أفلام رعب يومية تلك التي تعيشها نيسان حيث صارت لا تختلف عن تلك التي نراها على شاشة التلفاز:
"فيلم (saw) أو المنشار من أكثر الافلام الهوليوديه دمويه ...لكنه أصبح الآن فيلم كرتوني بجانب المجازر التي نشاهدها في الاخبار....دماء الشهداء التي أريقت ولا زالت تراق....شهداء تونس....شهداء مصر...شهداء ليبيا...شهداء البحرين....شهداء اليمن...شهداء سوريا".
وتضيف معلقة على تفوق الحكومات العربية:
"لم تتفوق على هوليوود وحسب .....بل تفوقت على عدونا الاول....اسرائيل....بحيث اصبحت كل المجازر والجرائم التي ارتكبتها وترتكبها اسرائيل ضد الاهالي العزّل والاطفال والمدنيين....أصبحت عاديه مقابل ما يفعله الحكام العرب في الشعوب العربيه".
وتعليقا على مقتل الفنان الإيطالي فيتوروي أريجوني في غزة بأيدي جماعات سلفية يقول عمار:
"جريمة شنيعة ناجمة عن الجهل وعدم التفريق بين الصديق والعدو, وأتمنى أن لا تفقد القضية الفلسطينية عددا من مؤيديها بسبب هذه الجريمة الحمقاء".
وكعادتها تستمر مدونة جمهورية الحمص في التعليق الساخر على الوضع الطائفي في لبنان:
"وسيكون موسم “زرع الفتن – ٢٠١١” برعاية مشتل “ألما – حبا” الذي أعلن عن وصول أحدث تشكيلة من بذور الفتنة على انواعها. ومن ابرزها: بذرة الفتنة الطائفية، بذرة الفتنة في البيت الواحد، بذرة الفتنة المذهبية، بذرة الفتنة بين بلدين شقيقين. كما وأعلن عن عرض خاص بحيث كل من يشتري نوعين أو أكثر من البذور، يحصل على كراس عن كيفية “ذر الرماد في العيون” مجاناً. أسعار خاصة للمرجعيات الروحية والسلالات الحاكمة".
وعلى مدونة تحلطم، نعرف أن كلمة ابن ناس لم تكن تستخدم لتدل على أناس ذوي مكانة اجتماعية محترمة!:
"من هذه الكلمات “إبن ناس” وقد تعتقدون بأنه مدح للشخص ولكن زيدان أوضح أنه يطلق على مجهولي الأب: “وأن هذا التعبير ظهر في الزمن المملوكي للسخرية الشعبية الغير معلنة من هؤلاء الحاكمين الذين لا يعرف لهم أصل, و لا أب لهم, فهم: أولاد الناس!”".