"شكراً للفراعنة" جملة يجب أن ترددها كل امرأة بعد قراءة هذا الموضوع!

تاريخ النشر: 26 أغسطس 2016 - 10:26 GMT

عندما نسمع كلمة "الفراعنة" أو قدماء المصريين يتبادر على أذهاننا فوراً "الاهرامات والمعابد وأبو الهول" لكن ما لا يعرفه البعض أن العديد من الأمور والأساسيات التي نستخدمها في يومنا هذا تعود لأيام الفراعنة.

وبالنسبة للنساء بشكل خاص فهناك العديد من الاستخدامات المهمة وخاصة في أمور الجمال والتي لا يمكنهن الاستغناء عنها هي بالاصل تعود للفراعنة، وعندما تقرأ اي امراة هذا الموضوع ستقوم بشكر الفراعنة بشكل يومي.

وهنا نستعرض بعض أهم الأمور التي نستخدمها بشكل يومي ويعود اكتشافها لايام الفراعنة:

عرض كشريط
عرض كقائمة

قبل 5000 سنة، اعتمد المصريون القدماء فى مكياجهم تحديد العيون من خلال استخدام الأيشادو والأيرلينر، وكانت الألوان حينها لتحديد العيون هى الأسود والأخضر، المصنوعين من المواد الطبيعية.

شاع استخدام الشعر المستعار «الباروكة» بين المصريين القدماء، الرجال منهم والنساء. واستخدوه باعتباره موضة، ثم شاع استخدامه لأغراض أخرى منها إخفاء الصلع. وكانت صناعته تتم باستخدام الشعر الحقيقي وكذلك ألياف النخيل.

كانت الحياة صعبة فيما يتعلق بالأسنان في مصر القديمة لكن المصريين القدماء فعلوا كل ما بوسعهم للاهتمام بصحة أسنانهم. وأول محاولة لتنظيف الأسنان كانت عبارة عن مسحوق من نبات المر، وقشور البيض، وحجر الخفاف، وحوافر الثيران.

أول من اخترع الكعب العالى كان المصريون القدماء منذ 3500 ق.م وكان حذاء الطبقة النبيلة سواء النساء أو الرجال، خصوصًا إن عامة النساء كانوا يسيرون حفاة باستثناء الجزارين، لأنهم يسيرون فى برك من الدماء.

استحوذت العناية بالشعر على اهتمام الرجال والنساء في حضارة مصر القديمة فبينما كان تهذيب الشعر علامة على التطور والنظافة، كانت إطالة الشعر علامة على القذارة والهمجية. ولما غزا الرومان مصر انحدرت الحلاقة لأن الغزاة كانوا يجدون في إطالة الشعر علامة على القوة.

كان المصريون هم أول من اخترعوا فرش الأسنان للتغلب على مشاكل اللثة والأسنان الخربة من الرمال والحصى ببعض طعامهم، ومشاكل الخراج وغيرها، فصنعوا الفرشاة من قشر البيض والقش والمعجون وحوافر الثور.

شكلت رائحة الفم المزعجة مشكلة لدى المصريين القدماء خاصة للفقراء وقد تعاملوا مع ذلك بتحويل النعناع إلى كريات صغيرة تتكون من مزيج اللبان والنعناع والمر والقرفة المغلي مع العسل وكانت تلك أول حلوى نعناع عرفها العالم وقد وكانت فعالة في القضاء على الروائح الكريهة.

قبل 5000 سنة، اعتمد المصريون القدماء فى مكياجهم تحديد العيون من خلال استخدام الأيشادو والأيرلينر، وكانت الألوان حينها لتحديد العيون هى الأسود والأخضر، المصنوعين من المواد الطبيعية.
شاع استخدام الشعر المستعار «الباروكة» بين المصريين القدماء، الرجال منهم والنساء. واستخدوه باعتباره موضة، ثم شاع استخدامه لأغراض أخرى منها إخفاء الصلع. وكانت صناعته تتم باستخدام الشعر الحقيقي وكذلك ألياف النخيل.
كانت الحياة صعبة فيما يتعلق بالأسنان في مصر القديمة لكن المصريين القدماء فعلوا كل ما بوسعهم للاهتمام بصحة أسنانهم. وأول محاولة لتنظيف الأسنان كانت عبارة عن مسحوق من نبات المر، وقشور البيض، وحجر الخفاف، وحوافر الثيران.
أول من اخترع الكعب العالى كان المصريون القدماء منذ 3500 ق.م وكان حذاء الطبقة النبيلة سواء النساء أو الرجال، خصوصًا إن عامة النساء كانوا يسيرون حفاة باستثناء الجزارين، لأنهم يسيرون فى برك من الدماء.
استحوذت العناية بالشعر على اهتمام الرجال والنساء في حضارة مصر القديمة فبينما كان تهذيب الشعر علامة على التطور والنظافة، كانت إطالة الشعر  علامة على القذارة والهمجية. ولما غزا الرومان مصر انحدرت الحلاقة لأن الغزاة كانوا يجدون في إطالة الشعر علامة على القوة.
كان المصريون هم أول من اخترعوا فرش الأسنان  للتغلب على مشاكل اللثة والأسنان الخربة من الرمال والحصى ببعض طعامهم، ومشاكل الخراج وغيرها، فصنعوا الفرشاة من قشر البيض والقش والمعجون وحوافر الثور.
شكلت رائحة الفم المزعجة مشكلة لدى المصريين القدماء خاصة للفقراء وقد تعاملوا مع ذلك بتحويل النعناع إلى كريات صغيرة تتكون من مزيج اللبان والنعناع والمر والقرفة المغلي مع العسل وكانت تلك أول حلوى نعناع عرفها العالم وقد وكانت فعالة في القضاء على الروائح الكريهة.
قبل 5000 سنة، اعتمد المصريون القدماء فى مكياجهم تحديد العيون من خلال استخدام الأيشادو والأيرلينر، وكانت الألوان حينها لتحديد العيون هى الأسود والأخضر، المصنوعين من المواد الطبيعية.
قبل 5000 سنة، اعتمد المصريون القدماء فى مكياجهم تحديد العيون من خلال استخدام الأيشادو والأيرلينر، وكانت الألوان حينها لتحديد العيون هى الأسود والأخضر، المصنوعين من المواد الطبيعية.
شاع استخدام الشعر المستعار «الباروكة» بين المصريين القدماء، الرجال منهم والنساء. واستخدوه باعتباره موضة، ثم شاع استخدامه لأغراض أخرى منها إخفاء الصلع. وكانت صناعته تتم باستخدام الشعر الحقيقي وكذلك ألياف النخيل.
شاع استخدام الشعر المستعار «الباروكة» بين المصريين القدماء، الرجال منهم والنساء. واستخدوه باعتباره موضة، ثم شاع استخدامه لأغراض أخرى منها إخفاء الصلع. وكانت صناعته تتم باستخدام الشعر الحقيقي وكذلك ألياف النخيل.
كانت الحياة صعبة فيما يتعلق بالأسنان في مصر القديمة لكن المصريين القدماء فعلوا كل ما بوسعهم للاهتمام بصحة أسنانهم. وأول محاولة لتنظيف الأسنان كانت عبارة عن مسحوق من نبات المر، وقشور البيض، وحجر الخفاف، وحوافر الثيران.
كانت الحياة صعبة فيما يتعلق بالأسنان في مصر القديمة لكن المصريين القدماء فعلوا كل ما بوسعهم للاهتمام بصحة أسنانهم. وأول محاولة لتنظيف الأسنان كانت عبارة عن مسحوق من نبات المر، وقشور البيض، وحجر الخفاف، وحوافر الثيران.
أول من اخترع الكعب العالى كان المصريون القدماء منذ 3500 ق.م وكان حذاء الطبقة النبيلة سواء النساء أو الرجال، خصوصًا إن عامة النساء كانوا يسيرون حفاة باستثناء الجزارين، لأنهم يسيرون فى برك من الدماء.
أول من اخترع الكعب العالى كان المصريون القدماء منذ 3500 ق.م وكان حذاء الطبقة النبيلة سواء النساء أو الرجال، خصوصًا إن عامة النساء كانوا يسيرون حفاة باستثناء الجزارين، لأنهم يسيرون فى برك من الدماء.
استحوذت العناية بالشعر على اهتمام الرجال والنساء في حضارة مصر القديمة فبينما كان تهذيب الشعر علامة على التطور والنظافة، كانت إطالة الشعر  علامة على القذارة والهمجية. ولما غزا الرومان مصر انحدرت الحلاقة لأن الغزاة كانوا يجدون في إطالة الشعر علامة على القوة.
استحوذت العناية بالشعر على اهتمام الرجال والنساء في حضارة مصر القديمة فبينما كان تهذيب الشعر علامة على التطور والنظافة، كانت إطالة الشعر علامة على القذارة والهمجية. ولما غزا الرومان مصر انحدرت الحلاقة لأن الغزاة كانوا يجدون في إطالة الشعر علامة على القوة.
كان المصريون هم أول من اخترعوا فرش الأسنان  للتغلب على مشاكل اللثة والأسنان الخربة من الرمال والحصى ببعض طعامهم، ومشاكل الخراج وغيرها، فصنعوا الفرشاة من قشر البيض والقش والمعجون وحوافر الثور.
كان المصريون هم أول من اخترعوا فرش الأسنان للتغلب على مشاكل اللثة والأسنان الخربة من الرمال والحصى ببعض طعامهم، ومشاكل الخراج وغيرها، فصنعوا الفرشاة من قشر البيض والقش والمعجون وحوافر الثور.
شكلت رائحة الفم المزعجة مشكلة لدى المصريين القدماء خاصة للفقراء وقد تعاملوا مع ذلك بتحويل النعناع إلى كريات صغيرة تتكون من مزيج اللبان والنعناع والمر والقرفة المغلي مع العسل وكانت تلك أول حلوى نعناع عرفها العالم وقد وكانت فعالة في القضاء على الروائح الكريهة.
شكلت رائحة الفم المزعجة مشكلة لدى المصريين القدماء خاصة للفقراء وقد تعاملوا مع ذلك بتحويل النعناع إلى كريات صغيرة تتكون من مزيج اللبان والنعناع والمر والقرفة المغلي مع العسل وكانت تلك أول حلوى نعناع عرفها العالم وقد وكانت فعالة في القضاء على الروائح الكريهة.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن