وجد البحث حديث بأن البروبيوتيك كان ناجحا في تخفيض إلتهاب الأمعاء أو الإسهال المعدي، ومنع الإسهال الذي تسببه المضادات الحيوية، وإصابات الجهاز البولي والتناسلي، مثل الفطريات.
لا زال البحث مستمرا حول إستعمالات البروبيوتيك وعلاجها لبعض الحالات مثل:
- إلتهابات الجهاز التنفسي وإلتهابات الأذن.
- الإكزيما.
- إلتهابات الجلد.
- الربو.
- البرد.
- الإلتهابات المعوية.
- عدم تحمل اللكتوز.
- تسوس الأسنان.
- إلتهابات المسالك البولية.
- خطر السمنة بسبب تأثيرها على الأيض.
البحوث على الأطفال ومنافع إستعمالات البروبيوتيك ما زالت جديدة نسبيا لذا فلا زال العلماء يجهدون في إيجاد أفضل ما يمكن أن يقدمه البروبيوتيك.
تعتمد النتائج بشكل كبير على كل طفل لوحده ، وبشكل خاص، نوع الكائنات الحية المجهرية التي تعيش في المنطقة الهضمية . الأنواع المختلفة للبروبيوتيك قد توقف عمل بعضها البعض.
تحدثي مع طبيب أطفالك قبل إعطاء رضيعك أو طفلك منتجات تحتوي على البروبيوتيك. يمكن أن يساعدك طبيب أطفالك على تحديد النوع المناسب والجرعات.