لا شك أننا جميعاً نتطلع إلى الهروب من زحمة الحياة وضغوطات العمل اليومية، ونسعى للركون إلى واحة من الدلال والنعيم نسرق فيها ساعات أو أيام من الزمن، فنعيد شحذ طاقاتنا، لخلق إشراقة تنهض بذواتنا.
قد نختار أن نكون وحدنا، أو مع من نحب، لكن المهم هو أن نجد تلك الواحة التي تمنحنا الطاقة التي نرجوها، وإن غلا المقابل المادي. فلكل نفس حق باقتناص السعادة.
فنادق ومنتجعات شرق أوسطية فخمة وباذخة تلك التي اخترنا أن نحدثكم عنها، فيها كل ما قد يرجوه إنسان من إبداع في الطراز المعماري، إلى منتجعات الرعاية الصحية، والنوادي الرياضية، والمطاعم الفاخرة والخدمات الرفيعة التي يصعب أن يكون لها مثيل في أماكن أخرى.
التمتع بالخدمات النخبوية التي تقدمها تلك الفنادق، والاستمتاع بالفخامة والإطلالات الفريدة على المحيطات، أو حتى بتلك الفنادق والمنتجعات التي تمنح ضيوفها فرصة الإقامة تحت البحر ووسط مخلوقاته الساحرة، ستكون ولا شك تجربة خاصة جداً، تضيف للحياة زهواً مميزاً وطاقة إضافية.