بنك الجزيرة يشارك في يوم المهنة بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن

بيان صحفي
تاريخ النشر: 22 مايو 2011 - 08:12 GMT

Al Bawaba
Al Bawaba

يشارك بنك الجزيرة في فعاليات يوم المهنة الثامن والعشرين بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن والذي يعقد تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية يوم الأحد 22 مايـو 2011م ، وتستمر فعالياته على مدى أربعة أيام، ويهدف بنك الجزيرة من خلال مشاركته الى عرض الفرص الوظيفية المتاحة لخريجي الجامعة في مختلف التخصصات وإطلاعهم على مايقدمه البنك من مزايا.

وأوضح الأستاذ عبدالله بن ابراهيم الجامع مدير إدارة التوظيف بالقول: "مشاركة البنك تأتي استشعاراً للمسؤولية الإجتماعية والوطنية تجاه أفراد المجتمع إضافة الى حرصه الشديد على إستقطاب الكوادر السعودية المؤهلة وإيجاد فرص العمل المناسبة لهم خصوصاً في ظل توجيهات المقام السامي بالإهتمام والارتقاء بالمواطن السعودي وحرص وزارة العمل على تفعيل برامج السعودة على شتى المستويات الوظيفية".

وأشار الأستاذ الجامع إلى أن يوم المهنة يعد مناسبةً مهمةً للإلتقاء بالشباب السعودي حديثي التخرج وإستقبال طلباتهم والتعرف على توجهاتهم المهنية والوظيفية وتعريفهم ببنك الجزيرة وبرامجه وخططه المستقبلية الطموحة.

من جانبه أكد الأستاذ طارق بن عبدالرحمن الشبيلي المدير العام لمجموعة الموارد البشرية بأن بنك الجزيرة يؤكد دائماً التزامه بالسعودة بإعتبارها مسؤولية وطنية وركيزة أساسية للنهوض بالوطن بجميع قطاعاته وخير دليل على ذلك تحقيقه نسبة عالية في السعودة بلغت 89% من إجمالي منسوبي البنك.

 

خلفية عامة

بنك الجزيرة

يعتبر بنك الجزيرة من المؤسسات المالية القيادية السريعة النمو ، وهو " مجموعة مالية سعودية تضع العميل في مركز اهتمامها ، وتعمل دوماً على تطوير خدمات ومنتجات مبتكرة متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية ، وتلبي احتياجات جميع العملاء من أفراد وشركات وهيئات يقدمها موظفون أكفاء ومتخصصون يتفانون في خدمة العميل ".

 في شهر أبريل 2018 أعلنت هيئة السوق المالية الموافقة على طلب بنك الجزيرة زيادة رأس ماله عن طريق طرح أسهم حقوق أولوية بقيمة 3 مليار ريال لزيادة رأس ماله من (5,200,000,000) ريال إلى (8,200,000,000) ريال. 

جامعة الملك فهد للبترول والمعادن

أنشئت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بموجب مرسوم ملكي صدر في 5 جمادى الاولي 1383هـ (23/9/1963). وقد أطلق عليها آنذاك اسم "كلية البترول والمعادن"، وفي 5/1/1395هـ، صدر مرسوم ملكي بتعديل اسمها إلى <جامعة البترول والمعــادن"، وفي 23/4/1407هـ، تم تـعديل اسمها إلى "جامعة الملك فهد للبترول والمعادن"، بعد الزيارة التي تفضل بها خادم الحرمين الشريفين للجامعة.
ولقد شهدت الجامعة منذ انشائها تطوراً كبيراً في أعداد الطلاب الملتحقين بها، والمتخرجين منها، وأعضاء هيئة التدريس والموظفين. كما انعكس هذا التطور في جميع منشآت الجامعة ومرافقها، فقد بلغ عدد الطلاب الذين التحقوا بها عندما فتحت أبوابها في 23 سبتمبر 1964 (67) طالباً. ومنذ ذلك الحين والجامعة آخذة في النمو بشكل متزايد حتى بلغ عدد طلابها أكثر من 10,000 طالباً في العام الدراسي 2005 /2006.


وقد تخرجت أول دفعة في الجامعة عام 1391/1392هـ (1971/1972) ، وكانت تتكون من أربعة طلاب حصلوا على شهادة بكالوريوس العلوم في كلية العلوم الهندسية. وبلغ مجموع الخريجين في نهاية العام ما يقرب من ثمانية عشر ألفا وخمسمائة خريجا من حملة شهادات البكالوريوس، والماجستير، والدكتوراه التي منحتها كليات الجامعة السبع وهي: كلية العلوم الهندسية، وكلية الهندسة التطبيقية، وكلية العلوم، وكلية الإدارة الصناعية، وكلية تصاميم البيئة، وكلية علوم وهندسة الحاسب الآلي، وعمادة الدراسات العليا.

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن