كوكب الشرق.. هل رأى العصر حنجرة مثلها؟!

تاريخ النشر: 10 فبراير 2017 - 09:05 GMT

42 عامًا على رحيل كوكب الشرق فاطمة إبراهيم البلتاجي (أم كلثوم)، والتي توفيت في القاهرة بعد معاناة مع المرض في 3 فبراير 1975م، انطلقت من البيت الطيني في قرية طماي الزهايرة، لتنشد مع والدها في الحفلات والذي كان إمامًا ومؤذنًا في مسجد القرية.

الفنانة التي امتلكت صوتًا ساحرًا قويًا خشنًا في بعض الأوقات، وناعمًا في أوقات أخرى، حالة ما بين قوة الشخصية والعقل وبين شوق القلب للحب، وعلى مدى مسيرتها الفنية كانت طموح الملحنين والكتّاب.

طرائف ومصادفات في حياة أم كلثوم:

عرض كشريط
عرض كقائمة

"كيف بدأت؟" سمعت أباها يُعلم أخاها خالدًا الغناء، قبل اصطحابه للحفلات، فكانت تتعلم بصمت فحين سمعها انبهر من قوة نبرتها، فطلب منها أن تنضم معه إلى دروس الغناء، لتغني معه هي الأخرى.

الخطوة الأولى في المشوار بدأت بالقطار: بالمصادفة سمع أبو العلا محمد أم كلثوم وهي تردد ألحانه، دون أن تعرف أنه معها على ذات القطار، وأقنع الأب بالانتقال للقاهرة وهناك أحيت ليلة الإسراء والمعراج بقصر عز الدين باشا، وأعطتها سيدة القصر خاتمًا ذهبيًا.

العقال والعباءة: كانت تغني وهي تلبس العقال وملابس الأولاد، فحين أسست فرقتها الخاصة مع القصبجي وأحبت أحمد التجريدي وتوفي مرشدها في عالم الطرب "أبو العلا"، خلعت أم كلثوم العقال والعباءة وظهرت في زي الآنسات المصريات.

الحب الأول: أحبت أم كلثوم الدكتور أحمد صبري التجريدي الذي كان يعمل طبيبًا للأسنان في بلدته طنطا، وكان أيضًا من هواة الموسيقى وتلحين الأغاني وكانت موسيقاه تتميز بالموهبة والأصالة.

سر المنديل: عندما بدأ نجم أم كلثوم يلمع في سماء الفن أصبحت الفتاة الفقيرة تقابل علية القوم ولشدة ارتباكها وخجلها كان العرق يتصبب منها، فأعطتها والدتها قماش لتجفف العرق حتى أصبح رفيقًا في حفلاتها.

مقلبها بالملحن محمد القصبجي: تدبرت موعدًا للقصبجي مع منتج في أحد المطاعم، وحين دخل صاح عليه صديق قديم ليأكل معه، فخرج هذا الصديق ولم يعد، واضطر القصبجي أن يدفع حسابهما، وهو في أشد حالات الغيظ ناداه الجرسون لمكالمة هاتفية، فكانت أم كلثوم وقالت: "اتعشيت كويس يا قصب؟".

كلب الست: في الخمسينيات عض كلب أم كلثوم أحد المارة وبرأتها النيابة؛ فاعترض أساتذة جامعة الحقوق على قرار النيابة واعتبروه محاباة، فكتب أحمد فؤاد نجم الشاعر سليط اللسان قصيدة "كلب الست".

الحب سكارى: سقطت أم كلثوم عن مسرح الأوبرا في باريس حين كانت تغني الأطلال، وكانت السقطة عند بيت "هل رأى الحب سكارى مثلنا كم بنينا من خيال حولنا"، عندما أصر أحد السكارى الفرنسيين على تقبيل قدمها.

حفيدتها: تعرف الطفلة ذات الصوت الجميل سناء أحمد المرسي (14 عامًا) نفسها بأنها حفيدة كوكب الشرق، وذلك لأنها حفيدة شقيقة أم كلثوم، وتعتبر والدتها وخالها آخر الورثة الباقيين.

"كيف بدأت؟" سمعت أباها يُعلم أخاها خالدًا الغناء، قبل اصطحابه للحفلات، فكانت تتعلم بصمت فحين سمعها انبهر من قوة نبرتها، فطلب منها أن تنضم معه إلى دروس الغناء، لتغني معه هي الأخرى.
الخطوة الأولى في المشوار بدأت بالقطار: بالمصادفة سمع أبو العلا محمد أم كلثوم وهي تردد ألحانه، دون أن تعرف أنه معها على ذات القطار، وأقنع الأب بالانتقال للقاهرة وهناك أحيت ليلة الإسراء والمعراج بقصر عز الدين باشا، وأعطتها سيدة القصر خاتمًا ذهبيًا.
العقال والعباءة: كانت تغني وهي تلبس العقال وملابس الأولاد، فحين أسست فرقتها الخاصة مع القصبجي وأحبت أحمد التجريدي وتوفي مرشدها في عالم الطرب "أبو العلا"، خلعت أم كلثوم العقال والعباءة وظهرت في زي الآنسات المصريات.
الحب الأول: أحبت أم كلثوم الدكتور أحمد صبري التجريدي الذي كان يعمل طبيبًا للأسنان في بلدته طنطا، وكان أيضًا من هواة الموسيقى وتلحين الأغاني وكانت موسيقاه تتميز بالموهبة والأصالة.
سر المنديل: عندما بدأ نجم أم كلثوم يلمع في سماء الفن أصبحت الفتاة الفقيرة تقابل علية القوم ولشدة ارتباكها وخجلها كان العرق يتصبب منها، فأعطتها والدتها قماش لتجفف العرق حتى أصبح رفيقًا في حفلاتها.
مقلبها بالملحن محمد القصبجي: تدبرت موعدًا للقصبجي مع منتج في أحد المطاعم، وحين دخل صاح عليه صديق قديم ليأكل معه، فخرج هذا الصديق ولم يعد، واضطر القصبجي أن يدفع حسابهما، وهو في أشد حالات الغيظ ناداه الجرسون لمكالمة هاتفية، فكانت أم كلثوم وقالت: "اتعشيت كويس يا قصب؟".
كلب الست: في الخمسينيات عض كلب أم كلثوم أحد المارة وبرأتها النيابة؛ فاعترض أساتذة جامعة الحقوق على قرار النيابة واعتبروه محاباة، فكتب أحمد فؤاد نجم الشاعر سليط اللسان قصيدة "كلب الست".
الحب سكارى: سقطت أم كلثوم عن مسرح الأوبرا في باريس حين كانت تغني الأطلال، وكانت السقطة عند بيت "هل رأى الحب سكارى مثلنا كم بنينا من خيال حولنا"، عندما أصر أحد السكارى الفرنسيين على تقبيل قدمها.
حفيدتها: تعرف الطفلة ذات الصوت الجميل سناء أحمد المرسي (14 عامًا) نفسها بأنها حفيدة كوكب الشرق، وذلك لأنها حفيدة شقيقة أم كلثوم، وتعتبر والدتها وخالها آخر الورثة الباقيين.
"كيف بدأت؟" سمعت أباها يُعلم أخاها خالدًا الغناء، قبل اصطحابه للحفلات، فكانت تتعلم بصمت فحين سمعها انبهر من قوة نبرتها، فطلب منها أن تنضم معه إلى دروس الغناء، لتغني معه هي الأخرى.
"كيف بدأت؟" سمعت أباها يُعلم أخاها خالدًا الغناء، قبل اصطحابه للحفلات، فكانت تتعلم بصمت فحين سمعها انبهر من قوة نبرتها، فطلب منها أن تنضم معه إلى دروس الغناء، لتغني معه هي الأخرى.
الخطوة الأولى في المشوار بدأت بالقطار: بالمصادفة سمع أبو العلا محمد أم كلثوم وهي تردد ألحانه، دون أن تعرف أنه معها على ذات القطار، وأقنع الأب بالانتقال للقاهرة وهناك أحيت ليلة الإسراء والمعراج بقصر عز الدين باشا، وأعطتها سيدة القصر خاتمًا ذهبيًا.
الخطوة الأولى في المشوار بدأت بالقطار: بالمصادفة سمع أبو العلا محمد أم كلثوم وهي تردد ألحانه، دون أن تعرف أنه معها على ذات القطار، وأقنع الأب بالانتقال للقاهرة وهناك أحيت ليلة الإسراء والمعراج بقصر عز الدين باشا، وأعطتها سيدة القصر خاتمًا ذهبيًا.
العقال والعباءة: كانت تغني وهي تلبس العقال وملابس الأولاد، فحين أسست فرقتها الخاصة مع القصبجي وأحبت أحمد التجريدي وتوفي مرشدها في عالم الطرب "أبو العلا"، خلعت أم كلثوم العقال والعباءة وظهرت في زي الآنسات المصريات.
العقال والعباءة: كانت تغني وهي تلبس العقال وملابس الأولاد، فحين أسست فرقتها الخاصة مع القصبجي وأحبت أحمد التجريدي وتوفي مرشدها في عالم الطرب "أبو العلا"، خلعت أم كلثوم العقال والعباءة وظهرت في زي الآنسات المصريات.
الحب الأول: أحبت أم كلثوم الدكتور أحمد صبري التجريدي الذي كان يعمل طبيبًا للأسنان في بلدته طنطا، وكان أيضًا من هواة الموسيقى وتلحين الأغاني وكانت موسيقاه تتميز بالموهبة والأصالة.
الحب الأول: أحبت أم كلثوم الدكتور أحمد صبري التجريدي الذي كان يعمل طبيبًا للأسنان في بلدته طنطا، وكان أيضًا من هواة الموسيقى وتلحين الأغاني وكانت موسيقاه تتميز بالموهبة والأصالة.
سر المنديل: عندما بدأ نجم أم كلثوم يلمع في سماء الفن أصبحت الفتاة الفقيرة تقابل علية القوم ولشدة ارتباكها وخجلها كان العرق يتصبب منها، فأعطتها والدتها قماش لتجفف العرق حتى أصبح رفيقًا في حفلاتها.
سر المنديل: عندما بدأ نجم أم كلثوم يلمع في سماء الفن أصبحت الفتاة الفقيرة تقابل علية القوم ولشدة ارتباكها وخجلها كان العرق يتصبب منها، فأعطتها والدتها قماش لتجفف العرق حتى أصبح رفيقًا في حفلاتها.
مقلبها بالملحن محمد القصبجي: تدبرت موعدًا للقصبجي مع منتج في أحد المطاعم، وحين دخل صاح عليه صديق قديم ليأكل معه، فخرج هذا الصديق ولم يعد، واضطر القصبجي أن يدفع حسابهما، وهو في أشد حالات الغيظ ناداه الجرسون لمكالمة هاتفية، فكانت أم كلثوم وقالت: "اتعشيت كويس يا قصب؟".
مقلبها بالملحن محمد القصبجي: تدبرت موعدًا للقصبجي مع منتج في أحد المطاعم، وحين دخل صاح عليه صديق قديم ليأكل معه، فخرج هذا الصديق ولم يعد، واضطر القصبجي أن يدفع حسابهما، وهو في أشد حالات الغيظ ناداه الجرسون لمكالمة هاتفية، فكانت أم كلثوم وقالت: "اتعشيت كويس يا قصب؟".
كلب الست: في الخمسينيات عض كلب أم كلثوم أحد المارة وبرأتها النيابة؛ فاعترض أساتذة جامعة الحقوق على قرار النيابة واعتبروه محاباة، فكتب أحمد فؤاد نجم الشاعر سليط اللسان قصيدة "كلب الست".
كلب الست: في الخمسينيات عض كلب أم كلثوم أحد المارة وبرأتها النيابة؛ فاعترض أساتذة جامعة الحقوق على قرار النيابة واعتبروه محاباة، فكتب أحمد فؤاد نجم الشاعر سليط اللسان قصيدة "كلب الست".
الحب سكارى: سقطت أم كلثوم عن مسرح الأوبرا في باريس حين كانت تغني الأطلال، وكانت السقطة عند بيت "هل رأى الحب سكارى مثلنا كم بنينا من خيال حولنا"، عندما أصر أحد السكارى الفرنسيين على تقبيل قدمها.
الحب سكارى: سقطت أم كلثوم عن مسرح الأوبرا في باريس حين كانت تغني الأطلال، وكانت السقطة عند بيت "هل رأى الحب سكارى مثلنا كم بنينا من خيال حولنا"، عندما أصر أحد السكارى الفرنسيين على تقبيل قدمها.
حفيدتها: تعرف الطفلة ذات الصوت الجميل سناء أحمد المرسي (14 عامًا) نفسها بأنها حفيدة كوكب الشرق، وذلك لأنها حفيدة شقيقة أم كلثوم، وتعتبر والدتها وخالها آخر الورثة الباقيين.
حفيدتها: تعرف الطفلة ذات الصوت الجميل سناء أحمد المرسي (14 عامًا) نفسها بأنها حفيدة كوكب الشرق، وذلك لأنها حفيدة شقيقة أم كلثوم، وتعتبر والدتها وخالها آخر الورثة الباقيين.