سيرافق افراد القوات الاميركية في المنطقة بعد قرار الرئيس دونالد ترامب إرسال 1500 جندي العديد من المعدات الحربية والأسلحة الحديثة
وتشير وكالة “بلومبرغ”، فإن 600 جندي من أصل الـ1500، موجودون بالفعل في المنطقة، مما يعني أن العدد الذي سيتم إرساله سيقل عن ألف جندي حيث سيتم نشر سرب جديدة من المقاتلات، بجانب طائرات تجسس، وفق ما ذكر موقع “ميليتري تايمز” المتخصص في الشؤون الدفاعية.
ووفق تقارير متطابقة فأن من بين الجنود الذين سيرسلون إلى الشرق الأوسط، مهندسون عسكريون سيعملون على تحصين الدفاعات الأميركية الموجودة في المنطقة.
كما ستحتفظ القيادة الوسطى في الجيش الأميركي بكتيبة صواريخ “باتريوت”، وكل ما يتصل بها مثل 4- 6 بطاريات صواريخ، ووحدات الصيانة.