لن أساهم.. حملة كويتية لمقاطعة HP الداعم الأساسي لإسرائيل

تاريخ النشر: 26 أغسطس 2021 - 11:45 GMT

أطلقت حركة مقاطعة إسرائيل في الكويت حملة بعنوان "#لن_أساهم"، تدعو إلى مقاطعة شركة "إتش بي" (HP) الأمريكية المتخصصة في تطوير أجهزة الحاسوب الشخصية والطابعات.

وتلعب الشركة الأمريكية دورًا رئيسيًا في قمع إسرائيل للفلسطينيين، فهي متواطئة في الاحتلال الإسرائيلي والاستعمار الاستيطاني ونظام الفصل العنصري.

لكم في هذا التقرير تفاصيل حملة "لن أساهم" وكيفية المشاركة بها ودعمها:

عرض كشريط
عرض كقائمة

اتهمت الحركةُ الشركةَ بإطلاق مشروع المدينة الذكية للمستوطنات الصهيونية على الأراضي الفلسطينية، وتقديم الخدمات الإلكترونية والتكنولوجية للجيش والشرطة.

توفر HP أجهزة الكمبيوتر للجيش الإسرائيلي ويحتفظون بمراكز البيانات من خلال خوادمهم للشرطة الإسرائيلية.

كما وتوفّر HP خوادم "إيتانيوم" (Itanium) لتشغيل نظام" أفيف"، قاعدة البيانات المحوسبة لسلطة السكّان والهجرة الإسرائيلية، ويشكل هذا النظام العمود الفقري لنظام الفصل العرقي العنصري الإسرائيلي (الأبارتهايد).

ووُصفت شركة (HP) بأنّها "بولارويد هذا العصر"، في إشارةٍ إلى حملة المقاطعة العالمية الكبيرة ضدّ شركة "بولارويد" بسبب توفيرها تكنولوجيا لنظام بطاقات المرور/الهوية أيام نظام الأبارتهايد في جنوب أفريقيا.

كما تعد الشركة الأمريكية هي الجهة المسؤولة عن سجن الأطفال لدى الاحتلال، كما أنها تدعم سياسة الاعتقال الإداري التي تتبعها إدارة السجون مع الأسرى الفلسطينيين.

وتُتهم الشركة بدعمها الكامل للحروب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة خلال السنوات الماضية.

وأكدت الحملة أن مقاطعة منتجات الشركة لن تؤثر على حياة المقاطعين ولن تفقدهم إياها، لكن استمرار دعمها سيدفع بالآخرين للموت، في إشارة لتأثير دعم الشركة على حياة الفلسطينيين.

يمكنك مقاطعة HP من خلال التواصل مع شركتك ووضح لها دور HP في الاحتلال الاسرائيلي وعبر عن رفضك، ثم تواصل مع قسم المشتريات أو تقنية المعلومات وقدم لها البدائل.

اتهمت الحركةُ الشركةَ بإطلاق مشروع المدينة الذكية للمستوطنات الصهيونية على الأراضي الفلسطينية، وتقديم الخدمات الإلكترونية والتكنولوجية للجيش والشرطة.
توفر HP أجهزة الكمبيوتر للجيش الإسرائيلي ويحتفظون بمراكز البيانات من خلال خوادمهم للشرطة الإسرائيلية.
كما وتوفّر HP خوادم "إيتانيوم" (Itanium) لتشغيل نظام" أفيف"، قاعدة البيانات المحوسبة لسلطة السكّان والهجرة الإسرائيلية، ويشكل هذا النظام العمود الفقري لنظام الفصل العرقي العنصري الإسرائيلي (الأبارتهايد).
ووُصفت شركة (HP) بأنّها "بولارويد هذا العصر"، في  إشارةٍ إلى حملة المقاطعة العالمية الكبيرة ضدّ شركة "بولارويد" بسبب توفيرها تكنولوجيا لنظام بطاقات المرور/الهوية أيام نظام الأبارتهايد في جنوب أفريقيا.
كما تعد الشركة الأمريكية هي الجهة المسؤولة عن سجن الأطفال لدى الاحتلال، كما أنها تدعم سياسة الاعتقال الإداري التي تتبعها إدارة السجون مع الأسرى الفلسطينيين.
وتُتهم الشركة بدعمها الكامل للحروب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة خلال السنوات الماضية.
وأكدت الحملة أن مقاطعة منتجات الشركة لن تؤثر على حياة المقاطعين ولن تفقدهم إياها، لكن استمرار دعمها سيدفع بالآخرين للموت، في إشارة لتأثير دعم الشركة على حياة الفلسطينيين.
يمكنك مقاطعة HP من خلال التواصل مع شركتك ووضح لها دور HP  في الاحتلال الاسرائيلي وعبر عن رفضك، ثم تواصل مع قسم المشتريات أو تقنية المعلومات وقدم لها البدائل.
اتهمت الحركةُ الشركةَ بإطلاق مشروع المدينة الذكية للمستوطنات الصهيونية على الأراضي الفلسطينية، وتقديم الخدمات الإلكترونية والتكنولوجية للجيش والشرطة.
اتهمت الحركةُ الشركةَ بإطلاق مشروع المدينة الذكية للمستوطنات الصهيونية على الأراضي الفلسطينية، وتقديم الخدمات الإلكترونية والتكنولوجية للجيش والشرطة.
توفر HP أجهزة الكمبيوتر للجيش الإسرائيلي ويحتفظون بمراكز البيانات من خلال خوادمهم للشرطة الإسرائيلية.
توفر HP أجهزة الكمبيوتر للجيش الإسرائيلي ويحتفظون بمراكز البيانات من خلال خوادمهم للشرطة الإسرائيلية.
كما وتوفّر HP خوادم "إيتانيوم" (Itanium) لتشغيل نظام" أفيف"، قاعدة البيانات المحوسبة لسلطة السكّان والهجرة الإسرائيلية، ويشكل هذا النظام العمود الفقري لنظام الفصل العرقي العنصري الإسرائيلي (الأبارتهايد).
كما وتوفّر HP خوادم "إيتانيوم" (Itanium) لتشغيل نظام" أفيف"، قاعدة البيانات المحوسبة لسلطة السكّان والهجرة الإسرائيلية، ويشكل هذا النظام العمود الفقري لنظام الفصل العرقي العنصري الإسرائيلي (الأبارتهايد).
ووُصفت شركة (HP) بأنّها "بولارويد هذا العصر"، في  إشارةٍ إلى حملة المقاطعة العالمية الكبيرة ضدّ شركة "بولارويد" بسبب توفيرها تكنولوجيا لنظام بطاقات المرور/الهوية أيام نظام الأبارتهايد في جنوب أفريقيا.
ووُصفت شركة (HP) بأنّها "بولارويد هذا العصر"، في إشارةٍ إلى حملة المقاطعة العالمية الكبيرة ضدّ شركة "بولارويد" بسبب توفيرها تكنولوجيا لنظام بطاقات المرور/الهوية أيام نظام الأبارتهايد في جنوب أفريقيا.
كما تعد الشركة الأمريكية هي الجهة المسؤولة عن سجن الأطفال لدى الاحتلال، كما أنها تدعم سياسة الاعتقال الإداري التي تتبعها إدارة السجون مع الأسرى الفلسطينيين.
كما تعد الشركة الأمريكية هي الجهة المسؤولة عن سجن الأطفال لدى الاحتلال، كما أنها تدعم سياسة الاعتقال الإداري التي تتبعها إدارة السجون مع الأسرى الفلسطينيين.
وتُتهم الشركة بدعمها الكامل للحروب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة خلال السنوات الماضية.
وتُتهم الشركة بدعمها الكامل للحروب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة خلال السنوات الماضية.
وأكدت الحملة أن مقاطعة منتجات الشركة لن تؤثر على حياة المقاطعين ولن تفقدهم إياها، لكن استمرار دعمها سيدفع بالآخرين للموت، في إشارة لتأثير دعم الشركة على حياة الفلسطينيين.
وأكدت الحملة أن مقاطعة منتجات الشركة لن تؤثر على حياة المقاطعين ولن تفقدهم إياها، لكن استمرار دعمها سيدفع بالآخرين للموت، في إشارة لتأثير دعم الشركة على حياة الفلسطينيين.
يمكنك مقاطعة HP من خلال التواصل مع شركتك ووضح لها دور HP  في الاحتلال الاسرائيلي وعبر عن رفضك، ثم تواصل مع قسم المشتريات أو تقنية المعلومات وقدم لها البدائل.
يمكنك مقاطعة HP من خلال التواصل مع شركتك ووضح لها دور HP في الاحتلال الاسرائيلي وعبر عن رفضك، ثم تواصل مع قسم المشتريات أو تقنية المعلومات وقدم لها البدائل.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن