بتجديد حبس سيدة الأعمال منى الغضبان إحدى الضحايا المتورطين في الفيديوهات لمدة 45 يومًا على ذمة التحقيقات.
وعلى الرغم من إخلاء سبيل منى فاروق وشيماء الحاج بكفالة 100 ألف جنيه، إلّا أن منى الغضبان لا زالت خلف القضبان ولم تخرج حتى الآن، حيث كانت قد اعترفت سابقًا في النيابة بالفيديو الجنسي الذي ظهرت فيه مع المخرج خالد يوسف، مؤكدة أنها تعرفت عليه في إحدى المناسبات ونشأت بينهما قصة حب انتهت بالزواج عرفيًا.
وِأشارت الغضبان خلال التحقيقات أنه تم تصويرها مع المخرج المصري عندما كانت متزوجة منه عرفيًا في عام 2010، وفيما بعد تم تسريب المقطع لينتشر بشكل كبير عبر مواقع الإنترنت ويتسبب بحالة من الجدل لا مثيل لها.
الجدير ذكره، أن منى الغضبان ليست الوحيدة التي وقعت في فخ "الفيديوهات الجنسية"، ففي وقت من الأوقات تم ذكر أسماء فنانات شهيرات جدًا تورطن في هذه القضية، مثل رانيا يوسف ومنة شلبي والراقصة كاميليا وغيرهم من النجمات.
للمزيد من قسم الترفيه اقرأ أيضًا:
