يتعرض الجميع دون استثناء لمواقف تستفز مشاعرنا وترخرج المشاعر السلبية من داخلنا، سواء بسبب إحباطاتهم بشأن تغطية نفقاتهم المادية، أو بسبب الإزدحامات المرورية في المواصلات العامة أو نتيجة سوء تفاهم في العمل أو في المنزل.
وكشف تقرير أعدته مؤسسة "غالوب / Gallup" للدراسات مؤشر المشاعر الإيجابية والسلبية للشعوب في 143 دولة حول العالم أن مشاعر الغضب تميل للظهور في أجزاء معينة من العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط.
وقد تم إعداد التقرير بناء على استطلاع رأي أكثر من 100 ألف شخص حول العالم.
وكانت من بين الأسئلة الموجهة في الاستبيان لاختبار المشاعر الإيجابية:
- هل شعرت براحة كافية البارحة؟
- هل غضبت البارحة؟
تعرف على نسبة المشاعر السلبية لدى شعوب العالم: