تعرف معنا على ابرز الجنسيات الموجودة في الاردن

تاريخ النشر: 26 مايو 2015 - 09:21 GMT

108 جنسية عالمية موجودة في الاردن بحسب احصائية لوزارة العمل الاردنية، ما يدفعنا للتساؤل عن سر وجود الكثير من العرب والغرب المقيمين في الأردن، وذلك مع تزامن عيد الاستقلال في الاردن، هل يمكننا أن نقول أن الأردن استقلت من الانتداب إلا أنها أصبحت محتلة من جنسيات العالم؟!

فمن باب أن الأردن هو البلد الأكثر استقراراً  سياسياً وأمنياً من بين البلدان العربية المحيطة، من باب أن الأردن هو البلد الأقرب للبلدان المتوترة على حدوده، من باب أن الدراسة في الأردن تحتل المرتبة الأولى عربياً والرابعة آسيوياً، كان وجهةً مناسبة للاجئين والضيوف والراغبين بدراسة اللغة العربية لغير الناطقين بها أو كوجهة للدراسة بشكل عام أو للعمل.

تشير تقديرات وزارة العمل الأردنية الى أن حجم العمالة الوافدة في الأردن يبلغ نحو 300 ألف شخص ممن يحملون تصاريح عمل قانونية، إلا أن تقديرات غير رسمية تؤكد أن حجم العمالة الوافدة يصل الى نحو نصف مليون شخص، وتشكل العمالة الوافدة ما نسبته 24% من حجم القوى العاملة في الأردن.

"لدينا على الأراضي الأردنية 4 ملايين لاجئ.. ولدينا أيضا مؤشرات تؤهل الأردن ليكون أكبر مخيم لاجئين في العالم". هذا ما قاله رئيس مجلس إدارة جمعية الهلال الأحمر الأردنيّ.

تعرف معنا على ابرز الموجودين في الأردن:

اقرأ أيضا:

 
عرض كشريط
عرض كقائمة

بدأ اللجوء إلى الأردن من الفلسطينيين الذين انتقلوا إلى الأردن بعد 1948 و1967، منهم من حصل على جنسية اردنية أو رقم وطني اردني أو لا يزال في مخيمات اللجوء الفلسطينية في الأردن ويقارب عدد الفلسطينيين في الاردن المليونين ونصف.

بعد توتر الأحداث في سوريا، لجأ إلى الأردن ما يقارب المليون ونصف لاجئ سوري تم استيعاب أقل من نصفهم في عدد من مخيمات اللجوء في محافظات الشمال على نفقة الأمم المتحدة والدول المانحة، فيما تعيش غالبيتهم بإمكاناتهم المالية الخاصة.

منذ سقوط بغداد والحرب المستمرة منذ 2003حتى الآن، كان أولى وجهات العراقيّ للجوء إلا أنه يصعب تحديد شكل وأرقام حركة اللجوء العراقي نظرًا لعدم استقرار حركة اللاجئين، لكن بحسب تقديرات الحكومة الأردنية، يقطن اﻷردن ما يقارب 450.000 – 500.000 من العراقيين

1500 يمني في الاردن منهم من هو موجود قبل الازمة اليمنية لغايات علاج أو للمشاركة بندوات ومن وصل للأردن لاجئاً من بلدان أخرى،تم تسفير ما يقارب ال 500 وبقي 1500 منهم، اضافة الى ما يقارب ثلاثة آلاف طالب يدرسون في الجامعات الاردنية.

بلغ عدد اللاجئين الصوماليين في الأردن 230 لاجئ، و50 طلب لجوء، ومن الجدير بالذكر أن الصومالين أيضاً يقصدون الأردن للسياحة العلاجية والدراسة.

وصل عدد اللاجئين السودانيين إلى الأردن 300 لاجئ، و100 من مقدمي طلب اللجوء، ويجدر بنا ذكر أن اللاجئين السودانيين يعانون من هول اللجوء في عمان والإهمال في ظل تركيز المساعدات والدعم للاجئين السوريين والعراقيين.

نسبة الطلاب غير الأردنيين 12% الطلبة السوريون، إضافة إلى أقرانهم في مخيمات الشمال وعددهم 26 ألفا، واستقبلت المدارس الأردنية 5 آلاف طالب عراقيّ. و في الجامعات الأردنية فبلغت نسبتهم 11%، و40 ألف طالب وافد في الجامعات الاردنية من 87 جنسية عالمية.

العمالة الفلبينية والسيرلانكية والاندونيسية تشكّل ما نسبته 30% من حجم العمالة الوافدة الأردنية، ومن الجدير بالذكر أن 90% من العمالة الوافدة إلى الأردن أميّة.

يشكّل المصريّون ما نسبته 68.9% من حجم العمالة الوافدة إلى الأردن، أي ما يقارب حوالي نصف مليون عامل، منهم 176 ألفا فقط يحملون تصاريح عمل، والباقون يوجدون على أراضي المملكة بشكل غير قانوني.

بدأ اللجوء إلى الأردن من الفلسطينيين الذين انتقلوا إلى الأردن بعد 1948 و1967، منهم من حصل على جنسية اردنية أو رقم وطني اردني أو لا يزال في مخيمات اللجوء الفلسطينية في الأردن ويقارب عدد الفلسطينيين في الاردن المليونين ونصف.
بعد توتر الأحداث في سوريا، لجأ إلى الأردن ما  يقارب المليون ونصف لاجئ سوري تم استيعاب أقل من نصفهم في عدد من مخيمات اللجوء في محافظات الشمال على نفقة الأمم المتحدة والدول المانحة، فيما تعيش غالبيتهم بإمكاناتهم المالية الخاصة.
منذ سقوط بغداد والحرب المستمرة منذ 2003حتى الآن، كان أولى وجهات العراقيّ للجوء إلا أنه يصعب تحديد  شكل وأرقام حركة اللجوء العراقي نظرًا لعدم استقرار حركة اللاجئين، لكن بحسب تقديرات الحكومة الأردنية، يقطن اﻷردن ما يقارب 450.000 – 500.000 من العراقيين
1500 يمني في الاردن منهم من هو موجود قبل الازمة اليمنية لغايات علاج أو للمشاركة بندوات ومن وصل للأردن لاجئاً من بلدان أخرى،تم تسفير ما يقارب ال 500 وبقي 1500 منهم، اضافة الى ما يقارب ثلاثة آلاف طالب يدرسون في الجامعات الاردنية.
بلغ عدد اللاجئين الصوماليين في الأردن 230 لاجئ، و50 طلب لجوء، ومن الجدير بالذكر أن الصومالين أيضاً يقصدون الأردن للسياحة العلاجية والدراسة.
وصل عدد اللاجئين السودانيين إلى الأردن 300 لاجئ، و100  من مقدمي طلب اللجوء، ويجدر بنا ذكر أن اللاجئين السودانيين يعانون من هول اللجوء في عمان والإهمال في ظل تركيز المساعدات والدعم للاجئين السوريين والعراقيين.
نسبة الطلاب غير الأردنيين  12% الطلبة السوريون، إضافة إلى أقرانهم في مخيمات الشمال وعددهم 26 ألفا، واستقبلت المدارس الأردنية 5 آلاف طالب عراقيّ. و في الجامعات الأردنية فبلغت نسبتهم 11%، و40 ألف طالب وافد في الجامعات الاردنية من 87 جنسية عالمية.
العمالة الفلبينية والسيرلانكية والاندونيسية تشكّل ما نسبته 30% من حجم العمالة الوافدة الأردنية، ومن الجدير بالذكر أن 90% من العمالة الوافدة إلى الأردن أميّة.
يشكّل المصريّون ما نسبته 68.9% من حجم العمالة الوافدة إلى الأردن، أي ما يقارب حوالي نصف مليون عامل، منهم 176 ألفا فقط يحملون تصاريح عمل، والباقون يوجدون على أراضي المملكة بشكل غير قانوني.
بدأ اللجوء إلى الأردن من الفلسطينيين الذين انتقلوا إلى الأردن بعد 1948 و1967، منهم من حصل على جنسية اردنية أو رقم وطني اردني أو لا يزال في مخيمات اللجوء الفلسطينية في الأردن ويقارب عدد الفلسطينيين في الاردن المليونين ونصف.
بدأ اللجوء إلى الأردن من الفلسطينيين الذين انتقلوا إلى الأردن بعد 1948 و1967، منهم من حصل على جنسية اردنية أو رقم وطني اردني أو لا يزال في مخيمات اللجوء الفلسطينية في الأردن ويقارب عدد الفلسطينيين في الاردن المليونين ونصف.
بعد توتر الأحداث في سوريا، لجأ إلى الأردن ما  يقارب المليون ونصف لاجئ سوري تم استيعاب أقل من نصفهم في عدد من مخيمات اللجوء في محافظات الشمال على نفقة الأمم المتحدة والدول المانحة، فيما تعيش غالبيتهم بإمكاناتهم المالية الخاصة.
بعد توتر الأحداث في سوريا، لجأ إلى الأردن ما يقارب المليون ونصف لاجئ سوري تم استيعاب أقل من نصفهم في عدد من مخيمات اللجوء في محافظات الشمال على نفقة الأمم المتحدة والدول المانحة، فيما تعيش غالبيتهم بإمكاناتهم المالية الخاصة.
منذ سقوط بغداد والحرب المستمرة منذ 2003حتى الآن، كان أولى وجهات العراقيّ للجوء إلا أنه يصعب تحديد  شكل وأرقام حركة اللجوء العراقي نظرًا لعدم استقرار حركة اللاجئين، لكن بحسب تقديرات الحكومة الأردنية، يقطن اﻷردن ما يقارب 450.000 – 500.000 من العراقيين
منذ سقوط بغداد والحرب المستمرة منذ 2003حتى الآن، كان أولى وجهات العراقيّ للجوء إلا أنه يصعب تحديد شكل وأرقام حركة اللجوء العراقي نظرًا لعدم استقرار حركة اللاجئين، لكن بحسب تقديرات الحكومة الأردنية، يقطن اﻷردن ما يقارب 450.000 – 500.000 من العراقيين
1500 يمني في الاردن منهم من هو موجود قبل الازمة اليمنية لغايات علاج أو للمشاركة بندوات ومن وصل للأردن لاجئاً من بلدان أخرى،تم تسفير ما يقارب ال 500 وبقي 1500 منهم، اضافة الى ما يقارب ثلاثة آلاف طالب يدرسون في الجامعات الاردنية.
1500 يمني في الاردن منهم من هو موجود قبل الازمة اليمنية لغايات علاج أو للمشاركة بندوات ومن وصل للأردن لاجئاً من بلدان أخرى،تم تسفير ما يقارب ال 500 وبقي 1500 منهم، اضافة الى ما يقارب ثلاثة آلاف طالب يدرسون في الجامعات الاردنية.
بلغ عدد اللاجئين الصوماليين في الأردن 230 لاجئ، و50 طلب لجوء، ومن الجدير بالذكر أن الصومالين أيضاً يقصدون الأردن للسياحة العلاجية والدراسة.
بلغ عدد اللاجئين الصوماليين في الأردن 230 لاجئ، و50 طلب لجوء، ومن الجدير بالذكر أن الصومالين أيضاً يقصدون الأردن للسياحة العلاجية والدراسة.
وصل عدد اللاجئين السودانيين إلى الأردن 300 لاجئ، و100  من مقدمي طلب اللجوء، ويجدر بنا ذكر أن اللاجئين السودانيين يعانون من هول اللجوء في عمان والإهمال في ظل تركيز المساعدات والدعم للاجئين السوريين والعراقيين.
وصل عدد اللاجئين السودانيين إلى الأردن 300 لاجئ، و100 من مقدمي طلب اللجوء، ويجدر بنا ذكر أن اللاجئين السودانيين يعانون من هول اللجوء في عمان والإهمال في ظل تركيز المساعدات والدعم للاجئين السوريين والعراقيين.
نسبة الطلاب غير الأردنيين  12% الطلبة السوريون، إضافة إلى أقرانهم في مخيمات الشمال وعددهم 26 ألفا، واستقبلت المدارس الأردنية 5 آلاف طالب عراقيّ. و في الجامعات الأردنية فبلغت نسبتهم 11%، و40 ألف طالب وافد في الجامعات الاردنية من 87 جنسية عالمية.
نسبة الطلاب غير الأردنيين 12% الطلبة السوريون، إضافة إلى أقرانهم في مخيمات الشمال وعددهم 26 ألفا، واستقبلت المدارس الأردنية 5 آلاف طالب عراقيّ. و في الجامعات الأردنية فبلغت نسبتهم 11%، و40 ألف طالب وافد في الجامعات الاردنية من 87 جنسية عالمية.
العمالة الفلبينية والسيرلانكية والاندونيسية تشكّل ما نسبته 30% من حجم العمالة الوافدة الأردنية، ومن الجدير بالذكر أن 90% من العمالة الوافدة إلى الأردن أميّة.
العمالة الفلبينية والسيرلانكية والاندونيسية تشكّل ما نسبته 30% من حجم العمالة الوافدة الأردنية، ومن الجدير بالذكر أن 90% من العمالة الوافدة إلى الأردن أميّة.
يشكّل المصريّون ما نسبته 68.9% من حجم العمالة الوافدة إلى الأردن، أي ما يقارب حوالي نصف مليون عامل، منهم 176 ألفا فقط يحملون تصاريح عمل، والباقون يوجدون على أراضي المملكة بشكل غير قانوني.
يشكّل المصريّون ما نسبته 68.9% من حجم العمالة الوافدة إلى الأردن، أي ما يقارب حوالي نصف مليون عامل، منهم 176 ألفا فقط يحملون تصاريح عمل، والباقون يوجدون على أراضي المملكة بشكل غير قانوني.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن