المثلية في الدول العربية والاسلامية ما بين منع القانون والسماح في الخفاء

تاريخ النشر: 28 أكتوبر 2014 - 11:52 GMT

تحتوي دساتير الدول العربية والاسلامية على قوانين تمنع العلاقات غير الطبيعية، ويُعنى بذلك "علاقات المثليين". إلا أن هناك خمس دول اسلامية لا تفرض عقوبات عليهم: مثل "مالي" و"ألبانيا" و"تركيا" و"اندونيسيا" التي لم تكن فيها أي قوانين تعاقب المثليين منذ نشأتها، وعلاوةً على ذلك فإنها تحتوي على أكبر المنظمات المثلية في آسيا.

ورغم أنّ القوانين تمنع المثليين من ممارسة حقوقهم التي يطالبون بها، إلا أنّها غير نافذة في كثير من البلدان العربية، حيث يمارس المثليون انشطتهم ويتمتعون بحرية كبيرة في علاقاتهم بعيداً عن قبضة الدولة.

هذه بعض الدول التي يمارس فيها المثليون ما يريدون تحت غطاء الدولة.

إقرأ أيضا:

مثليو الشرق الأوسط .. ماذا عنهم ؟

محمد عساف ... عام من الجوائز والتكريمات

عرض كشريط
عرض كقائمة

في سلطنة عُمان هناك قوانين ضد المثلية قد تصل بالسجن لثلاث سنين، ولكنها غير مطبقة، بل إن هذا الأمر لدى العُمانيين يحظى بانتشار واسع، ولا تتم معاقبة المثليين إلا ان ارتكبوا الجرائم والمحظورات التي يعاقب عليها أي انسان آخر.

في سلطنة عُمان هناك قوانين ضد المثلية قد تصل بالسجن لثلاث سنين، ولكنها غير مطبقة، بل إن هذا الأمر لدى العُمانيين يحظى بانتشار واسع، ولا تتم معاقبة المثليين إلا ان ارتكبوا الجرائم والمحظورات التي يعاقب عليها أي انسان آخر.
في سلطنة عُمان هناك قوانين ضد المثلية قد تصل بالسجن لثلاث سنين، ولكنها غير مطبقة، بل إن هذا الأمر لدى العُمانيين يحظى بانتشار واسع، ولا تتم معاقبة المثليين إلا ان ارتكبوا الجرائم والمحظورات التي يعاقب عليها أي انسان آخر.