الربيع العربي وحلم أولمبياد لندن

تاريخ النشر: 25 يوليو 2012 - 08:03 GMT

نلقي نظرة هذا الأسبوع على أبرز المشاركين العرب في أولمبياد لندن 2012 الذي سينطلق رسمياً يوم الجمعة المقبل (27 يوليو وحتى 12 أغسطس)، وذلك خلال فترة شهدت العديد من الأحداث في المنطقة العربية أو ما سمي بـ (الربيع العربي).

وتترقب الدول العربية بأسرها البطولة الأعرق تاريخياً وما فيها من مشاركات للاعبيها آملة منهم تحقيق الصعب والعودة بالميداليات والابتعاد عن مبدأ (المشاركة من أجل المشاركة) قدر الإمكان.

وبحلول شهر رمضان الفضيل، يمكن للمتابعين في منطقتنا العربية متابعة مجريات الأولمبياد اللندني وتتبع مسيرة الرياضيين الذين يمثلون منتخباتنا في شتى المسابقات.

وكما كان الفوز عظيماً على المستوى السياسي، فهل سيتكرر الأمر هذه المرة على المستوى الرياضي؟

 

لمتابعة أحدث أخبارنا عبر صفحتنا على موقع فايسبوك، اضغط هنا وابق على اطلاعٍ بأحدث المستجدات، كما يمكنك متابعتنا على تويتر بالضغط هنا.

عرض كشريط
عرض كقائمة

السباح التونسي أسامة الملولي: مهندس المعلوماتية والنجم الملقب بالقرش الأسمر وقرش قرطاج، نال الميدالية الذهبية في أولمبياد بكين 2008 (الذهبية الثانية في تاريخ تونس)، ويعود هذه المرة للمشاركة في سباقات 400 متر و1500 متر و10 كم.

لاعب الجمباز التونسي وجدي بوعلاق: شارك في أولمبياد أثينا 2004 واختير رياضي العام 2006 في تونس، يعد اللاعب الوحيد الذي يمثل بلاده في رياضة الجمباز خلال أولمبياد لندن، كادت مسيرته أن تنتهي بعد إيقافه مدى الحياة خلال عصر الرئيس السابق زين العابدين بن علي.

رامي السكيت الإماراتي الشيخ سعيد بن سعيد آل مكتوم: سيشارك في الأولمبياد للمرة الرابعة بعد سيدني 2000 وأثينا 2004 وبكين 2008، اختير لحمل علم بلاده خلال حفل الافتتاح نظراً لخبرته ومهارته وأصوله العريقة.

لاعبة التايكواندو اللبنانية أندريا باولي: تعتبر أول لاعبة من بلادها تشارك في تصنيف أساسي لرياضات القتال في تاريخ الأولمبياد، كما سيكون لها شرف حمل علم وطنها خلال حفل الافتتاح.

الفارس الأردني إبراهيم بشارات: ينحدر بشارات من عائلة عريقة لطالما اهتمت بالفروسية وبرعت بها، كما أن المنافسات الأولمبية ليست بجديدة عليه، إذ سبق له خوض غمار بطولات أثينا 2004 وبكين 2008. يتمنى تحقيق الصعب على صهوة حصانه "فريدة".

العداءة السورية غفران محمد: تطمح العداءة القادمة من بلادٍ تمر بفترات صعبة للغاية لترك بصمتها إلى جانب مواطنتها رامية البندفية ضغط الهواء راية زين الدين لرسم الابتسامة على وجوه أمة لطالما عُرفت بعراقتها.

منتخب المغرب تحت 23 عاماً في كرة القدم: ستكون مهمة أسود الأطلسي صعبة للغاية في ظل تواجد منتخبات ذات ماضٍ عريق في البطولة إلى جانبها مثل البرازيل وإسبانيا وغيرها، إلا أن المدرب الهولندي بيم فيربيك يسعى لقيادة الفريق نحو إنجاز غير مسبوق.

العداء المصري عمرو إبراهيم مصطفى: لم تكن الثورة المصرية عائقاً أمام النجم الطامح لتمثيل بلاده بأفضل الصور في أولمبياد لندن على الرغم من اعترافه بتأثيرها عليه، وستكون مسابقتا 100 متر و200 متر الفرصة أمامه لتذكير العالم بأن مصر هي "أم الدنيا".

لاعب الجودو اليمني علي خوسروف: سيحصل صاحب الـ 23 عاماً على فرصة تمثيل بلاده على الساحة الأولمبية رغم الظروف الصعبة التي مر بها في طريقه إليها وأبرزها حقيقة إصابته برصاصة في المعدة تلقاها حينما كان يشارك في مسيرة احتجاج على رئيس بلاده السابق.

لاعب الوثب العالي السوري مجد غزال: سيرفع صاحب الـ 25 عاماً علم بلاده خلال الأولمبياد علاوةً على آمال شعبه الذي يمر بفترة لا يحسد عليها في ظل الأوضاع الراهنة، ويبدو اللاعب متواضعاً وهادئاً فيما يتعلق بفرصه في مسابقات الوثب العالي.

العداءة السعودية سارة العطار: تمثل صاحبة الـ 19 عاماً بلادها التي سمحت مؤخراً للرياضيات بالمشاركة في الأولمبياد في مسابقة 800 متر وكلها ثقة بأنها على قدر المسؤولية.

السباح الليبي سفيان الغدي: يشارك صاحب الـ 20 عاماً في الأولمبياد للمرة الثانية بعد ظهوره في بكين 2008 في سن الـ 16، فهل سيتمكن هذا السباح الشاب القادم من بلاد الثورة من تحقيق الصعب؟

البعثة الفلسطينية: وآخراً وليس أخيراً، تشارك فلسطين في عدة رياضات كالجري والجودو والسباحة لتعيش مع شعبها الواقع تحت الحصار أياماً قد تبعث لهم ببريق من الأمل ينسيهم لوهلة الأوضاع الصعبة التي يتحملونها كل لحظة.

السباح التونسي أسامة الملولي: مهندس المعلوماتية والنجم الملقب بالقرش الأسمر وقرش قرطاج، نال الميدالية الذهبية في أولمبياد بكين 2008 (الذهبية الثانية في تاريخ تونس)، ويعود هذه المرة للمشاركة في سباقات 400 متر و1500 متر و10 كم.
لاعب الجمباز التونسي وجدي بوعلاق: شارك في أولمبياد أثينا 2004 واختير رياضي العام 2006 في تونس، يعد اللاعب الوحيد الذي يمثل بلاده في رياضة الجمباز خلال أولمبياد لندن، كادت مسيرته أن تنتهي بعد إيقافه مدى الحياة خلال عصر الرئيس السابق زين العابدين بن علي.
رامي السكيت الإماراتي الشيخ سعيد بن سعيد آل مكتوم: سيشارك في الأولمبياد للمرة الرابعة بعد سيدني 2000 وأثينا 2004 وبكين 2008، اختير لحمل علم بلاده خلال حفل الافتتاح نظراً لخبرته ومهارته وأصوله العريقة.
لاعبة التايكواندو اللبنانية أندريا باولي: تعتبر أول لاعبة من بلادها تشارك في تصنيف أساسي لرياضات القتال في تاريخ الأولمبياد، كما سيكون لها شرف حمل علم وطنها خلال حفل الافتتاح.
الفارس الأردني إبراهيم بشارات: ينحدر بشارات من عائلة عريقة لطالما اهتمت بالفروسية وبرعت بها، كما أن المنافسات الأولمبية ليست بجديدة عليه، إذ سبق له خوض غمار بطولات أثينا 2004 وبكين 2008. يتمنى تحقيق الصعب على صهوة حصانه "فريدة".
العداءة السورية غفران محمد: تطمح العداءة القادمة من بلادٍ تمر بفترات صعبة للغاية لترك بصمتها إلى جانب مواطنتها رامية البندفية ضغط الهواء راية زين الدين لرسم الابتسامة على وجوه أمة لطالما عُرفت بعراقتها.
منتخب المغرب تحت 23 عاماً في كرة القدم: ستكون مهمة أسود الأطلسي صعبة للغاية في ظل تواجد منتخبات ذات ماضٍ عريق في البطولة إلى جانبها مثل البرازيل وإسبانيا وغيرها، إلا أن المدرب الهولندي بيم فيربيك يسعى لقيادة الفريق نحو إنجاز غير مسبوق.
العداء المصري عمرو إبراهيم مصطفى: لم تكن الثورة المصرية عائقاً أمام النجم الطامح لتمثيل بلاده بأفضل الصور في أولمبياد لندن على الرغم من اعترافه بتأثيرها عليه، وستكون مسابقتا 100 متر و200 متر الفرصة أمامه لتذكير العالم بأن مصر هي "أم الدنيا".
لاعب الجودو اليمني علي خوسروف: سيحصل صاحب الـ 23 عاماً على فرصة تمثيل بلاده على الساحة الأولمبية رغم الظروف الصعبة التي مر بها في طريقه إليها وأبرزها حقيقة إصابته برصاصة في المعدة تلقاها حينما كان يشارك في مسيرة احتجاج على رئيس بلاده السابق.
لاعب الوثب العالي السوري مجد غزال: سيرفع صاحب الـ 25 عاماً علم بلاده خلال الأولمبياد علاوةً على آمال شعبه الذي يمر بفترة لا يحسد عليها في ظل الأوضاع الراهنة، ويبدو اللاعب متواضعاً وهادئاً فيما يتعلق بفرصه في مسابقات الوثب العالي.
العداءة السعودية سارة العطار: تمثل صاحبة الـ 19 عاماً بلادها التي سمحت مؤخراً للرياضيات بالمشاركة في الأولمبياد في مسابقة 800 متر وكلها ثقة بأنها على قدر المسؤولية.
السباح الليبي سفيان الغدي: يشارك صاحب الـ 20 عاماً في الأولمبياد للمرة الثانية بعد ظهوره في بكين 2008 في سن الـ 16، فهل سيتمكن هذا السباح الشاب القادم من بلاد الثورة من تحقيق الصعب؟
البعثة الفلسطينية: وآخراً وليس أخيراً، تشارك فلسطين في عدة رياضات كالجري والجودو والسباحة لتعيش مع شعبها الواقع تحت الحصار أياماً قد تبعث لهم ببريق من الأمل ينسيهم لوهلة الأوضاع الصعبة التي يتحملونها كل لحظة.
السباح التونسي أسامة الملولي: مهندس المعلوماتية والنجم الملقب بالقرش الأسمر وقرش قرطاج، نال الميدالية الذهبية في أولمبياد بكين 2008 (الذهبية الثانية في تاريخ تونس)، ويعود هذه المرة للمشاركة في سباقات 400 متر و1500 متر و10 كم.
السباح التونسي أسامة الملولي: مهندس المعلوماتية والنجم الملقب بالقرش الأسمر وقرش قرطاج، نال الميدالية الذهبية في أولمبياد بكين 2008 (الذهبية الثانية في تاريخ تونس)، ويعود هذه المرة للمشاركة في سباقات 400 متر و1500 متر و10 كم.
لاعب الجمباز التونسي وجدي بوعلاق: شارك في أولمبياد أثينا 2004 واختير رياضي العام 2006 في تونس، يعد اللاعب الوحيد الذي يمثل بلاده في رياضة الجمباز خلال أولمبياد لندن، كادت مسيرته أن تنتهي بعد إيقافه مدى الحياة خلال عصر الرئيس السابق زين العابدين بن علي.
لاعب الجمباز التونسي وجدي بوعلاق: شارك في أولمبياد أثينا 2004 واختير رياضي العام 2006 في تونس، يعد اللاعب الوحيد الذي يمثل بلاده في رياضة الجمباز خلال أولمبياد لندن، كادت مسيرته أن تنتهي بعد إيقافه مدى الحياة خلال عصر الرئيس السابق زين العابدين بن علي.
رامي السكيت الإماراتي الشيخ سعيد بن سعيد آل مكتوم: سيشارك في الأولمبياد للمرة الرابعة بعد سيدني 2000 وأثينا 2004 وبكين 2008، اختير لحمل علم بلاده خلال حفل الافتتاح نظراً لخبرته ومهارته وأصوله العريقة.
رامي السكيت الإماراتي الشيخ سعيد بن سعيد آل مكتوم: سيشارك في الأولمبياد للمرة الرابعة بعد سيدني 2000 وأثينا 2004 وبكين 2008، اختير لحمل علم بلاده خلال حفل الافتتاح نظراً لخبرته ومهارته وأصوله العريقة.
لاعبة التايكواندو اللبنانية أندريا باولي: تعتبر أول لاعبة من بلادها تشارك في تصنيف أساسي لرياضات القتال في تاريخ الأولمبياد، كما سيكون لها شرف حمل علم وطنها خلال حفل الافتتاح.
لاعبة التايكواندو اللبنانية أندريا باولي: تعتبر أول لاعبة من بلادها تشارك في تصنيف أساسي لرياضات القتال في تاريخ الأولمبياد، كما سيكون لها شرف حمل علم وطنها خلال حفل الافتتاح.
الفارس الأردني إبراهيم بشارات: ينحدر بشارات من عائلة عريقة لطالما اهتمت بالفروسية وبرعت بها، كما أن المنافسات الأولمبية ليست بجديدة عليه، إذ سبق له خوض غمار بطولات أثينا 2004 وبكين 2008. يتمنى تحقيق الصعب على صهوة حصانه "فريدة".
الفارس الأردني إبراهيم بشارات: ينحدر بشارات من عائلة عريقة لطالما اهتمت بالفروسية وبرعت بها، كما أن المنافسات الأولمبية ليست بجديدة عليه، إذ سبق له خوض غمار بطولات أثينا 2004 وبكين 2008. يتمنى تحقيق الصعب على صهوة حصانه "فريدة".
العداءة السورية غفران محمد: تطمح العداءة القادمة من بلادٍ تمر بفترات صعبة للغاية لترك بصمتها إلى جانب مواطنتها رامية البندفية ضغط الهواء راية زين الدين لرسم الابتسامة على وجوه أمة لطالما عُرفت بعراقتها.
العداءة السورية غفران محمد: تطمح العداءة القادمة من بلادٍ تمر بفترات صعبة للغاية لترك بصمتها إلى جانب مواطنتها رامية البندفية ضغط الهواء راية زين الدين لرسم الابتسامة على وجوه أمة لطالما عُرفت بعراقتها.
منتخب المغرب تحت 23 عاماً في كرة القدم: ستكون مهمة أسود الأطلسي صعبة للغاية في ظل تواجد منتخبات ذات ماضٍ عريق في البطولة إلى جانبها مثل البرازيل وإسبانيا وغيرها، إلا أن المدرب الهولندي بيم فيربيك يسعى لقيادة الفريق نحو إنجاز غير مسبوق.
منتخب المغرب تحت 23 عاماً في كرة القدم: ستكون مهمة أسود الأطلسي صعبة للغاية في ظل تواجد منتخبات ذات ماضٍ عريق في البطولة إلى جانبها مثل البرازيل وإسبانيا وغيرها، إلا أن المدرب الهولندي بيم فيربيك يسعى لقيادة الفريق نحو إنجاز غير مسبوق.
العداء المصري عمرو إبراهيم مصطفى: لم تكن الثورة المصرية عائقاً أمام النجم الطامح لتمثيل بلاده بأفضل الصور في أولمبياد لندن على الرغم من اعترافه بتأثيرها عليه، وستكون مسابقتا 100 متر و200 متر الفرصة أمامه لتذكير العالم بأن مصر هي "أم الدنيا".
العداء المصري عمرو إبراهيم مصطفى: لم تكن الثورة المصرية عائقاً أمام النجم الطامح لتمثيل بلاده بأفضل الصور في أولمبياد لندن على الرغم من اعترافه بتأثيرها عليه، وستكون مسابقتا 100 متر و200 متر الفرصة أمامه لتذكير العالم بأن مصر هي "أم الدنيا".
لاعب الجودو اليمني علي خوسروف: سيحصل صاحب الـ 23 عاماً على فرصة تمثيل بلاده على الساحة الأولمبية رغم الظروف الصعبة التي مر بها في طريقه إليها وأبرزها حقيقة إصابته برصاصة في المعدة تلقاها حينما كان يشارك في مسيرة احتجاج على رئيس بلاده السابق.
لاعب الجودو اليمني علي خوسروف: سيحصل صاحب الـ 23 عاماً على فرصة تمثيل بلاده على الساحة الأولمبية رغم الظروف الصعبة التي مر بها في طريقه إليها وأبرزها حقيقة إصابته برصاصة في المعدة تلقاها حينما كان يشارك في مسيرة احتجاج على رئيس بلاده السابق.
لاعب الوثب العالي السوري مجد غزال: سيرفع صاحب الـ 25 عاماً علم بلاده خلال الأولمبياد علاوةً على آمال شعبه الذي يمر بفترة لا يحسد عليها في ظل الأوضاع الراهنة، ويبدو اللاعب متواضعاً وهادئاً فيما يتعلق بفرصه في مسابقات الوثب العالي.
لاعب الوثب العالي السوري مجد غزال: سيرفع صاحب الـ 25 عاماً علم بلاده خلال الأولمبياد علاوةً على آمال شعبه الذي يمر بفترة لا يحسد عليها في ظل الأوضاع الراهنة، ويبدو اللاعب متواضعاً وهادئاً فيما يتعلق بفرصه في مسابقات الوثب العالي.
العداءة السعودية سارة العطار: تمثل صاحبة الـ 19 عاماً بلادها التي سمحت مؤخراً للرياضيات بالمشاركة في الأولمبياد في مسابقة 800 متر وكلها ثقة بأنها على قدر المسؤولية.
العداءة السعودية سارة العطار: تمثل صاحبة الـ 19 عاماً بلادها التي سمحت مؤخراً للرياضيات بالمشاركة في الأولمبياد في مسابقة 800 متر وكلها ثقة بأنها على قدر المسؤولية.
السباح الليبي سفيان الغدي: يشارك صاحب الـ 20 عاماً في الأولمبياد للمرة الثانية بعد ظهوره في بكين 2008 في سن الـ 16، فهل سيتمكن هذا السباح الشاب القادم من بلاد الثورة من تحقيق الصعب؟
السباح الليبي سفيان الغدي: يشارك صاحب الـ 20 عاماً في الأولمبياد للمرة الثانية بعد ظهوره في بكين 2008 في سن الـ 16، فهل سيتمكن هذا السباح الشاب القادم من بلاد الثورة من تحقيق الصعب؟
البعثة الفلسطينية: وآخراً وليس أخيراً، تشارك فلسطين في عدة رياضات كالجري والجودو والسباحة لتعيش مع شعبها الواقع تحت الحصار أياماً قد تبعث لهم ببريق من الأمل ينسيهم لوهلة الأوضاع الصعبة التي يتحملونها كل لحظة.
البعثة الفلسطينية: وآخراً وليس أخيراً، تشارك فلسطين في عدة رياضات كالجري والجودو والسباحة لتعيش مع شعبها الواقع تحت الحصار أياماً قد تبعث لهم ببريق من الأمل ينسيهم لوهلة الأوضاع الصعبة التي يتحملونها كل لحظة.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن