قمة الدوحة الطارئة خرجت في بيان شديد اللهجة، دعا لمراجعة العلاقات مع إسرائيل وتعليق عضويتها في الأمم المتحدة، مع مطالبة واشنطن بلعب دور أكبر.
- أبرز المحاور:
- بيان غير مسبوق: دعا لمراجعة العلاقات مع إسرائيل، وتعليق عضويتها بالأمم المتحدة، ومطالبة واشنطن بدور أكبر.
- صمت إسرائيلي: نتنياهو تجنّب الرد المباشر، معتبراً أن "العزلة خيار استراتيجي" لإسرائيل.
- تسريب محرج: تقارير كشفت إبلاغ ترامب بالهجوم على الدوحة قبل 50 دقيقة، ما يضع واشنطن في دائرة الاتهام.
- فجوة بين الخطاب والفعل: تضامن عربي واسع لكن بلا إجراءات عملية تُلزم إسرائيل.
- رسائل مصرية قوية: خطاب السيسي الأبرز منذ "كامب ديفيد"، مؤكداً أن إسرائيل غير جادة بالسلام، ومصر تستعد عسكرياً لأي سيناريو.
- قراءة استراتيجية: الأمن الجماعي العربي يظل صعباً، لكن الشراكات الثنائية (مصر–السعودية–الإمارات–الأردن) قد تشكل سنداً لقطر.
- الخلاصة: القمة رفعت السقف السياسي وأظهرت عزلة إسرائيل، لكنها أبرزت أيضاً محدودية القدرة على تحويل الأقوال إلى أفعال.