حليمة آدن تنهي حياتها في قمة تألقها.. انتحارًا رمزيًا من أجل الدين! ‎

تاريخ النشر: 06 ديسمبر 2020 - 01:04 GMT

"حتى لو عرضوا عليّ 10 ملايين دولار، فلن أساوم على حجابي مرة أخرى".. بهذه الكلمات أعلنت حليمة آدن أشهر عارضة أزياء محجبة أعتزالها، برسائل تمس القلوب من خلال "إنستغرام".

ولكن قرار حليمة بالاعتزال لم يكن وليد اللحظة كما يعتقد البعض، حيث أشارت في بيان اعتزالها أنه نتجية مواقف أغضبتها ومبادئ اعتادت عليها طوال حياتها لكنها غفلت عنها في لحظة ما.

واعتبر البعض ما قامت به حليمة "انتحارًا رمزيًا" والذي يحدث عندما يدمر الشخص كل انجازاته أو يهرب من هويته الاجتماعية أو موقعه في المجتمع، لكن حليمة هربت من موقع الإنجاز والجمال لتبني مكانتها النهائية كـ "عبد لله تعالى" فقط.

وفي هذا التقرير نعرض لكم التسلسل الزمني لأحداث مرت بها حليمة لاخاذ هذا القرار:

عرض كشريط
عرض كقائمة

ولدت في مخيم كاكوما للاجئين في كينيا حيث استقرت عائلتها بعد الفرار من الحرب الأهلية الصومالية. وبعد سبع سنوات، هاجرت مع اسرتها إلى أمريكا واستقرت في مينيسوتا حيث تتركز الأقلية المسلمة.

التحقت بمدرسة أبولو الثانوية حيث بدأ بعض زملائها في إذلالها عندما ارتدت الحجاب لكنها تغلبت على الأوقات الصعبة بدعم من معلمتها وأثبتت نفسها أكاديميًا وكانت محبوبة بدرجة كافية ليتم تسميتها بـ"ملكة حفلة العودة".

في جامعة سانت كلاود الحكومية، شاركت في مسابقة ملكة جمال مينيسوتا بالولايات المتحدة لأنها توفر فرصة منحة دراسية، وعلى الرغم من ارتدائها الحجاب، وصلت إلى الدور نصف النهائي وأصبحت هذه المنافسة نقطة تحول في حياتها.

في وقت لاحق، وقعت مع وكالة إدارة النماذج الدولية IMG Models عقدًا لتصبح أول امرأة محجبة تظهر على غلاف Allure و Vogue و Sports Illustrated، وقد سارت على منصات كبرى للكثير من العلامات التجارية المرموقة.

مؤخرًا، أعلنت حليمة أنها تودع حياتها المهنية كعارضة أزياء، قائلة إنها تعطي الأولوية لـ "الدين على الدنيا".

وقالت في بيان اعتزالها: "أتمنى لو لم أتوقف أبدًا عن ارتداء حجاب الأسود ولنقول فقط انني انجرفت كثيرًا كنت في ذلك الوقت يائسة للغاية لدرجة أنني فقدت التواصل مع ذاتي".

وقالت: "شعرت بالخيانة من نفسي لأني فعلت أشياء لا أؤمن بها، فعلى سبيل المثال، ارتديت الحجاب بطريقة أظهرت أقراطي أو تفويت صلاتي، حتى أنهم أجبروني على البنطال البنطال كحجاب".

وتابعت قائلة: "من الآن فصاعدًا، يجب على كل من يريد العمل معي أن يعلم أنني لن أضع مكياج ثقيلًا، سأرتدي حجابًا فضفاضًا، ولن أرتدي ملابس لا أشعر بالراحة تجاهها من حيث الخصوصية".

وفي النهاية، لا ينبغي أن تتشكل قيمتنا الذاتية من خلال آراء الآخرين، فمن السهل أن تنسى أن قيمتك الذاتية لا تحددها قوى خارجية.

ولدت في مخيم كاكوما للاجئين في كينيا حيث استقرت عائلتها بعد الفرار من الحرب الأهلية الصومالية. وبعد سبع سنوات، هاجرت مع اسرتها إلى أمريكا واستقرت في مينيسوتا حيث تتركز الأقلية المسلمة.
التحقت بمدرسة أبولو الثانوية حيث بدأ بعض زملائها في إذلالها عندما ارتدت الحجاب لكنها تغلبت على الأوقات الصعبة بدعم من معلمتها وأثبتت نفسها أكاديميًا وكانت محبوبة بدرجة كافية ليتم تسميتها بـ"ملكة حفلة العودة".
في جامعة سانت كلاود الحكومية، شاركت في مسابقة ملكة جمال مينيسوتا بالولايات المتحدة لأنها توفر فرصة منحة دراسية، وعلى الرغم من ارتدائها الحجاب، وصلت إلى الدور نصف النهائي وأصبحت هذه المنافسة نقطة تحول في حياتها.
في وقت لاحق، وقعت مع وكالة إدارة النماذج الدولية IMG Models عقدًا لتصبح أول امرأة محجبة تظهر على غلاف Allure و Vogue و Sports Illustrated، وقد سارت على منصات كبرى للكثير من العلامات التجارية المرموقة.
مؤخرًا، أعلنت حليمة أنها تودع حياتها المهنية كعارضة أزياء، قائلة إنها تعطي الأولوية لـ "الدين على الدنيا".
وقالت في بيان اعتزالها: "أتمنى لو لم أتوقف أبدًا عن ارتداء حجاب الأسود ولنقول فقط انني انجرفت كثيرًا كنت في ذلك الوقت يائسة للغاية لدرجة أنني فقدت التواصل مع ذاتي".
وقالت: "شعرت بالخيانة من نفسي لأني فعلت أشياء لا أؤمن بها، فعلى سبيل المثال، ارتديت الحجاب بطريقة أظهرت أقراطي أو تفويت صلاتي، حتى أنهم أجبروني على البنطال البنطال كحجاب".
وتابعت قائلة: "من الآن فصاعدًا، يجب على كل من يريد العمل معي أن يعلم أنني لن أضع مكياج ثقيلًا، سأرتدي حجابًا فضفاضًا، ولن أرتدي ملابس لا أشعر بالراحة تجاهها من حيث الخصوصية".
وفي النهاية، لا ينبغي أن تتشكل قيمتنا الذاتية من خلال آراء الآخرين، فمن السهل أن تنسى أن قيمتك الذاتية لا تحددها قوى خارجية.
ولدت في مخيم كاكوما للاجئين في كينيا حيث استقرت عائلتها بعد الفرار من الحرب الأهلية الصومالية. وبعد سبع سنوات، هاجرت مع اسرتها إلى أمريكا واستقرت في مينيسوتا حيث تتركز الأقلية المسلمة.
ولدت في مخيم كاكوما للاجئين في كينيا حيث استقرت عائلتها بعد الفرار من الحرب الأهلية الصومالية. وبعد سبع سنوات، هاجرت مع اسرتها إلى أمريكا واستقرت في مينيسوتا حيث تتركز الأقلية المسلمة.
التحقت بمدرسة أبولو الثانوية حيث بدأ بعض زملائها في إذلالها عندما ارتدت الحجاب لكنها تغلبت على الأوقات الصعبة بدعم من معلمتها وأثبتت نفسها أكاديميًا وكانت محبوبة بدرجة كافية ليتم تسميتها بـ"ملكة حفلة العودة".
التحقت بمدرسة أبولو الثانوية حيث بدأ بعض زملائها في إذلالها عندما ارتدت الحجاب لكنها تغلبت على الأوقات الصعبة بدعم من معلمتها وأثبتت نفسها أكاديميًا وكانت محبوبة بدرجة كافية ليتم تسميتها بـ"ملكة حفلة العودة".
في جامعة سانت كلاود الحكومية، شاركت في مسابقة ملكة جمال مينيسوتا بالولايات المتحدة لأنها توفر فرصة منحة دراسية، وعلى الرغم من ارتدائها الحجاب، وصلت إلى الدور نصف النهائي وأصبحت هذه المنافسة نقطة تحول في حياتها.
في جامعة سانت كلاود الحكومية، شاركت في مسابقة ملكة جمال مينيسوتا بالولايات المتحدة لأنها توفر فرصة منحة دراسية، وعلى الرغم من ارتدائها الحجاب، وصلت إلى الدور نصف النهائي وأصبحت هذه المنافسة نقطة تحول في حياتها.
في وقت لاحق، وقعت مع وكالة إدارة النماذج الدولية IMG Models عقدًا لتصبح أول امرأة محجبة تظهر على غلاف Allure و Vogue و Sports Illustrated، وقد سارت على منصات كبرى للكثير من العلامات التجارية المرموقة.
في وقت لاحق، وقعت مع وكالة إدارة النماذج الدولية IMG Models عقدًا لتصبح أول امرأة محجبة تظهر على غلاف Allure و Vogue و Sports Illustrated، وقد سارت على منصات كبرى للكثير من العلامات التجارية المرموقة.
مؤخرًا، أعلنت حليمة أنها تودع حياتها المهنية كعارضة أزياء، قائلة إنها تعطي الأولوية لـ "الدين على الدنيا".
مؤخرًا، أعلنت حليمة أنها تودع حياتها المهنية كعارضة أزياء، قائلة إنها تعطي الأولوية لـ "الدين على الدنيا".
وقالت في بيان اعتزالها: "أتمنى لو لم أتوقف أبدًا عن ارتداء حجاب الأسود ولنقول فقط انني انجرفت كثيرًا كنت في ذلك الوقت يائسة للغاية لدرجة أنني فقدت التواصل مع ذاتي".
وقالت في بيان اعتزالها: "أتمنى لو لم أتوقف أبدًا عن ارتداء حجاب الأسود ولنقول فقط انني انجرفت كثيرًا كنت في ذلك الوقت يائسة للغاية لدرجة أنني فقدت التواصل مع ذاتي".
وقالت: "شعرت بالخيانة من نفسي لأني فعلت أشياء لا أؤمن بها، فعلى سبيل المثال، ارتديت الحجاب بطريقة أظهرت أقراطي أو تفويت صلاتي، حتى أنهم أجبروني على البنطال البنطال كحجاب".
وقالت: "شعرت بالخيانة من نفسي لأني فعلت أشياء لا أؤمن بها، فعلى سبيل المثال، ارتديت الحجاب بطريقة أظهرت أقراطي أو تفويت صلاتي، حتى أنهم أجبروني على البنطال البنطال كحجاب".
وتابعت قائلة: "من الآن فصاعدًا، يجب على كل من يريد العمل معي أن يعلم أنني لن أضع مكياج ثقيلًا، سأرتدي حجابًا فضفاضًا، ولن أرتدي ملابس لا أشعر بالراحة تجاهها من حيث الخصوصية".
وتابعت قائلة: "من الآن فصاعدًا، يجب على كل من يريد العمل معي أن يعلم أنني لن أضع مكياج ثقيلًا، سأرتدي حجابًا فضفاضًا، ولن أرتدي ملابس لا أشعر بالراحة تجاهها من حيث الخصوصية".
وفي النهاية، لا ينبغي أن تتشكل قيمتنا الذاتية من خلال آراء الآخرين، فمن السهل أن تنسى أن قيمتك الذاتية لا تحددها قوى خارجية.
وفي النهاية، لا ينبغي أن تتشكل قيمتنا الذاتية من خلال آراء الآخرين، فمن السهل أن تنسى أن قيمتك الذاتية لا تحددها قوى خارجية.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن