حملة "فيسبوك يعدمنا".. تحارب الانحياز الرقمي ضد القضية الفلسطينة

تاريخ النشر: 10 يونيو 2021 - 10:42 GMT

أطلق مجموعة من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي حملة الكترونية رفضًا لانحياز "فيسبوك" و"إنستغرام" ضد القضية الفلسطينية ومناوئتها للحق الفلسطيني في تقرير المصير والعودة وبناء الدولة.

وانضم للحملة، التي تحمل عنوان "فيسبوك يعدمنا"، عدد كبير من المشاهير العرب وصناع المحتوى من ضمنهم الإعلامية علا الفارس، والممثل المصري عمرو واكد، وعدد من النشطاء المقدسيين مثل منى الكرد وصالح الزغاري.

تفاصيل حملة "فيسبوك يعدمنا":

عرض كشريط
عرض كقائمة

تهدف إلى وضع حلول أمام "فيسبوك" لإزالة تحيز برمجياته ضد المحتوى العربي الآمن المناصر للحريات والقيم الإنسانية، كي يراه بعدالة فيعامله بعدالة.

كما تهدف حملة "فيسبوك يعدمنا" الى حشد توقيع مليون مؤازر رقمي على صفحة الحملة لإضفاء ثقل شعبي على رسالة الحملة إلى "فيسبوك”.

ووصل عدد المتابعين للصفحة المنشأة للحملة الى أكثر من 104 ألف منذ بدايتها، والعدد في تزايد بعد إعلان ونشر عدد كبير من المؤثرين عن دعمهم ومشاركتهم فيها.

وتتم المشاركة بالحملة عن طريق عمل Follow للصفحة وبذلك، تشترك في الحملة وتضع صوتك مع الأصوات المطالبة بالعادلة الرقمية.

تُعرّف الحملة نفسها على صفحتها بأنها "شعبية غير مسيَّسة ولا يموّلها أحد، وليس لها أجندة إلا الدفاع عن حرية تعبيرنا وقضايانا ومقدساتنا في الفضاء الرقمي"، وتعد متابعتها إقرارًا بالمطالبة بالعدل الرقمي.

تحت وسمَي، #فيسبوك_يعدمنا، و#EndDigitalExecution (نهاية الإعدام الرقمي)، بدأت الشكاوى تصل للحملة، ومنها إرسال إشارة تحذيرية مرافقة للتقييد تقول إن كلمة الأقصى تندرج تحت بند عنف أو منظمة خطيرة، كما صنفت العديد من صور الاحتجاجات الفلسطينية على أنها تحرش أو بلطجة".

تهدف إلى وضع حلول أمام "فيسبوك" لإزالة تحيز برمجياته ضد المحتوى العربي الآمن المناصر للحريات والقيم الإنسانية، كي يراه بعدالة فيعامله بعدالة.
كما تهدف حملة "فيسبوك يعدمنا" الى حشد توقيع مليون مؤازر رقمي على صفحة الحملة لإضفاء ثقل شعبي على رسالة الحملة إلى "فيسبوك”.
ووصل عدد المتابعين للصفحة المنشأة للحملة الى أكثر من 104 ألف منذ بدايتها، والعدد في تزايد بعد إعلان ونشر عدد كبير من المؤثرين عن دعمهم ومشاركتهم فيها.
وتتم المشاركة بالحملة عن طريق عمل Follow للصفحة وبذلك، تشترك في الحملة وتضع صوتك مع الأصوات المطالبة بالعادلة الرقمية.
تُعرّف الحملة نفسها على صفحتها بأنها "شعبية غير مسيَّسة ولا يموّلها أحد، وليس لها أجندة إلا الدفاع عن حرية تعبيرنا وقضايانا ومقدساتنا في الفضاء الرقمي"، وتعد متابعتها إقرارًا بالمطالبة بالعدل الرقمي.
تحت وسمَي، #فيسبوك_يعدمنا، و#EndDigitalExecution (نهاية الإعدام الرقمي)، بدأت الشكاوى تصل للحملة، ومنها إرسال إشارة تحذيرية مرافقة للتقييد تقول إن كلمة الأقصى تندرج تحت بند عنف أو منظمة خطيرة، كما صنفت العديد من صور الاحتجاجات الفلسطينية على أنها تحرش أو بلطجة".
تهدف إلى وضع حلول أمام "فيسبوك" لإزالة تحيز برمجياته ضد المحتوى العربي الآمن المناصر للحريات والقيم الإنسانية، كي يراه بعدالة فيعامله بعدالة.
تهدف إلى وضع حلول أمام "فيسبوك" لإزالة تحيز برمجياته ضد المحتوى العربي الآمن المناصر للحريات والقيم الإنسانية، كي يراه بعدالة فيعامله بعدالة.
كما تهدف حملة "فيسبوك يعدمنا" الى حشد توقيع مليون مؤازر رقمي على صفحة الحملة لإضفاء ثقل شعبي على رسالة الحملة إلى "فيسبوك”.
كما تهدف حملة "فيسبوك يعدمنا" الى حشد توقيع مليون مؤازر رقمي على صفحة الحملة لإضفاء ثقل شعبي على رسالة الحملة إلى "فيسبوك”.
ووصل عدد المتابعين للصفحة المنشأة للحملة الى أكثر من 104 ألف منذ بدايتها، والعدد في تزايد بعد إعلان ونشر عدد كبير من المؤثرين عن دعمهم ومشاركتهم فيها.
ووصل عدد المتابعين للصفحة المنشأة للحملة الى أكثر من 104 ألف منذ بدايتها، والعدد في تزايد بعد إعلان ونشر عدد كبير من المؤثرين عن دعمهم ومشاركتهم فيها.
وتتم المشاركة بالحملة عن طريق عمل Follow للصفحة وبذلك، تشترك في الحملة وتضع صوتك مع الأصوات المطالبة بالعادلة الرقمية.
وتتم المشاركة بالحملة عن طريق عمل Follow للصفحة وبذلك، تشترك في الحملة وتضع صوتك مع الأصوات المطالبة بالعادلة الرقمية.
تُعرّف الحملة نفسها على صفحتها بأنها "شعبية غير مسيَّسة ولا يموّلها أحد، وليس لها أجندة إلا الدفاع عن حرية تعبيرنا وقضايانا ومقدساتنا في الفضاء الرقمي"، وتعد متابعتها إقرارًا بالمطالبة بالعدل الرقمي.
تُعرّف الحملة نفسها على صفحتها بأنها "شعبية غير مسيَّسة ولا يموّلها أحد، وليس لها أجندة إلا الدفاع عن حرية تعبيرنا وقضايانا ومقدساتنا في الفضاء الرقمي"، وتعد متابعتها إقرارًا بالمطالبة بالعدل الرقمي.
تحت وسمَي، #فيسبوك_يعدمنا، و#EndDigitalExecution (نهاية الإعدام الرقمي)، بدأت الشكاوى تصل للحملة، ومنها إرسال إشارة تحذيرية مرافقة للتقييد تقول إن كلمة الأقصى تندرج تحت بند عنف أو منظمة خطيرة، كما صنفت العديد من صور الاحتجاجات الفلسطينية على أنها تحرش أو بلطجة".
تحت وسمَي، #فيسبوك_يعدمنا، و#EndDigitalExecution (نهاية الإعدام الرقمي)، بدأت الشكاوى تصل للحملة، ومنها إرسال إشارة تحذيرية مرافقة للتقييد تقول إن كلمة الأقصى تندرج تحت بند عنف أو منظمة خطيرة، كما صنفت العديد من صور الاحتجاجات الفلسطينية على أنها تحرش أو بلطجة".

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن