افتتحت مصر مساء الخميس طريق الكباش الرابط بين معبدَي الكرنك والأقصر في أقصى جنوبي البلاد، في مشروع صُنف بأنه "أهم مشروع أثري في القرن الحادي والعشرين".
تفاصيل طريق الكباش:
عرض كشريط
عرض كقائمة
يزيد عمر طريق الكباش على 3500 عام ويبلغ طوله2.7 ميل وعرضه حوالي 250 قدمًا.
يربط طريق الكباش بين معبد الكرنك ومعبد الأقصر، وقد تم اكتشافه في مدينة طيبة القديمة.
طريق الكباش سيجعل من محافظة الأقصر "متحفًا مفتوحًا".
بُني طريق الكباش في عهد الأسرة الثامنة عشرة، قبل نحو ثلاثة آلاف عام، أي في عهد الملكة حتشبسوت.
بدأ ترميم طريق الكباش عام 2005 من أجل إزالة أطنان من الرمال والأتربة بعمق نحو ستة أمتار تحت سطح الأرض حيث عثر على نحو 1200 تمثال أعيد ترميم بعضها ونصْبه على جانبي الطريق.
بدأ ترميم طريق الكباش عام 2005 من أجل إزالة أطنان من الرمال والأتربة بعمق نحو ستة أمتار تحت سطح الأرض حيث عثر على نحو 1200 تمثال أعيد ترميم بعضها ونصْبه على جانبي الطريق.
يسير طريق الكباش إلى معبد الكرنك على رصيف من الحجر الرملي على جانبيه صفان طويلان من التماثيل على هيئة أبي الهول بعضها له رؤوس بشرية، ومعظمها برؤوس كباش، أو بنات آوى.
ويرمز الكبش في الثقافة المصرية القديمة إلى الخصوبة، وكان أبناء طيبة يحتلفون بعد انتهاء موسم الحصاد بعيد إله مدينتهم "آمون"، حيث يخرج الكهنة بتمثال الإله من معبد الكرنك في زيارة خاصة لنسائه في معبد الأقصر، حيث يقضي هناك أحد عشر يومًا.
ويعدّ طريق الكباش، الذي يطلق عليه اسم "طريق المواكب الملكية"، أقدم طريق احتفالي ديني في التاريخ.
يزيد عمر طريق الكباش على 3500 عام ويبلغ طوله2.7 ميل وعرضه حوالي 250 قدمًا.
يربط طريق الكباش بين معبد الكرنك ومعبد الأقصر، وقد تم اكتشافه في مدينة طيبة القديمة.
طريق الكباش سيجعل من محافظة الأقصر "متحفًا مفتوحًا".
بُني طريق الكباش في عهد الأسرة الثامنة عشرة، قبل نحو ثلاثة آلاف عام، أي في عهد الملكة حتشبسوت.
بدأ ترميم طريق الكباش عام 2005 من أجل إزالة أطنان من الرمال والأتربة بعمق نحو ستة أمتار تحت سطح الأرض حيث عثر على نحو 1200 تمثال أعيد ترميم بعضها ونصْبه على جانبي الطريق.
بدأ ترميم طريق الكباش عام 2005 من أجل إزالة أطنان من الرمال والأتربة بعمق نحو ستة أمتار تحت سطح الأرض حيث عثر على نحو 1200 تمثال أعيد ترميم بعضها ونصْبه على جانبي الطريق.
يسير طريق الكباش إلى معبد الكرنك على رصيف من الحجر الرملي على جانبيه صفان طويلان من التماثيل على هيئة أبي الهول بعضها له رؤوس بشرية، ومعظمها برؤوس كباش، أو بنات آوى.
ويرمز الكبش في الثقافة المصرية القديمة إلى الخصوبة، وكان أبناء طيبة يحتلفون بعد انتهاء موسم الحصاد بعيد إله مدينتهم "آمون"، حيث يخرج الكهنة بتمثال الإله من معبد الكرنك في زيارة خاصة لنسائه في معبد الأقصر، حيث يقضي هناك أحد عشر يومًا.
ويعدّ طريق الكباش، الذي يطلق عليه اسم "طريق المواكب الملكية"، أقدم طريق احتفالي ديني في التاريخ.