عقد كامل من نيسان "ليف" يشهد على تطوّر السيارات الكهربائية

مع تزايد الاهتمام بالسيارات الكهربائية، تلقي نيسان نظرة على مدى تطوّر سيارة "ليف" وعالم القيادة الكهربائية خلال العقد الماضي.
فقد ارتفعت مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا بمعدل 132% سنوياً استناداً إلى تسجيلات السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات من يوليو إلى سبتمبر 2020[i]. وقد جرى تزويد نيسان "ليف" بتكنولوجيا أكثر تقدماً وطاقة كهربائية لافتة أكثر من أي وقت مضى مع تزايد اهتمام السائقين بالسيارات الكهربائية.
وتلقي نيسان الضوء على 10 حقائق بعد أكثر من عشر سنوات من الخبرة والابتكار، بدءاً من إعادة صياغة مفهوم السيارات الكهربائية عام 2010 وصولاً الى طرح الطراز الحالي الذي يتميز بأبرز الابتكارات التكنولوجية.
وباعتبارها أول سيارة كهربائية أنتجت على نطاق واسع منذ عشر سنوات، تعتبر "ليف" رائدة في وضع أسس السيارات الكهربائية الحديثة. فمن خلال اعتماد نهج مبتكر للتنقل الكهربائي، ساعدت نيسان "ليف" العملاء والمدن والحكومات حول العالم على تحقيق مستقبل أكثر استدامة.
في هذا الإطار، قالت هيلين بيري، مسؤولة قسم السيارات الكهربائية في نيسان أوروبا: "تعكس مسيرة التحول التي شهدتها نيسان "ليف" على مدى العقد الماضي الابتكار الحقيقي وتطوّر السيارات الكهربائية في نيسان. ويستمر العملاء في اختيار نيسان "ليف" للتمتع بتجربة قيادة فعالة وديناميكية ومدعومة بتقنيات القيادة المتقدمة مثل الدواسة الإلكترونية. فهي تحقق توازناً مثالياً بين التنقل الممتع والمستدام."
1. حققت "ليف" عدداً من الإنجازات الأولى من نوعها
حققت "ليف" إنجازات غير مسبوقة باعتبارها أول سيارة كهربائية أنتجت في العالم على نطاق واسع. فقد كانت أول سيارة كهربائية على الإطلاق تفوز عام 2011 بجائزة سيارة العام على مستوى العالم في تاريخ الجائزة الممتد على 47 عاماً.
2. طاقة "ليف" ارتفعت بمعدل يفوق الضعف
زادت سعة بطارية "ليف" والمسافة التي تقطعها بنسبة 160 و120% على التوالي[ii]، وقد عززت هذه الزيادة ثقة العملاء بالسيارة للمسافات الطويلة. وتقدم "ليف" اليوم أكثر من ضعف الطاقة التي كانت متاحة في البداية، مما يعزز تجربة القيادة الكهربائية.
3. "ليف" تقدم تقنيات جديدة كلياً
طرحت "ليف" تقنيات غير مسبوقة ساعدت السائقين على تعزيز الكفاءة، بما في ذلك الدواسة الإلكترونية المبتكرة للقيادة بدواسة واحدة، والفرملة الذاتية، ونمط قيادة Eco-Mode. ومهدت "ليف" الطريق لسيارات نيسان الكهربائية المستقبلية مثل سيارة أريا، الكروس أوفر الكوبيه الجديدة الكهربائية بالكامل.
4. منذ وصول "ليف"، تشهد البنية التحتية العامة للشحن نمواً سريعاً
زاد عدد نقاط الشحن العامة بشكل كبير بعد طرح "ليف"، من 2379 نقطة في الاتحاد الأوروبي عام 2011 إلى 213367 نقطة اليوم[iii]. وتدعم نيسان نمو البنية التحتية في جميع أنحاء أوروبا حيث ساهمت في توسيع 20 من "ممرات" نقاط الشحن في الاتحاد الأوروبي.
5. عملاء "ليف" سعداء
يوصي 92% من سائقي "ليف" الأوروبيين الأصدقاء والعائلة بقيادة سيارة كهربائية. وتواصل نيسان عبر وكلائها توفير الدعم لضمان رضا العملاء من امتلاك وقيادة سيارة "ليف".
6. تألّق مستمرّ عند قيادة "ليف"
يقول 74% من مالكي "ليف" إنهم سيشترون على الأرجح سيارة كهربائية أخرى في المستقبل نتيجة لرضاهم التام عن تجربتهم.
7. أوجد التنقّل الكهربائي خدمات جديدة للعملاء
مع تطور "ليف"، تطورت كذلك تجربة العملاء. وشمل ذلك تطوير تطبيق Nissan Charge الذي يسمح لمالكي السيارات الكهربائية بمراقبة السعر وتوفّر نقاط الشحن في الوقت الحقيقي، بما في ذلك تلك الموجودة لدى وكلاء نيسان.
8. سيارة "ليف" فعالة جداً
تتميز السيارات الكهربائية مثل نيسان "ليف" بكفاءتها العالية. فمنذ بداية عملية إنتاج السيارات الكهربائية وحتى نهاية دورة حياتها، تولّد نسبة من ثاني أكسيد الكربون أقلّ بـ80% مقارنة بالسيارات[iv] المزوّدة بمحرك احتراق. ومع تطوير تقنياتها وتصميمها، تتزايد استدامة "ليف"، مما يساعد على التوصّل الى مستقبل أنظف.
9. لبطاريات "ليف" أكثر من حياة
يمكن إعادة استخدام وتدوير بطاريات السيارات الكهربائية. فقد ساهمت 148 بطارية في إنشاء أكبر نظام لتخزين الطاقة في العالم في ملعب يوهان كرويف في أمستردام عام 2018.
10. بطاريات "ليف" آمنة وموثوقة
أثبتت بطاريات "ليف" أنها متينة جداً ولم تبلّغ نيسان بأي حوادث خطيرة منذ إطلاقها عام 2010. كما بيعت منها 180 ألف وحدة في أوروبا الى الآن. تأتي "ليف" مع كفالة على البطارية تعتبر رائدة في القطاع وتصلح لمدة 8 سنوات / 160 ألف كلم، مع تسجيل عدد منخفض جداً من طلبات الاستبدال.
يمكن الاطلاع على الحقائق العشرة المتعلقة بنيسان "ليف" كاملة وتحميلها هنا.
لمزيد من المعلومات حول منتجاتنا وخدماتنا والتزامنا بالتنقل المستدام، يرجى زيارة Nissan AMI. ويمكن أيضاً متابعتنا على Facebook وInstagram وTwitter وLinkedIn ومشاهدة أحدث مقاطع الفيديو على YouTube.
خلفية عامة
نيسان الشرق الأوسط
يعود تراث نيسان في الشرق الأوسط إلى سنة 1957، عندما بيعت أول سيارة نيسان في المملكة العربية السعودية. ومنذ ذلك الحين اتخذ ميراث نيسان جذوراً عميقة في قلوب سكان الشرق الأوسط بحيث أصبح جزء من حياتهم. كما وتعتبر نيسان إحدى أكثر شركات السيارات نجاحاً وشيوعاً في الشرق الأوسط والتي أنتجت سيارات صغيرة، سيارات دفع رباعي ومركبات تجارية.
في محاولة البحث عن وفهم احتياجات عملاء نيسان المحليين، قامت شركة مركبات نيسان المتحدة بتأسيس المكتب الرئيسي الأقليمي في الشرق الأوسط في دبي سنة 1994، وبذلك أصبحت أول مصنع للسيارات اليابانية يحقق هذا العمل. ويؤدي هذا المكتب لنيسان في المنطقة الحرة للشرق الأوسط مركز تدريب على درجة عالية من مستوى الأداء ويخدم كمكتب تدريب ممتاز وكمركز للاهتمام بالعملاء وخدمتهم.