الاتحاد للطيران تنهي المرحلة الثانية من التقييم البيئي للاتحاد الدولي للنقل الجوي

بيان صحفي
تاريخ النشر: 01 فبراير 2022 - 06:42 GMT

الاتحاد للطيران تنهي المرحلة الثانية من التقييم البيئي للاتحاد الدولي للنقل الجوي
يعد برنامج التقييم البيئي للاتحاد الدولي للنقل الجوي(IEnvA)  مخططًا لشركات الطيران لتحقيق الاستدامة في جميع العمليات الجوية والبرية، وهو نظام تقييم مصمم لتقييم وتحسين الإدارة البيئية لشركة الطيران بشكل مستقل.
أبرز العناوين
أكملت الاتحاد للطيران بنجاح المرحلة الثانية من التقييم البيئي للاتحاد الدولي للنقل الجوي وحصلت على الاعتماد في أربعة مجالات تشغيلية رئيسية وهي إدارة المرافق، وعمليات الطيران، والعمليات التقنية، والاتحاد لخدمات التموين.

أكملت الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، بنجاح المرحلة الثانية من التقييم البيئي للاتحاد الدولي للنقل الجوي وحصلت على الاعتماد في أربعة مجالات تشغيلية رئيسية وهي إدارة المرافق، وعمليات الطيران، والعمليات التقنية، والاتحاد لخدمات التموين.

ويعد برنامج التقييم البيئي للاتحاد الدولي للنقل الجوي(IEnvA)  مخططًا لشركات الطيران لتحقيق الاستدامة في جميع العمليات الجوية والبرية، وهو نظام تقييم مصمم لتقييم وتحسين الإدارة البيئية لشركة الطيران بشكل مستقل. وتمثل المرحلة الثانية أعلى مستوى من التقييم وتتطلب من شركة الطيران إظهار التحسين المستمر في الأداء البيئي.

وكانت الاتحاد، التي تلتزم بخفض صافي انبعاثاتها كربونية إلى الصفر بحلول عام 2050 ومستويات انبعاثاتها لعام 2019 إلى النصف بحلول عام 2035، هي واحدة من تسع شركات طيران على مستوى العالم أكملت المرحلة الثانية من التقييم.

وفي هذه المناسبة، قالت مريم القبيسي، رئيس قسم الاستدامة والتميز في الاتحاد للطيران: “أصبح عالمنا أكثر وعياً بالقضايا البيئية. وتفخر الاتحاد للطيران بأن تلعب دوراً رئيسياً في الحد من الانبعاثات الكربونية الناتجة عن قطاع الطيران في دولة الإمارات العربية المتحدة وحول العالم. لقد حققنا العديد من الإنجازات العظيمة، ابتداءً من أول رحلة بيئية من أبوظبي إلى بريزبن في عام 2019، وصولاً إلى برنامج الولاء "الخيارات الواعية" الذي يركز على الاستدامة لمكافأة الضيوف على اتخاذ خيارات مستدامة خلال أسفارهم وفي نشاطاتهم اليومية".

وتجدر الإشارة، إلى أنه خلال العامين الماضيين، وعلى الرغم من كافة التحديات التي فرضتها جائحة كوفيد-19، تمكّنت الاتحاد من تقديم عدد من المبادرات التي ساهمت في الحد من الانبعاثات الكربونية بشكل ملحوظ وذلك في إطار برنامجها "غرينلاينر" للاستدامة. وشمل ذلك تبني آلاف من أشجار القرم، واستخدام الوقود المستدام، والحد من مسارات التكاثف، واختيار المسار الأمثل للرحلات، وتشغيل المزيد من الآليات الكهربائية والعمل بشكل وثيق مع الشركاء الذين يقاسمونها ذات الرؤية في التوصل لأجواء نقية وأكثر نظافة.

خلفية عامة

الاتحاد للطيران

شهد عام 2003 انطلاق الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، وقدمت خدماتها المتميزة إلى أكثر من 8.3 مليون مسافر خلال عام 2011 وتخدم من محطتها التشغيلية في مطار أبوظبي الدولي 86 وجهة تجارية وشحن على مستوى منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا وأستراليا وآسيا وأمريكا الشمالية، وتشغل أسطولاً حديثاً يضم 67  طائرة من طراز إيرباص وبوينغ، و100 طائرة تحت الطلب، تشمل 10 طائرات من طراز إيرباصA380، التي تعد أضخم ناقلات ركاب في العالم. 

اشتراكات البيانات الصحفية


Signal PressWire is the world’s largest independent Middle East PR distribution service.

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن