أبو القنبلة النووية الإيرانية.. كل ما تريد معرفته عن العالم النووي محسن فخري زادة

تاريخ النشر: 29 نوفمبر 2020 - 12:06 GMT

أعلنت وزارة الدفاع الإيرانية الجمعة اغتيال رئيس منظمة البحث والتطوير في الوزارة محسن فخري زادة في كمين نفذته مجموعة مسلحة استهدفت موكبه بالقرب من طهران الجمعة، 27 نوفمبر 2020.

واعتبر الغرب أن العالم زادة شخصية قيادية في البرنامج النووي الإيراني رغم أن إيران نفت مشاركته، وبين ما أعلنته إيران وتوقعه العالم، هذا كل ما نعرفه عن فخري زادة:

عرض كشريط
عرض كقائمة

ولد عام 1958 في مدينة قم الإيرانية، وانضم إلى الحرس الثوري بعد الإطاحة بالشاه محمد رضا بهلوي في عام 1979، و قيل إنه احتفظ برتبة رفيعة في الحرس الثوري حتى عندما أصبح عالمًا.

عمل محاضرًا للفيزياء في جامعة الإمام الحسين في العاصمة الإيرانية طهران.

يُعد أشهر عالم نووي إيراني ولكنه حرص على الابتعاد عن الأضواء، وتحدثت عنه مصادر أمنية غربية على أنه يتمتع بنفوذ كبير ودور أساسي في برنامج إيران النووي.

وحدد تقرير بارز للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة في عام 2011 زادة باعتباره شخصية محورية في البرنامج الإيراني السري لتطوير التكنولوجيا والمهارات اللازمة لصنع القنابل الذرية.

ووفقًا لوثائق سرية حصلت عليها إسرائيل عام 2018، أشرف زادة على برنامج لإنتاج أسلحة نووية، وقال رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي حينها إن فخري هو كبير العلماء في البرنامج، وحثّ الناس على "تذكر هذا الاسم".

وفي عام 2015، قارنته صحيفة نيويورك تايمز بالفيزيائي الذي أدار مشروع مانهاتن، روبرت أوبنهايمر، والذي أنتج خلال الحرب العالمية الثانية أول أسلحة ذرية.

ويقال إن زادة قاد مشروع "آماد" السري المزعوم الذي تأسس في عام 1989 للبحث في إمكانية بناء قنبلة نووية.

وتم إيقافه في عام 2003، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، على الرغم من أن نتنياهو قال إنّ الوثائق التي تم الحصول عليها في عام 2018 أظهرت أن فخري زادة تابع العمل سرًا في مشروع "آماد".

ويقول كريم سجادبور الباحث في مؤسسة كارنيغي: "إنه من المحتمل أن فخري زادة كان يعرف عن برنامج إيران النووي أكثر من أي إنسان حي، وفقدان قيادته ومعرفته وذاكرته المؤسسية بلا شك ضربة للجمهورية الإسلامية".

ويذكر أن الشكوك في أن إيران كانت تستخدم البرنامج كغطاء لتطوير قنبلة نووية قد دفعت الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى فرض عقوبات على طهران في عام 2010.

وفرض اتفاق عام 2015، الذي توصلت إليه إيران مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا، قيودًا على أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف العقوبات عليها.

لكن الرئيس الأمريكي "ترامب" انسحب من الاتفاق، وفي وقت سابق من الشهر الجاري، وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران لديها الآن 12 ضعف كمية اليورانيوم المخصب التي يُسمح لها بامتلاكها بموجب الاتفاق.

ولد عام 1958 في مدينة قم الإيرانية، وانضم إلى الحرس الثوري بعد الإطاحة بالشاه محمد رضا بهلوي في عام 1979، و قيل إنه احتفظ برتبة رفيعة في الحرس الثوري حتى عندما أصبح عالمًا.
عمل محاضرًا للفيزياء في جامعة الإمام الحسين في العاصمة الإيرانية طهران.
يُعد أشهر عالم نووي إيراني ولكنه حرص على الابتعاد عن الأضواء، وتحدثت عنه مصادر أمنية غربية على أنه يتمتع بنفوذ كبير ودور أساسي في برنامج إيران النووي.
وحدد تقرير بارز للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة في عام 2011 زادة باعتباره شخصية محورية في البرنامج الإيراني السري لتطوير التكنولوجيا والمهارات اللازمة لصنع القنابل الذرية.
ووفقًا لوثائق سرية حصلت عليها إسرائيل عام 2018، أشرف زادة على برنامج لإنتاج أسلحة نووية، وقال رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي حينها إن فخري هو كبير العلماء في البرنامج، وحثّ الناس على "تذكر هذا الاسم".
وفي عام 2015، قارنته صحيفة نيويورك تايمز بالفيزيائي الذي أدار مشروع مانهاتن، روبرت أوبنهايمر، والذي أنتج خلال الحرب العالمية الثانية أول أسلحة ذرية.
ويقال إن زادة قاد مشروع "آماد" السري المزعوم الذي تأسس في عام 1989 للبحث في إمكانية بناء قنبلة نووية.
وتم إيقافه في عام 2003، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، على الرغم من أن نتنياهو قال إنّ الوثائق التي تم الحصول عليها في عام 2018 أظهرت أن فخري زادة تابع العمل سرًا في مشروع "آماد".
ويقول كريم سجادبور الباحث في مؤسسة كارنيغي: "إنه من المحتمل أن فخري زادة كان يعرف عن برنامج إيران النووي أكثر من أي إنسان حي، وفقدان قيادته ومعرفته وذاكرته المؤسسية بلا شك ضربة للجمهورية الإسلامية".
ويذكر أن الشكوك في أن إيران كانت تستخدم البرنامج كغطاء لتطوير قنبلة نووية قد دفعت الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى فرض عقوبات على طهران في عام 2010.
وفرض اتفاق عام 2015، الذي توصلت إليه إيران مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا، قيودًا على أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف العقوبات عليها.
لكن الرئيس الأمريكي "ترامب" انسحب من الاتفاق، وفي وقت سابق من الشهر الجاري، وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران لديها الآن 12 ضعف كمية اليورانيوم المخصب التي يُسمح لها بامتلاكها بموجب الاتفاق.
ولد عام 1958 في مدينة قم الإيرانية، وانضم إلى الحرس الثوري بعد الإطاحة بالشاه محمد رضا بهلوي في عام 1979، و قيل إنه احتفظ برتبة رفيعة في الحرس الثوري حتى عندما أصبح عالمًا.
ولد عام 1958 في مدينة قم الإيرانية، وانضم إلى الحرس الثوري بعد الإطاحة بالشاه محمد رضا بهلوي في عام 1979، و قيل إنه احتفظ برتبة رفيعة في الحرس الثوري حتى عندما أصبح عالمًا.
عمل محاضرًا للفيزياء في جامعة الإمام الحسين في العاصمة الإيرانية طهران.
عمل محاضرًا للفيزياء في جامعة الإمام الحسين في العاصمة الإيرانية طهران.
يُعد أشهر عالم نووي إيراني ولكنه حرص على الابتعاد عن الأضواء، وتحدثت عنه مصادر أمنية غربية على أنه يتمتع بنفوذ كبير ودور أساسي في برنامج إيران النووي.
يُعد أشهر عالم نووي إيراني ولكنه حرص على الابتعاد عن الأضواء، وتحدثت عنه مصادر أمنية غربية على أنه يتمتع بنفوذ كبير ودور أساسي في برنامج إيران النووي.
وحدد تقرير بارز للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة في عام 2011 زادة باعتباره شخصية محورية في البرنامج الإيراني السري لتطوير التكنولوجيا والمهارات اللازمة لصنع القنابل الذرية.
وحدد تقرير بارز للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة في عام 2011 زادة باعتباره شخصية محورية في البرنامج الإيراني السري لتطوير التكنولوجيا والمهارات اللازمة لصنع القنابل الذرية.
ووفقًا لوثائق سرية حصلت عليها إسرائيل عام 2018، أشرف زادة على برنامج لإنتاج أسلحة نووية، وقال رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي حينها إن فخري هو كبير العلماء في البرنامج، وحثّ الناس على "تذكر هذا الاسم".
ووفقًا لوثائق سرية حصلت عليها إسرائيل عام 2018، أشرف زادة على برنامج لإنتاج أسلحة نووية، وقال رئيس وزراء الاحتلال الاسرائيلي حينها إن فخري هو كبير العلماء في البرنامج، وحثّ الناس على "تذكر هذا الاسم".
وفي عام 2015، قارنته صحيفة نيويورك تايمز بالفيزيائي الذي أدار مشروع مانهاتن، روبرت أوبنهايمر، والذي أنتج خلال الحرب العالمية الثانية أول أسلحة ذرية.
وفي عام 2015، قارنته صحيفة نيويورك تايمز بالفيزيائي الذي أدار مشروع مانهاتن، روبرت أوبنهايمر، والذي أنتج خلال الحرب العالمية الثانية أول أسلحة ذرية.
ويقال إن زادة قاد مشروع "آماد" السري المزعوم الذي تأسس في عام 1989 للبحث في إمكانية بناء قنبلة نووية.
ويقال إن زادة قاد مشروع "آماد" السري المزعوم الذي تأسس في عام 1989 للبحث في إمكانية بناء قنبلة نووية.
وتم إيقافه في عام 2003، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، على الرغم من أن نتنياهو قال إنّ الوثائق التي تم الحصول عليها في عام 2018 أظهرت أن فخري زادة تابع العمل سرًا في مشروع "آماد".
وتم إيقافه في عام 2003، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة الذرية، على الرغم من أن نتنياهو قال إنّ الوثائق التي تم الحصول عليها في عام 2018 أظهرت أن فخري زادة تابع العمل سرًا في مشروع "آماد".
ويقول كريم سجادبور الباحث في مؤسسة كارنيغي: "إنه من المحتمل أن فخري زادة كان يعرف عن برنامج إيران النووي أكثر من أي إنسان حي، وفقدان قيادته ومعرفته وذاكرته المؤسسية بلا شك ضربة للجمهورية الإسلامية".
ويقول كريم سجادبور الباحث في مؤسسة كارنيغي: "إنه من المحتمل أن فخري زادة كان يعرف عن برنامج إيران النووي أكثر من أي إنسان حي، وفقدان قيادته ومعرفته وذاكرته المؤسسية بلا شك ضربة للجمهورية الإسلامية".
ويذكر أن الشكوك في أن إيران كانت تستخدم البرنامج كغطاء لتطوير قنبلة نووية قد دفعت الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى فرض عقوبات على طهران في عام 2010.
ويذكر أن الشكوك في أن إيران كانت تستخدم البرنامج كغطاء لتطوير قنبلة نووية قد دفعت الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى فرض عقوبات على طهران في عام 2010.
وفرض اتفاق عام 2015، الذي توصلت إليه إيران مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا، قيودًا على أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف العقوبات عليها.
وفرض اتفاق عام 2015، الذي توصلت إليه إيران مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا والصين وروسيا وألمانيا، قيودًا على أنشطة طهران النووية مقابل تخفيف العقوبات عليها.
لكن الرئيس الأمريكي "ترامب" انسحب من الاتفاق، وفي وقت سابق من الشهر الجاري، وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران لديها الآن 12 ضعف كمية اليورانيوم المخصب التي يُسمح لها بامتلاكها بموجب الاتفاق.
لكن الرئيس الأمريكي "ترامب" انسحب من الاتفاق، وفي وقت سابق من الشهر الجاري، وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران لديها الآن 12 ضعف كمية اليورانيوم المخصب التي يُسمح لها بامتلاكها بموجب الاتفاق.

مواضيع ممكن أن تعجبك

الاشتراك

اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن