في أجوبة زودتنا بها منظمة أطباء بلا حدود والتي تعمل في منطقة تل الأبيض على الحدود التركية ، وجاء على لسان منسق مشروعهم روبرت اونس التالي:
أطباء بلا حدود يتحدثون عن جرحى الرّقة:
عرض كشريط
عرض كقائمة
أين تعمل منظّمة أطباء بلا حدود في الرقّة؟ مستشفى تلّ الأبيض حيث تدعم الرعاية الصحّية للإصابات البالغة والخدمات الطبية الجراحية، تملك المنظّمة 8 سيارات إسعاف تؤمّن خدمات الإحالة في أنحاء مدينة الرقّة. ومركزاً طبياً متقدّماً في حزيمة، و5 فرق تطعيمٍ.
ما هي التحديات الرئيسية التي يواجهها السكّان الهاربون من الرقّة؟ يخبرنا الذين نعالجهم عن وجود أعداد كبيرة من المرضى والجرحى ما زالت عالقة داخل المدينة، وتنتشر مخلّفات الحرب المتفجّرة في القرى والبلدات، بما فيها العبوات الناسفة والألغام والذخائر غير المنفجرة.
هل هناك مسارات سالكة لخروج الجرحى من الرقّة؟ منهم مَن يتمكّن من العبور ليلًا، ومنهم مَن يلجأ للمهرّبين، فمثلًا: مريضٌ فقد 7 من أفراد عائلته، كانت شظية قد اخترقت صدره، ووصل مع ابنته وأمّه الجريحة التي كانت عالقة تحت ركام مبنًى دمّرته غارة جوية طوال 15 ساعة .
بالرغم من جروحهم، كان عليهم أن يُهرَّبوا من المدينة مع40 شخصًا، اضطرّوا للنوم بين الشجيرات والسير وراء الكلاب كي يتجنّبوا الألغام، تمّ نقلهم من مخيّم إلى آخر، ولم يستطيعوا الوصول إلى تلّ الأبيض إلّا بعد 10 أيام من تاريخ إصابتهم الأساسية.
ما هي أنواع الجروح التي تشهدها منظّمة أطباء بلا حدود لدى المرضى الذين تتلقّاهم؟ حالات الإصابات البالغة الحادة الناجمة عن القتال وثانيها حالات الأفراد العالقين في الجهة الثانية من خط الجبهة. يتمكن هؤلاء من الحصول على رعاية صحية أولية داخل المدينة.
ما هي التحديات التي تواجهكم؟ إمكانية الوصول إلى المرضى، فالسكّان المدنيين الذين لا يزالون داخل المدينة، ما بين 30 و50 ألف مدنيّ بحسب الأمم المتّحدة، أمّا الذين تمكنوا من عبور خطّ الجبهة والوصول إلى سيارات الإسعاف فقد يستغرقهم ساعاتٍ أو أيام
لماذا تعمل منظّمة أطباء بلا حدود في الرقّة؟ بعد مرور 6 أعوام على الحرب لا زال حجم الاحتياجات الطبية غير الملبّاة يتزايد، ينعدم توفّر خدمات الرعاية الطبية الطارئة والعمليات الجراحية والرعاية الصحية الأساسية والتطعيم للناس في الرقّة بصورة فعّالة.
لماذا لا يمكن لمنظّمة أطباء بلا حدود أن تعمل في موقع أقرب إلى خطّ الجبهة؟ لا يحظى العاملون في المجال الطبيّ بالحماية وأصبحوا معرّضين للهجوم، ما يجعل العمل في مناطق أقرب إلى النزاع الفعليّ
ففرقنا التي تعمل في المناطق المُستعادة حديثاً من تنظيم داعش قد وجدت أعداداً كبيرة من الأجهزة المتفجّرة العبوات الناسفة اليدوية التي تمنع الناس من العودة إلى حياتهم الطبيعية، فمثلًا تبيّن أنّ المدرسة المحلية التي تُستعمَل موقعاً للتلقيح تحتوي على ألغام.
أين تعمل منظّمة أطباء بلا حدود في الرقّة؟ مستشفى تلّ الأبيض حيث تدعم الرعاية الصحّية للإصابات البالغة والخدمات الطبية الجراحية، تملك المنظّمة 8 سيارات إسعاف تؤمّن خدمات الإحالة في أنحاء مدينة الرقّة. ومركزاً طبياً متقدّماً في حزيمة، و5 فرق تطعيمٍ.
ما هي التحديات الرئيسية التي يواجهها السكّان الهاربون من الرقّة؟ يخبرنا الذين نعالجهم عن وجود أعداد كبيرة من المرضى والجرحى ما زالت عالقة داخل المدينة، وتنتشر مخلّفات الحرب المتفجّرة في القرى والبلدات، بما فيها العبوات الناسفة والألغام والذخائر غير المنفجرة.
هل هناك مسارات سالكة لخروج الجرحى من الرقّة؟ منهم مَن يتمكّن من العبور ليلًا، ومنهم مَن يلجأ للمهرّبين، فمثلًا: مريضٌ فقد 7 من أفراد عائلته، كانت شظية قد اخترقت صدره، ووصل مع ابنته وأمّه الجريحة التي كانت عالقة تحت ركام مبنًى دمّرته غارة جوية طوال 15 ساعة .
بالرغم من جروحهم، كان عليهم أن يُهرَّبوا من المدينة مع40 شخصًا، اضطرّوا للنوم بين الشجيرات والسير وراء الكلاب كي يتجنّبوا الألغام، تمّ نقلهم من مخيّم إلى آخر، ولم يستطيعوا الوصول إلى تلّ الأبيض إلّا بعد 10 أيام من تاريخ إصابتهم الأساسية.
ما هي أنواع الجروح التي تشهدها منظّمة أطباء بلا حدود لدى المرضى الذين تتلقّاهم؟ حالات الإصابات البالغة الحادة الناجمة عن القتال وثانيها حالات الأفراد العالقين في الجهة الثانية من خط الجبهة. يتمكن هؤلاء من الحصول على رعاية صحية أولية داخل المدينة.
ما هي التحديات التي تواجهكم؟ إمكانية الوصول إلى المرضى، فالسكّان المدنيين الذين لا يزالون داخل المدينة، ما بين 30 و50 ألف مدنيّ بحسب الأمم المتّحدة، أمّا الذين تمكنوا من عبور خطّ الجبهة والوصول إلى سيارات الإسعاف فقد يستغرقهم ساعاتٍ أو أيام
لماذا تعمل منظّمة أطباء بلا حدود في الرقّة؟ بعد مرور 6 أعوام على الحرب لا زال حجم الاحتياجات الطبية غير الملبّاة يتزايد، ينعدم توفّر خدمات الرعاية الطبية الطارئة والعمليات الجراحية والرعاية الصحية الأساسية والتطعيم للناس في الرقّة بصورة فعّالة.
لماذا لا يمكن لمنظّمة أطباء بلا حدود أن تعمل في موقع أقرب إلى خطّ الجبهة؟ لا يحظى العاملون في المجال الطبيّ بالحماية وأصبحوا معرّضين للهجوم، ما يجعل العمل في مناطق أقرب إلى النزاع الفعليّ
ففرقنا التي تعمل في المناطق المُستعادة حديثاً من تنظيم داعش قد وجدت أعداداً كبيرة من الأجهزة المتفجّرة العبوات الناسفة اليدوية التي تمنع الناس من العودة إلى حياتهم الطبيعية، فمثلًا تبيّن أنّ المدرسة المحلية التي تُستعمَل موقعاً للتلقيح تحتوي على ألغام.
مواضيع ممكن أن تعجبك
الاشتراك
اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن
