خلال السنوات الماضية تكررت إسـاءات عدد من الكتاب والفنانين الأوربيين للإسلام والمسلمين بزعم أن ذلك يدخل ضمن حـرية التعبير، وبالرغم من احتجاج جماهير المسلمين تمـادت بعض الصحـف في الإساءة إلى مقام النبي عليه الصلاة والسلام برسوم مسيئة لا تمت إلى الفن بصلة وغاية هـدفها هو استفزاز مشاعر المسلمين.
قبل أيام، تبنى الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" رسومًا كاريكاتورية مسيئة إلى النبي محمد، التي نُشرت على واجهات مبانٍ في مدينتي مونبلييه وتولوز، مثيرًا موجة تنديدات عربية وإسلامية.
هذه الإساءة جعلتنا نعود إلى تاريخ فرنسا في الإساءة للرسول محمد عليه السلام: