لاندمارك للعقارات إحدى الشركات العاملة في مقدمة الخدمات الإستشارية للأملاك العقارية وبالتوازي مع النمو السريع في أسواق العقارات في دبي.
نمت لاندمارك للعقارات بصورة ملحوظة من 3 وكلاء إلى 23 وكالة منذ مباشرتها في العمل في مايو 2003 وقد بنت لنفسها سمعة رصينة في التعامل بنجاح مع كافة آفاق الخدمات العقارية وتلبية إحتياجات الزبائن من الأفراد والشركات المهتمين بمجالات الشراء والإيجار والبيع.
وفي تكريس جهودها في خدمات الزبائن فقد قامت لاندمارك للعقارات مؤخرا بتأسيس "قسم مبيعات وتسويق المشاريع" وسيعمل هذا القسم مع العاملين في مجالات الإعمار في المنطقة وخارجها لتقديم مشاريع رائعة وجديدة في آفاق أراضي دبي.
وقالت بيفرلي ويدن المديرة في قسم مبيعات وتسويق المشاريع في لاندمارك للعقارات: "لوجود فريقا جاهزا في الشركة له المعرفة الشاملة بالسوق مما جعل المستثمرين يشعرون بالثقة بشركتنا وتسليم أملاكهم لها لذا شعرنا بأهمية تأسيس القسم الجديد لتلبية الحاجات والخدمات الخاصة في هذه المجالات والتي يحتاجها زبائننا الأعزاء".
وتضيف لارا طبال المديرة أيضا في قسم مبيعات وتسويق المشاريع في لاندمارك للعقارات: "لقد إستلمنا حتى الآن ردود فعل إيجابية مع إستفسارات عديدة بخصوص إدارة مبيعات تطويرات مستقبلية".
وللتكامل مع القسم الجديد ستعمل "برينسيس باجولا" بدور مديرة تنفيذية لخدمة الزبائن في قسم مبيعات وتسويق المشاريع.
وبالعمل مع رؤساء القسم ستكون برينسيس مسؤولة عن المشاريع والتطوير الجارية مع توفير المساعدة في الأعمال الإدارية وتحديث البيانات كما ستكون الإتصالات المستمرة مع الزبائن وخدمتهم من جملة أعمالها التكميلية في الحقائب الجارية لمشاريع شركة لاندمارك للعقارات.
كذلك ستلتحق "آنا ماري إينفانتيه" بشركة لاندمارك للعقارات كمسؤولة عن إدخال البيانات وبدور يركز على تحديث البيانات لتكون جاهزة بآخر وكامل المعلومات المهمة.
وبإستمرارية صعود أسواق العقارات في الإمارات تتفهم لاندمارك للعقارات ضرورة بقاءها متصدرة بآخر المعلومات عن الأملاك المتوفرة والجديدة لتقدم أفضل الخدمات لزبائنها.
ومع النوايا والتخطيط في الإنتقال إلى مكاتب جديدة فالشركة فتحت المجالات لتعيين مستشارين إضافيين فيها مع إتخاذ التدابير اللازمة مقدما لضمان رعاية موظفيها بعد أن أضافت نظاما جديدا إلى أنظمة إدارة مواردها البشرية.
والنظام الجديد المتكامل في إدارة الموارد البشرية سيمكن لاندمارك للعقارات من توفير كفاءة إدارية عالية في مواردها البشرية مما سيزيد من إنتاجيتها كما أنه سيجعل كافة سياسات الشركة ومعالجاتها تجري مركزيا عبر تسهيل طرق الإتصالات مع جميع فروعها.
© 2006 تقرير مينا(www.menareport.com)
