أكثر من 330 شريك محلي ودولي وعالمي في قمة AIM للاستثمار 2024

تاريخ النشر: 29 أبريل 2024 - 02:49 GMT

2024 AIM Congress in Abu Dhabi

أبرز العناوين

نجاحات متميزة وشراكات استراتيجية متواصلة وطويلة الأمد

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة—(ARAB NEWSWIRE) -- تسلط قمة AIM للاستثمار 2024 الضوء على الجهود التعاونية المشتركة التي عززت نجاحها لأكثر من عقد من الزمن، عبر شراكاتها الاستراتيجية طويلة الأمد مع الجهات والمؤسسات والشركات والمنظمات المرموقة من جميع أنحاء العالم.

وبالشراكة مع ما يزيد عن 330 شريك محلي ودولي وعالمي، تلتزم قمة AIM للاستثمار 2024 بتعزيز النمو الاقتصادي العالمي، وتعزيز فرص الاستثمار، وتسهيل التواصل والحوار الهادف بين الدول حول العالم أجمع.

وللسنة الثانية على التوالي تستضيف العاصمة الإماراتية أبوظبي قمة AIM للاستثمار بدعم من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ودائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي (الشريك الرئيسي)، والتي من المقرر عقدها تحت شعار "التكيف مع تحول المشهد الاستثماري: تسخير إمكانات جديدة لتطوير التنمية الاقتصادية عالميًا"، خلال الفترة من 7 إلى 9 مايو المقبل، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.

وتضم قائمة الشركاء مجموعة سعود بهوان الشريك الاستراتيجي للقمة، والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات ووزارة الاستثمار الأردنية كشركاء ذهبيين، إلى جانب غرفة تجارة وصناعة عجمان الشريك الفضي. وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي واتحاد غرف الإمارات كشركاء داعمين ومجلس الإمارات للمستثمرين في الخارج شريك مركز المستثمرين. وسوق أبوظبي للأوراق المالية الشريك الاستراتيجي للأوراق المالية،

كما انضمت IOTA وWIO Bank PJSC كشركاء لمنتدى مستقبل التمويل. كما أن الشريك الإعلامي الرئيسي هو شبكة أبو ظبي للإعلام، وشريك البث هو "سي ان بي سي عربية"، ونبض ومجلة Entrepreneur .

ومن أبرز الشركاء الشبكة الدولية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة (INSME) من إيطاليا، وشبكة الاستثمار ANIMA من فرنسا، وشركة Economist Intelligence من المملكة المتحدة، واتحاد الصناعات

المصرية (FEI) من مصر، واتحاد المصدرين والمستوردين العرب من سوريا، ومجلس الأعمال الكويتي ومقره في دبي، CCI روسيا، والاتحاد الروسي للصناعيين ورجال الأعمال، وغرفة التجارة الأمريكية بدبي، وغرفة

التجارة والصناعة العربية الألمانية (GHORFA) ،وغرفة التجارة العربية النمساوية (AACC)، واتحاد القطاع الخاص من أوغندا، و9 Yards من الإمارات، وNirvana Holding من الإمارات وغيرهم.

وتعكس هذه الشراكات التي تغطي قطاعات ومجالات متنوعة من مختلف دول العالم، اتساع رقعة تأثير قمة AIM للاستثمار على نطاق عالمي، ودورها في تعزيز سبل العمل المشترك، من خلال توفير منصة مثالية تجمع بين المستثمرين وصناع القرار والسياسات وخبراء الصناعة وقادة الفكر والاعمال حول العالم، ما يسهم في تبادل الخبرات والأفكار وتحفيز النمو الاقتصادي العالمي. وتقديم أفضل الفرص الاستثمارية لمجتمع الأعمال العالمي.

وبهذه المناسبة قال داوود الشيزاوي رئيس قمة AIM للاستثمار ومؤسسة AIM العالمية: " تفخر قمة AIM للاستثمار بشراكتها مع كوكبة من الجهات والمؤسسات والشركات والمنظمات المرموقة من جميع أنحاء العالم، الذين يشاركوننا رؤيتنا في تعزيز التنمية الاقتصادية والتعاون الدولي. ومن خلال هذه الشراكات المتواصلة والمتجددة، سنتمكن من مواصلة مساعينا المشتركة لتسهيل سبل التواصل والتعاون بين جميع المشاركين في القمة، ونحن نتطلع بشغف لمواصلة هذا التعاون المثمر الذي يساهم في تحفيز النمو والتنمية الاقتصادية والاستثمارية بين الإمارات وجميع دول العالم، لخلق مستقبل أكثر إشراقًا."

لمعرفة المزيد من التفاصيل والتسجيل، تفضل بزيارة https://aimcongress.com/packages/PR29APR

خلفية عامة

اجتماع الاستثمار السنوي

يعد اجتماع الاستثمار السنوي (AIM Conference) مبادرة من مؤسسة AIM العالمية، وهي منظمة دولية مستقلة ملتزمة تمامًا بتمكين الاقتصاد العالمي من خلال تعزيز استراتيجيات الترويج الفعالة وتسهيل فرص الإنتاجية والتوسع الاقتصادي.
تتولى المؤسسة أيضًا تشغيل وإدارة شبكة AIM Conference Investment Network ومجموعات الأعمال الـ 15 التابعة لها، بما في ذلك الإشراف على الفروع العالمية والإقليمية لـ AIM Conference.
منذ تأسيسه، رسخ مؤتمر AIM مكانته كمنصة استثمارية رائدة في الشرق الأوسط، والتي تطمح إلى إشعال التحول الإيجابي من خلال خلق فرص الاستثمار، ودعم التضامن وتطوير العلاقات الاقتصادية بين الأمم، فضلاً عن معالجة المحن العالمية التي ستحدث تحولاً إيجابياً. تأثير عميق على النمو الاقتصادي.

تعد كل نسخة من مؤتمر AIM حدثًا مناسبًا لمعالجة التحديات الأساسية التي تواجهها الأمم في رحلتها نحو تحقيق التنمية، ولمناقشة اتجاهات واستراتيجيات الاستثمار التي يمكن استخدامها لتعظيم إمكانات كل شركة وكل بلد ومنطقة. وبالتالي تعزيز التنويع الاقتصادي.